Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:44

 

كان يا ماكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان
كان في فران أسمه
ميمون وكان عنده فرن صغير على قد حاله وكان عنده بنت أسمها جنة وكان
عمرها في ذلك الزمان عشر سنوات كانت جنة صغيرة وكان أبوها يسمح لها
بالخروج إلى الفرن لكي تأتيه بطعام الغذاء كل يوم وكان يشوفها زغلول
الشاب الأسود البالغ من العمر ثلاثين عاما وكان زغلول كل مايشوف جنة يسلم
عليها بحجة أنها صغيرة وبنت صاحب الفرن ولكن كان زغلول يخفي خلف هذي
القبلات المتكررة دوماً شيء كثير من الغريزة الجنسية وفي نفس الوقت كانت
جنة ترد علية بقبلات بريئة وطفولية ، وفي أحدى الأيام كان العم ميمون
كعاده يدخل الفرن وينام في وقت الظهيرة في المخزن وبينما هو نائم جائت
جنة كعادتها لتأتي بالغذاء لأبوها وسرعان ماأسقبل زغلول جنة بوابل من
القبل التي أشعلت غريزة الجنسيةوذلك لما كانت تتحلى به جنة من جمال غير
طبيعي فكانت على صغر سنها إلا أن جسمهامتناسق وممشوق وكانت بيضاء اليشرة
ولكن في ذلك اليوم حدث شيء غريب كانت نظرات زغلول أكثر حيوانية من كل
المرات السابقة فكان وهو يضمها إليه ويفبلها ويتحسس جسدها بصورة غريبة
حتى أن جنة أستغربت ذلك ولكن لصغر سنها لم تفهم نوايا زغلول الحيوانية
وتكررت تلك الحركات الغريبة من زغلول حتى إنه صار يحسس أردافها بصورة
جنسية لا تقبل الشك ومع ذلك كانت جنة المسكية تبتسم له ببرائة وطفولة وهي
تعتقد أن هذي الحركات لا تتعدى حدود المداعبة والمرح ، وفي أحد الأيام
التي كان فيها العم ميمون خارج المدينة لكي يتبضع بعض المؤن للفرن أتت
جنة على عادتها وفي يدها الغذاء فأستقبلها زغلول كعادته بقبلات ولم تكن
تدري أن والدها خارج المدينةوقادها زغلول إلى المخزن بحجة مساعدته
بترتيب بعض الحاجيات ولكن كانت نية زغلول غير ذلك تماما وعنما دخل زغلول
وجنة إلى المخزن وأغلق الباب خلفة ثم بدأ بترتيب المخزن وبينما كانت جنة
تقوم بترتيب أحد الرفوف المنخفضة أتاها زغلول من الخلف وقام بمداعبتها
وتحسس جسدها وكانت هي تبادله الأبتسامات البريئة وهي لاتفهم ما في نية
زغلول الخبيثة وبنما هم كذلك قام زغلول بوضع جنة على حجره وبدأ بتقبيلها
وتمرير يده على كامل جسدها وقد أستسلمت جنة له بإسترخاء لم تكن تعرف
معناه وإنما كانت تفعل ذلك إرضاء له وكان زغول في قمة نشوته وهو يمرر
يداه الكبيرتان على نهديها الصغيرين وعلى أفخاذها حتى أن ذكره كان في
قمة إنتصابه مما جعل جنة تحس بذلك الذكر الكبير المنتصب يداعبها من بين
فخذيهاوهي في حيرة تتساءل عن ماهية الشيء وبينما كان زغلول يلعق رقبتها
شعرت بشعور غريب جعلها تنتفض وتنهض بحركة حادة مبتعدة عن زغلول الهائج
وذهبت إلى البيت وهي ماذا فعل زغلول ولكن لم تجد جواباً شافيا على
أسئلتها، وتكررت تلك المقابلات بين زغلول وجنة حتى أن جنة أعتادت عليها
وذلك إرضائاً لرغبة زغلول وكان زغلول يتعمد خروج عمه من المحل ليسارع
لطلب الطعام من بيت جنة وتكررت هذ الأحداث على مدار ثلاث سنوات وخلال هذه
السنوات بدأت جنة تنضج فصوتها أصبح حادا ونهديها إستدرا وإنتفخا
كتفاحتين طازجتين وبدأت حلماتها بالنفور وأصبح قوامها ممشوقا كالغزال
زاد طولها مماجعل مؤخرتها تبرز حتى من تحت لباسها. وفي أحد الأيام انفرد
زغلول و جنة كعادتهما داخل الفرن ولكن هذه المرة كانت أجمل من كل مرة
حيث أن جنة هي التي كانت تطلب من زغلول خلع ملابسه لاظهار قضيبه المنتصب
مما جعل زغلول في قمة سعادته، فسارع زغلول بخلع ملابسه وقام بإظهار قضيبه
أمام جنة التي كانت تتحسسه بذهول وإستغراب وفرح في نفس الوقت فتجراء
زغلول وقام بخلع ثوب جنة ومن ثم بخلع سروالها الطويل إلى أن أصبحت جنة
عارية تماما وتفاجئ زغلول بجسم جنة المتناسق ونهديها البارزان ومؤخرتها
المنتفخة وساقاها الطويلان وببع الشعيرات السوداء فوق كس جنة الرائع
المنتفخ ، وبداء زغلول بضم جنة إلية وتقبيلها ومداعبتة حلماتها بفمة مما
جعلها تحس بأشياء غريبة تسري في كامل جسدها ولزوجة بين أفخاذهاوبدأت
تتشبث أكثر بجسم زغلول القويالذي كان بدوره بتمرير يداه على مؤخرتها
والتحسس على شعر كسها الناعم الصغير ومن ثم بتمرير قضيبه على سائر جسم
جنة التي كانت تستمتع بذلك دون العلم بمعرفتة حقيقة ما تفعله ولكن ما
يريح بالها أنها كانت في قمة سعادتها وأنها مع زغلول ومضى الوقت وهم على
هذا الحال حتى نزل زغلول إلى كسها وبدأ بلحس شفراتها ومص بظهرها مما
جعلها تتأوه وتنزل الكثير من عسلها حتى صار زغلول في قمة نشوتة وبدأ
يحرك قضيبه بين نهديها حتى أنزل زغلول مائه الساخن على صدرها وهي في
حالة ذهول وإستغراب مما نزل عليها فقامت وهي مشمئزة من ذلك حتى أنها ظنت
أنه تبول عليها فتركتة وذهبت إلى البيت وهي في حالة ذهول وإشمئزاز
وسعادة في نفس الوقت .وفي إحدى الأيام كانت جنة بصحبة والدتها في إحدى
الزيارات لإلى الجيران وهناك سمعت جنة حديث النساء عن الرجال والجنس
والنكاح والمتعة والسائل المنوي الذي يخرج من الرجال وأنه هو السبب في
حمل المراءة الذي هو قانون الحياه بين المراة والرجل وبذلك عرفت جنة ما
كانت يفعله زغلول معها من صغر سنها وحتى ليلة البارحة ورغم كل ما سمعتة
إلا أنها لم تستطيع كبح جماح شهوتها العارمة المتهيجة تجاه زغلول وما كان
يفعله معها بل بلعكس زادها ذلك إصراراً ورغبة في ممارسة الجنس مع زغلول
ولكن بصور أكثر إضاحاًبالنسبة لها بل وأنها أصبحت تستمتع أكثر بعد
معرفتها بأن هذا الشيء غير مسموح للفتاه إلا بعد الزواج ومع زوجها فقط
الشيء الذي جعل زغلول في قمة سعادة كلما أتت فرصة تجمه بينهماولكن سعادة
زغلول وجنة لم تكتمل بعد ما قرر العم ميمون بعدم خروج جنة إلى الشارع
لأنها كبرت في السن وبدات محاسنها تظهر بشكل ملحوظ وسريع مما يجعل رجال
الحي يحدقون النظر في جنة ومؤخرة جنة الجذابة كل ما ذهبت إلى الفرن
ورجعت إلى البيت الشيء الذي جعل زغلول تعيسا جدا وحالة يرثى لها وجنة
المسكينة التي كانت تكبح جماح شهوتها بأصابع يديها بعدما كانت تستمتع
بتحسس ذلك الذكر الأسود القوي وظل الوضع كذلك حوالي ستة أشهر وفي ذلك
اليوم الذي كان أبوي جنة مدعوين إلى حفل زفاف خارج المدينة وكانت جنة
بمفردها في البيت هي والخادمة فقط سمعت صوت طرق الباب وسارعت في فتح
الباب وتفاجئت برؤية زغلول ذلك الرجل الذي هو الأول في حياتهاوكان زغلول
يحمل بعض الخبز في يده لأدخاله المنزل ولكن تفاجئ زغلول بطلب جنة بالدخول
سريعاً الى المنزل وإلى غرفتها بالتحديد ولكن خوفاً من زغلول على لقمة
عيشة وعمه ميمون رفض رفضا شديدا وتحت إلحاح دام طويلا من جنة حتى وافق
زغلول بالدخول إلى الصالة الكبيرة بالمنزل وجلست جنة بجانب زغلول وهي
تحاول أن تقبله وتمرر يدها على شعر صدره الغزير وهو ممتنع عن مبادلتها
القبل وفي تلك الحظات سمعت الخادمة أصوات في الصالة الخارجية فقدمت لترى
ماذا يحصل وتفاجئت وهي ترى جنة محاولة تقبيل زغلول وهو ممتنع عن
ذلكفهرعت إلى جنة وطلبت منها أن تجعله يخرج على الفور لكي لا تحدث مصيبة
فتفاجئت الخادمة بجنة وهي تصرخ في وجهها وتأمرها بالذهاب ومراقبة باب
البيت وبشيء من التهديد للخادمة بقطع رزقها وافقت الخادمة على المراقبة
من باب البيت لكي لا يأتي أحد وفي نفس الوقت قامت جنة بتهديد زغلول بأن
تخبر والدها بأن زغلول قام بإغتصابها أكثر من مرة في الفرن وأنه تهجم
عليها في غيابه وافق زغلول عل ممارسة الجنس مع جنة على أن يكون ذلك
بسرعة فسرت جنة وبدأت بخلع ثياب زغلول حتى بدأ يظهر قضيبه ولكن لم يكن
منتصباً فقامت جنة بمص ذكره وإدخاله كله داخل فمها حتي بدأ بالأنتصاب شيء
فشيأ وما زلت جنة تمص قضيب زغلول بينما كانت الخادمة تنظر إلى ذلك
المشهد بكل ذهول وبدأت الخادمة تلعق شفتيها وبدأت عروق النيك تضرب في
جسمها وهي ترى جنة تلعق ذلك الزب الكبير أمامها وبدأت جنة بخلع ثيابها
قطعة قطعة وهي تتراقص أمام زغلول بكل غنج ودلال وبحركات بطيئة مما جعل
زغلول في قمة هياجنه وهو يرى ذلك الجسم الأبيض وتلك النهود البارزة
والحلمات الوردية والموخرة المستديرة وهي تتمايل أمامه في الوقت الذي
كانت الخادمة قد بدأت بالضغط على نهودها وفرك حلماتها وهي تنظر تارة
عليهم وتارة على باب البيت وبينما كانت هي كذلك أرتمت جنة في أحضان
زغلول مداعبتة قضيبه وتمرير نهودها على صدره وجعل ما بين فخذيها وكسها
يمران على سيقان زغلول وكانت تتعمد ملامسة ذكر زغلول شفرات كسها الوردي
المنتفخ حتى ضربت كل عروق النيك في جسدها وصارت تتلوى مثل الأفعى فوق جسم
زغلول القوي وبينما هم على هذا الحال كانت الخادمة قد وصلت يداها إلى
شفرات كسها وبدأت تفركه بقوة الشيء الذي جعلها تتجرد من ثيابها وتصبح
عارية هي الأخرىوظهر نهديها الكبيرين وحلماتها السمراء وشعر كسها الغزير
المتدلي على شفرات كسها الأحمر المتوهج من شدة الشهوة وهي تنظر إلى ذلك
الزب الأسود المتعرق المنتصب وهو يمر على جسد جنة الذي جعل جنة تخرج عن
وعيها ومخاوفها ، طلبت جنة في ذلك الوقت من زغلول أن يلحس لها كسها وان
يلحسه بصورة حيوانية لكي يشبع رغباتهافوضعت جنة مؤخرتها على وجه زغلول
ورأسها عند ذكرة لكي تتمكن من مص ذكره ولحسه ومداعية خصيتاه الكبيرتان
وزغلول الذي كان في قمة نشوته كان بدوره يمرر لسانه على كسها بصورة
سريعة وبمص بظرها الذي كان بلكاد يظهر له وبإدخال لسانه في خرقها الأحر
المتأجج حتى بدأت صرخات جنة تعلو شيئ فشيأً الوقت الذي كانت الخادمة
تقترب قليلاً وبكل بطء منهما إلى أنا أصبحت قريبة جدا منهما وبدأت هي
الأخرى بمص ذكر زغلول ومصمصة جنة الشيء الذي جعل زغلول بنتفض من شدة
النشوه فقامت جنة وطلبت من الخادمة أن تركب على زغلول كي يدخل قضيبه
فيها وع قليل من الأمتناع وافقت الخادمة على ذلك وبدأت جنة ترى ذلك
المنظر وهو دخول زب زغلول بأكمله في كس الخادمة التي بدأت في الصراخ من
شدة الألم الذي كان يلاحقها من ذلك الزب الكبير الشيء الذي جعل جنة تكاد
تفقد عقلها وهي تقوم بفرك شفرات كسها بسرعة كبيره والضغط على حلماتها
حتي كادت تقطعها فقامت وواجهت الخادمة ملقية بمؤخرتها على وجه زغلول لكي
يطفئ بعض من النايران المشتعلة في كسها ولكن ذلك لم يبدي نفعاً فقامت عن
وجه زغلول وطلبت من الخادمة أن تقوم من فوق ذكر زغلول وتفاجئ زغلول
والخادمة بطلب حنة بفك بكارتها فوق زب زغلول الشيء الذي جعل الخادمة
تذكرها بأنها بنت وأمامها المستقبل بأهمية ذلك الشيء بالنسبة للفتاه
وبدأ زغلول يقنعها بأنه لا يستطيع فعل ذلك ولكن جنة مصرة على ذلك ورمت
بكل ما قاله زغلول والخادمة بعر الحائط وبدأت بالتهدبد والوعيد وبأن ذلك
الشيء ليس من شأنهم وتحت إصرار كبير من جنة رضخ زغلول تحت إغرائات جنة
وجسمها الخلاب ونام على ظهره والخادمة تفرك ذكره لكي تجعله بصورة قائمة
الوقت الذي كانت فيه جنه تستعد للنزول فوق ذلك الزب الكبير حتى بدأ رأس
ذكر زغلول يلامس شفرات جنة وببعض المساعدة ما الخادمة أستطاعت جنة أن
تنزل على ذلك الذكر المنتصب ولكن أحست بنوع قليل من ألالم الذي جعلها
تنتفض من فوقه دون أن يدخل زب زغلول في كسها وطلبت من الخادمة أن تكرر
المحاولة معها مرة أخرى ولك خبرة الخادمة في ذلك ساعدت جنة عندما كانت
الخادمة تقرص حلمات جنة النافره بقوة الشيء الذي جعلها تتألم وهي تنزل
على ذكر زغلول مرة أخرى لكي لا تحس بألم فك البكارة وفعلا نزلت جنة بكل
بطء فوق ذكر زغلول حتى لامس شفراتها وبدأت الخادمة في زيادة القرص على
حلمات جنة ودفتها إلى الأسفل بشكل بسيط حتى أحست جنة أن شيء دخل فيها
كاد أن يلمس قلبها الشيء الذي جعلهاجسمها يرتعش وهي تحس بأجمل إحساس
أحته في حياتها أحست بتلك المتعة الجياشة التي لم تجعلها تفكر حتى
بقطرات الدم الت سالت من كسها وبدأت ترتفع وترتخي بكل بطء حتى أخذ ذكر
زغلول حجم كسها فزادت من سرعتها وهي في قمة نشوتها وسعادتهاومازالت كذلك
حتى أدخلت الخادمة أصبعها في خرق جنة الشيء الذي زادهامتعة فوق متعتها
وقامت بلحس حلماتها التي أصبحت مثل التوت من شدة القرص وما زالو كذلك
حتى طلبت جنة من زغلول أن ينزل منيه داخل كسها لكي تحس بحرارته في
أعماقها الوقت الذي قالت في الخادمة لا عليكي فلدي العقاير التي تمنع
حملك فأستمتعي كا تشائين وما زال زغلول ينيك حتى قمت جنة وقالت أريد
تغير وضعي فنامت على ظهرها وجاء زغلول من
أمامها وأدخل ذكره في كسها الذي أنكمش عند تغير حركتها ولكن حب زغلول أن
يداعبها فصار يمرر ذكره على شفراتها ويدخل رأسه ثم يخرجه مما زاد تهيج
جنة الت بدأت بطلب الرحمة من زغلول وأن يريحها من ذلك العذاب وقام زغلول
بإدخاله فجئة وبسرعة حتى أحست جنة أن دخل إلى أمعائهاولم تتوانابإطلاق
صرخة عالية تعبر فيها عند مدى نشوتها وسعادتها والخامة تلحس نهديها حتى
أنهما صار مشدودين وبدى لها أنهما سوف ينفجران وما زالو كذلك حتى أنز
زغلول منيه الحار بشكل سريع وغزير جداً داخل كس جنة حتى أنة بدأ ينزل
بعضه من أطراف شفراتها وبذلك قضت جنة بنت الفران أسعد أقوات حياتهتا
بصحبة زغلول والخادمة وما زالو كذلك على مدى شهور عديدة حتى ترك زغلول
الفرن وهاجر بعيدا وهربت الخادمة وبصحبتها جنة حتى يتمكنا إشباع
غريزتهما في مكان آخر وبذلك أبحت جنة من أشهر غانيات ذلك الزمان وتطوت
حتى أصبحت إحدى جواري الملوك الذي قام بدوره بنكاحها وحملت منه وأصبح
أبنها بعد ذلك من أشهر ملوك الزمان وأستمرت الحياة بعد ذلك حتى يومنا
هذا وأنا الأن أكتب لكم هذي القصة التي أتمنى أن تنال على إعجاب الجميع
دون إستثناء وتوتة توتة خلصت الحدوتة

 

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:40

عزيزتي فاتن ارجوا التعليق على القصة بعد قرائتها
>
اسمى سالي طالبة اجتماعيه ومهووسة جنس من بلوغي نظرا للكبت الذى ولدت فيه ونشأت كل تفكيرى هو الجنس ثم ما يمليه علي ابواي من المذاكرة واشغال البيت التي دائما ما انهيها بسرعة البرق لكى اتفرغ لنفسي واداعب كسي بدأت حياتى الجنسية بمجرد مغامرة وانا متجرده من جميع ملابسي وانظر الى المرآة لاشاهد تكورات نهودى التي اشبهها ببسكوتين من الايس كريم وعليهم
>
كرز احمر هما حلمتاى الصغيرتين اما كسي الوردى له شفرتين كبيرتين وبظر يماثل في حجمه قضيب طفل فهو في كل الاحيان تقريبا منتصب ولي ارداف متناسقه بمجرد اني المس اعضائي هذا كفيل بهياجي حتى اداعب بظرى واقطع نهداى بيدى لكل اصل الى رعشتي الضعيفه التي يشفقن عليا منها صديقاتي وجاراتي المتزوجات الخبيرات والاتي دائما ما كنت اتحدث اليهن لاتعلم منهن
>
فن النيك ومعظهم حانقات على حياتهن ونادمات على زواجهن لاسباب مختلفه معظمها ذلك القضيب الصغير سريع الاشتعال الذى مايلبث ان يبدأ حتى ينتهى ويختفي داخل غابه من شعر الذكر ويفضلن الاستمتاع بأنفسهن حتى في وجود الازواج وتحت ابصارهم . اذن المطلوب مني الان حسب التقاليد ان احافظ على نفسي واغلق على شهوتي حتى يحين موعد قدوم الفاتح العظيم (العريس) ليعطى اشارة البدء متى ؟ بعد الانتهاء من دراستى اى دراسه الجامعية وتحصلين على عمل لتساعدى عريسك في تكاليف الزواج ! كم من الوقت يستغرق هذا الاجراء الذى قد لايأتي اصلا صحيح انني جميله وجسمي جميل ولكن فكرة الانتظار من الاصل مرفوضة من جميع اعضاء جسمى وبخاصه كسي الشهى الطرى الذى يصيبني بالجنون اكاد اصرخ لمن حولي واقول لهم ابجثوا لي الان عن رجل يفتحني عن زب يدخل في كسى ارجوكم ارحموني لن استطيع الانتظار ، يمكنني استخدا م اى شيء لكن عواقب وخيمة ومصايب قد تصل الى الموت في انتظارى وفي يوم زارنا دكتور حسام دكنور امراض النساء المشهور وهو صديق للعائله وكنت اسمع عنه من صديقاتي بعلاقاته المشبوهة مع بعض زبائنه وايضا ممرضات المستشفى  هنا  بدأت افكر واخطط من هو انسب شخص يقوم بهذه المهمة ويعتني بها وبرغباتي ويستطيع ان يصلح فيما بعد ما ااتلفه من غشاء واهى دكتورى الحبيب سيمو
>
هكذا يطلقون هليه بعيدا عن العياده شاب وسيم متزوج وخبير نساء نعم اتذكر جيدا زياراتي مع امى له عندما يقوم بالكشف عليها وكيف كانت نظراته لها تذكرت يده وهو يدسه داخل رحمها وهى تتأوه لا ادرى هل من الالم ام انها تشعر باللذه مجرد هذه الذكريات في مخيلتي وانا اداعب شفرات كسي وبظرى ويداى تشد حلماتي المنتصبه جعلتني انزل مائي وارتعش من لذتي ليته يفعل
>
بي ، ولكنه مازال ينظر الي نظرة طفله كما كان يقول لي دائما انتي عروسه صغيرة  اذن سأبدأ في تنفيذ الخطه وهى مغامرة ولكنها محسوبه لو رفض سيبقى السر خوفا على اسرتي ولو وافق سيكون فارسي الفاتح العظيم ولن انتظر المجهول القادم بعد حين ...بدأت مسلسل التمارض على امى التي في البدايه تجاهلت الامر ولكنى صعدت التمارض اكثر وادعيت بالام شديدة عند نزول الحيض وطلبت منها ان اذهب الى الدكتور لكنها حسب عاداتنا رفضت كيف تذهب بنت عذراء الى طبيب نساء وولاده ماذا سيعتقد الناس ماذا سيقولون ولكن مع اصرارى الشديد طرحت امى فكرة اللجوء في السر الى دكتور حسام وابلغتني انها اتصلت به عرضت عليه حالتي لكنه ايد فكرتي في الذهاب الى عيادته للكشف الظاهرى يالها من فرحة اذن سأذهب اليه ولكن كما نبهتني امى لا تقولي لاحد اذا رأك احد من اقربائنا قولي له ان هناك بعض االاوراق التي تخص ابي ذهبت لاحضارها ولن اقول ايضا لابيك وكوني حذرة فلن اذهب معكى ايضا حتى لايشك احد فى الامر . غدا يمكنك الذهاب حجزت لك موعد بعد المدرسة نعم
>
ياأمى وشكرا لك .وجلست ارقب الساعات وذهنى شارد في موعد الفتح  حتى انني لااعلم كيف وصلت الى العياده وجلست في صالة الانتظار لا ابالي بمن حولى من الحبالي المنتظرات وهم يدخلون الى غرفته حتى يذهبوا  كل تفكيرى  كيف ابدأ واين انتهى حتى بدد تفكيرى صوت الممرضه تنادى سالي دورك ياصغيرتي الدكتور في انتظارك وانظر حولي لاجد نفسي بمفردى في الصالة وقد انهى جميع الحالات وانا الحالة الاخيرة " مابك انتي خائفه انا علمت ان امك لن تأتي معكي هل تريدين ان اصاحبك في الكشف " تقول لي الممرضة  وبسرعة كان ردى جاهزا لا لا انا لا احتاج لاحد انه صديق العائله وانا   .. خلاص ادخلى انه بانتظارك قالتها باستغراب .دخلت الغرفة الدكتور حسام بالروب الابيض المعتاد وسماعة على الرقبة ودفتر صغير ليدون فيه  " تفضلي ياسالي ما بك صغيرتي " ، "والدتك قلقه بشأنك ما هى الشكوى بالضبط " ، " اود ان اؤكد لك شيء قبل ان تتكلمى ان أي حوار تقوليه هنا لن يخرج خارج هذا الجدار لا تخافي " جمل سريعة كالطلقات النارية اعتقد انها مكررة ومحفوظة لدى الاطباء سالي : " دكتور  انا عندى شكاوى كثيرة " الدكتور : هاتى اول شكوى ياسالي سالي : اولا نهداى صغيرين جدا  وبدون الانتظار الى رده وبشجاعه غريبه فتحت ازرار قميصى وانزلت مشد الصدر لافرج عن اول الغامى لاكشف له عن اول شكوى والدهشه قد عقدت لسانه من جرأتي وتغيرت نظراته وبدأ  يركز انظاره على نهداى النافرتين امامه وحلماتي المنتصبة كحبات العنب الاحمر
>
وبدأ يتلعثم في كلماته وهو يبتلع ريقه ويقول لي " سالي لابد ان تعرفي ان جسم المرأة يمر بمراحل عديده وكذلك تتطور النهود ويظهر الشعر في ال... " " تقصد شعر كسي يادكتور "  وتفجر لغمى الثاني في عينيه التي مازلت مركزة على نهداى وانا اضع يداى تحت نهودى لابرزها امامه  لا اعطى له اشارة البدء في الهجوم ليلتقطها بخبرة ويقول " وماذا عن ثانيا ياسالي "
>
سيمو اقصد دكتور حسام انا دائما اداعب كسي وبظرى بقسوه ولا اصل الى ذروة الرعشه " "سالى دعيني اكرر المعلومات المدونه عنك العمر 15 عام الطول 165 سم الوزن 50 كجم " " انه وزني بالتمام فانا امارس رياضه في المدرسة ""
>
وايضا لم تقومى بعمليات جراحية من قبل السكر مضبوط والقلب ""نعم يادكنور نعم "" حسب معلوماتي المدونة حتى الان غير متزوجة ولا توجد علاقات جنسية بعد "هذا السؤال جاء مفاجأة لي ها هو يرسل صاروخ دفاعى "دكتور ماذا تقصد بعلاقات جنسية ""اقصد علاقة جنسية كاملة مع رجل فالطبيعى لمن هن في عمرك ان يداعبن منابع اللذه باليد على الكس والتحسيس والتلميس كما قلت انك تفعلين هذا ولكن ربما ينقصك الخبرة للوصول الى اقصى متعه وسأعطيك بعض النصائح والطرق التي يمكن ان تقومى بها في غرفة نومك وبخصوصية وتمتعى نفسك اكثر " كان حديثه هذا كفيلا بانتصاب حلماتي وهروب سائلي على فخدى من البلل " آه ه ياسيمو انا احاول كثيرا لكني لا اصل الى الذروة ماذا يعني ذلك "" اممم بما انك قلتي ذلك لذا اعتقد انه لابد من اجراء فحص سريرى لاجراء بعض الاختبارات "ترك حسام مذكرته على المكتب وقام باتجاهى وعينيه تتجول داخل كل قطعة من جسدى اكاد احس بانفاسه المتسارعة والمتلاحقة لكنه تحول بسرعة عندما فاجأته انا بالذهاب الى منضدة الكشف وانا اخلع ماتبقى من البلوزة ومشد الصر لاصبح عاريه النصف العلوى تماما " سالي الاختبار الاول هو اختبار الثدى ساوضح لك طريقة للفحص يمكنك ان تعمليها بنفسك ثم اختبار فتحة الحوض والرحم ثم نرى ما هى اسباب عدم وصولك للذروة "" اذن ربما انه من الافضل ان انزع جميع ملابسى يادكتور ""هل تودين ان احضر لك عباءة .. لتغطى جسدك او استدعى الممرضة .."" لا هذا ولا ذلك لا شكرا"
>
اقولها بدلع وتمايل وانا احاول ان اتراقص اثناء خلع ملابسي  كراقصة استبرتيز محترفة والتي زادت من تلعثمه وعصبيته التي باتت واضحه على انتفاخ في ملابسه خلف الروب وانا اتلمس نهداى بيدي "نهداك مختلفتان "" هل هما سيئتان لهذه الدرجة يادكتور "" مختلفتان لا تعني سيئتان وانما فيهما شيء مثير لم اره من قبل مثيرتان جدا ياسالي "ولكنه بسرعه تدارك الامر وقال لي " سالي ان كلامي هذا يجب ان لا اقوله انا طبيب وصديق لعائلتك ماذا حدث لي لكن جسمك المثير امامى اخرجنى عن شعورى وحدود مهنتي نعم جسمك مثير حقا ""هدىء من روعك يادكتور فانت الذى قلت لي ما يحدث في هذه الغرفة لا يخرج من جدرانها لن اتفوه بكلمة لمخلوق اكمل ارجوك "" سالي انا بشر بطبيعتي ودكتور بمهنتي وبما ان الحديث تطرق هكذا اصبحت غير مسيطرا على جسدى " قالها وانا اطالع في قضيبه المنتفخ من خلف الروب وانظر اليه بلذه ونهم شديدين متى ينتهى من هذا القلق الذى يساوره وانا اقترب منه  " دكتور انا اعني ، اذا كان هذا خطأى او بسببي هل استطيع فعل اى شىء تريده " ها انا قد لاصقت جسدى العارى بجسده وادنو اكثر اى انفاسه وشفتاه المرتبكه " هل فهمت ما اعنيه يادكتور " وانا اتحسس هذا المنتفخ كالمدفع في اعلى كسي بيدى غير مصدقة ما يحدث " اعنى ان الرجال يمتعون انفسهم بانفسهم ايضا ولكن بما اننى السبب في هذا فهل لى ان اصلحه لك "هذه المحادثة المحمومه وتلامس جسدى المتكهرب جعلته ينسى كل شىء ويغمض عينيه وانا افتح ازرار الروب فالبنطلون لاحرر اسيري الذى اصبح في قبضتي في لحظات بضخامته التي اعنيها تماما بالمقارنة مع احجام ازواج صديقاتي كما روى لي واحسس باكبر انتصاب في حياتي قد طال جميع اجزاء كسي ونهداى وانا التمس زبه والف يدى عليه بحركات دائريه وشفاه تعتصر من شفاهى ولساني يتجول في فمه العطر وانا ادخل قضيبه بين ساقاى وامام كسي المتحفز والذى اصبح جرارته لاتطاق ثم امال راسي تجاه قضيبه " هل تذوقت مثل هذا من قبل ياعزيزتى " لا ابدا يادكتور هلى لي ان اتذوقه " ، " افعلى به ما شئت ادخليه في فمك " وبدأ يعطيني الاوامر وهو يتأوه من اللذه ويشد على راسي أه أه اكثر اكثر ياسالي حتى تدفقت جممه الناريه على وجهى وجسدى وبدأت اتذوق هذا السائل لاول مرة في حياتى ورائحته المميزة التي جعلتني انزل من سائلي مالم انزله من قبل حتى افرغ كل ما جعبته وبدأت احس بهدوء انفاسه وانه افاق من غيبته ويحاول استدراك ما حدث ياللمصيبه سأفقد عملى ومهنتى قد تطلبين لى الشرطه ايضا احس  انتهيت ماذا فعلت ."حسام انت بخير "" انا اسف ياحبيبتى على ماحصل ارجوكى التمسي لي العذر انكى جميلة جدا ومثيرة لم استطع المقاومة دعيني انظف عنك ما سال مني" وهو يدعك سائله على جسدى "دكتور انا اصلح ما تسببت فيه وانا سعيده جدا بهذا لذا دعنا نكمل الاختبارات والا ماذا اقول لامى .. "" أه تذكرت انه اختبار الثدى " وبدأ يقلب نهداى وهو يتلمس حلماتي برفق وانا آتأوه من اللذه "هكذا يمكنك استعمال يديك في اثارة نهديك "أه لذة جميله اكمل الاختبار يادكتور اقولها وانا انظر الى قضيبه الذى بدأ ينتصب مرة اخرى "سالى كل شىء في نهديك على افضل حالاته الانتصاب ممتاز هل تحسين به "وبدأت ثانية بتناول قضيبه في يدى ولكنه ابتعد عنى هذه المرة" دعيني أكتب التقرير الطبي " اقتربت ثانية وقبضت على قضيبه بقوه " ولكنك ذكرت ان هناك اختبار آخر يادكتور "" سالى يمكننا اجراء الاختبار الثاني في الزيارة القادمة "" ارجوك يادكتور اريد ان اعرف حالتي بالضبط سأصاب بالجنون "" انا اتفهم بالطبع و(لكن) (انا) (اذن) اذهبى على المنضده لاجرى الاختبار لو سمحتى "" انت عظيم يادكتور وساساعدك ثانية في عملك اذا سمحت " اننى الان اتمدد عاريه تماما على المنضدة وهو بين ساقاى ينظر برغبة شديدة الى كسي وشفري وبظرى المتهيج والنتصب امام عينيه دكتور ارجوك افحص اختبر هيا مد يديك هنا الالم هنا انظر "سالي لو انك لست عذراء لاخبرتك كيف تكون الرعشه "" دكتور انت الوحيد الذي يمكن ان اثق به واطلب منه هذا ارجوك مد اصابعك داخل كسي لم اعد احتمل لا تفكر في شيء هذا طلبي ان كنت تريد شفائي "افحص ما بداخل شفراى دغدغ بظرى المتهيج افعل شيئا وكأن كلمة ثقه مع توسلاتي الكثيرة قد حركت بركانه وبدأ يتلمس بخفة وحذر كسي المتفتح كالورة الحمراء ويدغدغ بانامله بظرى الامر الذى بدأ يصل بي الى الاحتراق شوقا " هات قصيبك ادخله فانت اكثر الناس خبرة بذلك وبدأ يداعب بقضيبه كسي ويدخل رأسه بخفه وحذر وانا آتأوه واسأله المزيد اكثر افتح يارجل ادخله بالكامل ارجوك وضغت نفسي ودفعت كسي تجاه قضيبه حتى احسست به قد استقر بالكامل وبدأت انقباضات كسي على ذلك القضيب المنتفخ تعلن بصراحة انه لارجعة وبدات حركاته تزداد دخولا وطلوعا وانا استمتع بكل حركة احس انى احرر نفسي من اسر سنين مضت نعم هذه هي المتعه ما احلاها اكثر اكثر لا تقف حتى اخرج قضيبه ليقذف حممه مرة ثانية على عانتي وبطنى أه كم هو جميل لو ادرك ما في لذته ما انتظرت هذه السنين كلها هذه هى الرعشة الحقيقية هى الذروة الحقيقية "بما تشعرين الان ياسالي "" شكرا يادكتور احس انني تماثلت للشفاء " " هل لي ان ازورك كلما جائتني الاعراض "واصبحت بعد ذلك استمتع ولم اكتفى بمواعيد حبيبى الدكتور لكن تعددت علاقاتي وبلا خوف فعندما يأتي
>
الفارس المنتظر اذهب الى طبيبي ليصلح كل شىء وكأن شىء لم يكن

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:37


du blog d'une amie

كى لا اطيل عليكم سادخل بدون مقدمات القصه هذه قديمه يعنى من حوالى 6 سنوات كان عمرى وقتها 23 سنه وامى على ما اعتقد 38 المهم امى امراه جميله لا يختلف فى جمالها اتنين وصدقونى كل ما يتقدم بها السن يزداد جمالها بيضاء البشره شعرها اصفر طبيعى وعينيها خضراء ...لم افكر يوما او يخطر على بالى ان افعل ما ستسمعونه منى بعد لحظات ...الكل يعرف فتره المراهقه هيى من اخطر فترات نمو الشاب او الفتاه وبحكم ان لايوجد اى رقابه من الاسره كانت فتره مراهقتى جنسيه للغايه اشاهد قنوات السكس وادخل النت لتصفح المواقع وكانتuu عندى مئات المقاطع على جهاز الكومبيوتر عموما بدات قصتى لمجرد مشاهدتى ولاول مره امى عاريه فى الحمام ففى احدى الليالى الصيفيه قمت متاخرا من النوم وتوجهت الى الحمام فتحت الباب لاشاهد اروع واحلى جسم شاهدته لامراه فى حياتى جسم ابيض متناسق ومدور شعر اصفر طويل يصل الى تحت الظهر ليلامس مناطق حساسه فى جسمها شعر العانه كان كثيف ويغطى كسها بالكامل فقد كان واضح وحالك كالليل يبدو انها لم تحلق شعر كسها منذ فتره ( مازال هذا المشهد امام عينى )اقسم بان جسمها كان يلمع لحظه مشاهدتى لها تفاجئت امى بدخولى للحمام وفى هدا الوقت المتاخر من الليل فاستدارت واعطتنى بظهرها وهنا شاهدت تلك المكوه الجميله وكان رسام قام برسمها وقالت لى بصوت عالى كيف تدخل وانا هنا قلت لها انا اسف لم اعرف ان احد فى الحمام وبعدين انت لماذا لم تقفلى الباب ورائك قالت لى لم اكن اعلم بان احد صاحى فى هذا الوقت قلت لها انا اسف يا امى قالت لا عليك اخرج كى البس ملابسى قلت لها حاضر خرجت من الحمام وعندما خرجت احسست بأن زبرى كاد ان يخرج من البنطلون لااعرف ماهذا التفكير ايعقل ان افكر بامى هكذا جلست فى الصاله انتظر خروجها وعندما سمعت صوت باب الحمام يفتح قلت فى نفسى سانتظر حتى تدخل غرفتها واذهب انا الى الحمام فلشده الموقف لم استطيع ان انظر فى وجه امى تلك اللحظات وما هى الا ثوانى لاسمع قرب خطوات من غرفتى وفجاه دخلت عليا امى الغرفه وهيا بروب نوم اول مره اشاهد امى بروب نوم فقد كان شفاف جدا روب نوم وردى من قطعه واحده فقط ولكن طويل الى اسفل قدميها وكان كل جسمها واضح برغم قله الاناره فى الليل فقد شاهدت حلماتها وشاهدت شعر كسها من خلف الروب واحست امى بأنى اراقبها فتقدمت منى وقالت لى اعرف انك محرج بالنظر الى ولكن انا جئت اليك كى اقول لك بأننى شعرت بانك زعلت منى وانا اصرخ فى وجهك قلت لها لا عليكى يا امى فابتسمت لى ابتسامه جميله وقالت لى الا تريد ان تذهب الى الحمام قلت لها اجل ساذهب فابتسمت ابتسامه خفيفه فخرجت متسرعا الى الحمام فقد كان وجهى احمر من شده الحرج دخلت الى الحمام ومنظر امى عاريه امامى لا يفارقنى بصراحه ومن دون وعى امسكت بزبرى ودعكته على مشهد روئيتى لامى عاريه منذ لحظات وانا ادعك زبرى شاهدت ملابس امى الداخليه ملقاه على ارضيه الحمام كلوت ابيض وسنتيان اسود ذهبت لكى اشاهد الملابس واذا بى اشاهد كلوت امى الابيض وقد كانت به بعض بقع من الدم فعرفت ان سبب دخول امى الى الحمام كانت لتغير ملابسها الداخليه فبرغم مراهقتى لم اعرف لماذا ينزل الدم من امى برغم انا ابى فى هذه الليله بالذات لم يكون موجود معنا ولكن بينما انا افكر فاذا بطرقات على الحمام قطعت تفكير ذهبت الى باب الحمام وانا عارى تماما من ملابسى وقلت مين فاذا بصوت امى من خلف الباب وهيا تقول لى افتح يا سامى انا امك فلقد نسيت شيئا فى الحمام قلت لها ما هو يا امى انا ساحضره لكى فقالت لى لا انا سادخل لوحدى افتح بسرعه قلت لها ثوانى البس اى حاجه فانا عارى من ملابسى قالت بسرعه يا سامى فلفيت المنشف على جسمى وفتحت الباب لامى ودخلت امى الى الحمام واتجهت الى ملابسها الداخليه واخدت ملابسها وهيا تبتسم فقلت لها امى هل انتى مريضه فقالت لا حبيبى لماذا قلت لها ماهذا الدم على الكلوت فضحكت ضحكه عاليه ربما سمعها اخوتى النائمون فقالت لى سامى حبيبى انت مازلت صغير على الحاجات ده قلت لها انا رجل وعمرى 17 سنه فضحكت وقالى لى حاضر ياسيدى هذا الدم هو دم العاده الشهريه فكل امرا ه عندها فتره معينه من الشهر يزنل فيها الدم من هنا واشارت الى كسها قلت لها لماذا ينزل من هنا وبينما انا كنت اريد ان اشير الى كسها لمسته هنا رعشت امى وقالت اه اه فقلت لها ماما مالك انت مريضه فقالت سامى بجد انا تعبانه قلتلها من ايه ماما فقالت تعال نروح لغرفتى وانا احكيلكفقلت لها حاضر سالبس ملابسى واتى الى غرفتك فقالت لا سامى حبيبى تعال هيك عادى انا امك ماتستحى منى فقلت لها امى ممكن يصحى اى حد من اخواتى فقالت حبيبى اخواتك صغار ونايمين ولو صحى احدهما مايعرفو حاجه بعدين انا لسه كنت فى غرفتهم ( امجد9 سنوات )و( هبه 5 سنوات ) هما فى اخر نومه فقلت لها حاضر امى ذهبنا الى غرفتها واشعلت النور وجلست امى على السرير ومازلت بنفس الروب الوردى الشفاف بصراحه جسمها من تحت الروب والنور مضاء كان مغرى فانتصب زبرى بشكل غريب جدا واصبح كحجر الصوان حتى ان امى شاهدت ذلك فقالت لى تعال حبيبى اجلس جنبى جلست على السرير جنب امى وساقى يلامس ساق امى فاحسست بتيار كهربائى يسرى فى جسدى قالت لى سامى انت هلا مش صغير وبتفهم قلت لها اكيد يا ماما انا رجال قالت لى ما انا عارفه انك رجال اول ما شفت هذا ومسكت امى بزبرى من فوق المنشف( الفوطه) قلت لها امى مالك قالت لى حبيبى انا تعبانه قلت لها من ايه قالت ومسكت زبرى مره تانيه من هذا وهنا ازاحت امى المنشف عن جسمى واصبحت عاريا امامها بينما انا كنت ساتكلم فنزلت امى براسها على زبرى وبدات فى لحس راس زبرى قلت لها ماما ماذا تفعلين قالت لى سامى شو حلو زبرك كل هذا وجسمى يرتعش بشده لا اصدق ما ارى ماما بتلحس زبرى هل انا احلم ..لا انا لا احلم فى هذه الاتناء كان زبرى كله يدخل فى فم امى هنا تفاعلت معها ومسكت شعرها وبدات ادخل راس امى فى زبرى واخرجه وانا اتلوى من اللذه قلت لها مامى استمرى فهذا احساس جميل فقالت لى انت لسه مشفتش حاجه يا سامى واخدت امى فى لحس ومص زبرى وهيا تتلوى وتتلفظ بالفاظ جعلتنى ارتعش من اللذه فكانت تقول حبيبى سامى شو كبير زبك ما احلى ايرك يلا حبيبى يلا جيبهم فى فم امك وما هيا الا ثوانى وكنت اقذف فى فم امى وانا اصرخ مش شده الاستمتاع وتساقط المنى من زبرى فى فم امى وعلى صدرها وبطنها فسمحت امى منيى على صدرها بيديها وهيا تنظر الى وتبتسم ونامت على السرير وقالت حبيبى سامى اطفى النور وتعال جنبى ..طفيت النور ونمت بجانب امى ونحن عاريين قالت لى شو حاسس سامى قلت لها احساس جميل قالت لى حنفضل كده على طول قلت لها ماما وابى قالت مش حيعرف ابوك بحاجه وانت مش تقول لحد على حصل بينى وبينك وانا حبسطك كل يوم قلت لها اتفقنا ماما فقامت تقبيلى على شفتى فهجمت على امى بشده وقفزت فوقها وانا اعض على شفايها بقوه وهيا تصرخ وتقول لى سامى بالراحه حبيبى وبدات اقبلها فى كل انها وجها فى شفتيها ووخدها ورقبتى وحتى فى اذنها ونزولت امص حلمات صدرها واضغط عليهم بقوه وامى تتلوى وتتالم وتصيح وتوقل لى ايوه حبيبى كمان سامى اه اه عايزاك تنيكنى سامى دخلو فى كسى وهنا تذكرت فان لما افكر فى كس امى ابدا طول هذه الفتره فنزلت الى كس امى وادخلت راسى فى كسها لارئى كميه كبيره من السوائل تنزل من كس امى فادخلت لسانى فى كسها فقفزت وقالت اه وبدات ادخل فى لسانى فى كس امى وهيا تتنهد بصوت عالى جدا وتقول لى يلا سامى بسرعه دخل زبك فى كسى يلا ما قادره اصبر فقمت وامسكت بزبرى وادخلت راسه فى كس امى كان كس امنى ساخن جدا ووجود الشعر عليه جعله مغرى جدا فقمت بادخال زبرى فى مره واحده بالكامل فى كس امى وهنا صرخت صرخه عاليه قالت ماهذا ااه بالراحه سامى زبرك كبير بيوجعنى بالراحه عليا ماما لم استمع لصرخات امى فنكتها بكل قوه حد كادت ان تدخل بيضاتى داخل كسها وهيا مازلت تصرخ صدقونى كادت ان تبكى من شده نيكى لها واصلت نيكى القوى لامى وهيا تقول لى سامى جيب حليبك فى كسى ماما ما تجيبو بره اوكى لم تكمل امى كلامها لا وانا اصرخ واقدف حممى المنيه فى كسها وامى تصرخ وتتلوى فقد شعرت به فى كسها وتقول اه ماما شو حلو زبرك اخرجت زبرى من كس امى فمسكت امى بزبرى ومسحت المنى بالمنشف فابتسمت وقالت لى معقوله كل الزبر هذا يعمل فيا هيك ضحكت انا وامى وقالت لى ما بدك تاخد دش معى ماما قلت لها الساعه الان 5 الفجر ممكن حد يشوفنى قالت لى يلا وسحبتنى بالقوه من يدى وتوجهنا الى الحمام

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:34

إعتلى صوت الجرس الداخلى لدى مكتب خلود معلنا عن طلب مديرتها غرام لها
حالا .. كان وقت العمل قد
شارف على الانتهاء وهي لا تطلبها في هذا الوقت بالعادة ولم تطلبها من قبل
دخلت خلود غرفة مديرتها وقالت
نعم يا سيدتي
رفعت غرام عيناها الجميلتان ناحية خلود وهي تقول في رقة
خلود ... لا تذهبي اريدك قليلا ....إنتظريني حتى إتم ما في يدي
أجابتها خلود قائلة
حاضرة يا سيدتي
خرجت خلود تفكر فيما تريده منها غرام فقد عملت معها في هذه الشركة منذ
فترة ليست بالطويلة كسكرتيرة لها
ورغم ما يردده الموظفون عن قسوتها في التعامل معهم إلا إنها لم تعاملها
كباقي الموظفين بل كانت لها معاملة تختلف عن البقية ورغم ذلك كانت
متوترة تجاه طلب غرام هذا
أخذت خلود في إنجاز بعض الاعمال التى قد أجلتها ليوم غد لانتهاء الوقت
وقلبها يدق في عنف والتفكير فيما
تريده غرام منها يشل عملها حل المساء وعندها ارتفع رنين الاستدعاء فتوجهت
خلود لغرفة غرام في سرعة
وقبل أن تنطق خلود ببنت شفه قالت لها غرام
إجلسي يا خلود
لاول مرة تطلب غرام من خلود الجلوس فترددت ولكن غرام قالت مكررة
إجلسي يا خلود لماذا انتِ واقفة
ترددت خلود قليلا ثم جلست وهي تنتظر مديرتها ان تفصح بما لديها وهي تدعو
في قرارة نفسها الف مرة أن
يكون الامر خيرا أخذت غرام تجمع حاجياتها في حقيبتها وهي تقول
أحس بارهاق يا خلود ... ولا استطيع قيادة السيارة ... وليس هناك احد غيركِ
استطيع أن أطلب منه توصيلي ..
فهل يمكنكِ هذا ؟؟؟
تنهدت خلود في سرها وهي تبتسم قائلة
لي الشرف في خدمتكِ يا سيدتي
ابتسمت غرام ولاول مرة ترى خلود غرام مبتسمه فقد كانت ابتسامة عذبة
رقراقة وقالت
إذن هل يمكننا الذهاب الآن؟؟
أجابتها خلود في سرعة
أنا تحت امركِ في أي وقت
نهضت غرام من مقعدها وهي تقول
لنذهب إذن
التطقت خلود حقيبة غرام وبعض الملفات التى جهزتها لتاخذها معها وصلتا
الى مواقف السيارت فقالت غرام
لخلود
خلود حبيبتي .. مفاتيح السيارة في حقيبتي في الجيب الدخلي للحقيبة
شعرت خلود بالاندهاش من معاملة غرام لها فتلك القاسية التى ترتجف فرائص
المواظفين أمام نظراتها
اصبحت لطيفة ووديعه وكلماتها تقطر عسلا شعرت خلود بالسعادة فهي ستقود
سيارة من طراز (مرسيدس )وهي حتى لم لتكن لتحلم حتى بركوبها
قطعت خلود المسافة بين مقر الشركة وحتى فيلا غرام في خمسة عشر دقيقة كانت
خلود تتبع تعليمات غرام
حتى وصلت الفيلا فاوقفت السيارة وأطفأت محركها ولملمت حاجيات غرام
وتبعتها لداخل الفيلا سالت خلود غرام قائلة
سيدتي...أين تريدين أن أضع الملفات وحقيبتك
ابتسمت غرام وهي تقول
ساتعبكِ معي اليوم يا حبيبتي
ردت عليها خلود في سرعه
لا يوجد هناك تعب فتعبي راحة عندما اقوم بخدمتكم
ابتسمت غرام اكثر وهي تقول في رقه
شكرا يا حبيبتي
كانت فيلا غرام كبيرة ومرتبه واثاثها من النوع الفاخر صعدت غرام السلالم
وخلفها خلود وصلتا للحجرة غرام
وضعت خلود الحقيبة والملفات وهي تقول
هل تامرينني بشئ أخر يا سيدتي قبل أن أذهب ؟؟
التفت غرام الى خلود وهي تقول
الى اين ستذهبين؟؟
قالت خلود مجيبة
سأذهب الى البيت يا سيدتي فقد تاخرت كثيرا عنهم .. وحتى أجد سيارة اجرة
أكون قد تاخرت اكثر واكثر
ابتسمت غرام وقالت
لن اسمح لك يا خلود بأن تذهبي حتى تتناولي طعام العشاء معي
ارتبكت خلود لهذا الطلب وقالت
لكني يا سـيـ
قاطعتها غرام بابتسامه وبلهجة صارمه
انتهى الامر يا خلود ..أخبرى اهلك بأنك مدعوة على العشاء وأنك ستتاخرين
لم تملك خلود الا ان انصاعت لطلب غرام وهي تشعر بالتوتر
أخبرت خلود امها بالامروعندما انهت المكالمة قالت غرام مخاطبة خلود
تعالى ساعديني في خلع ثيابي
ترددت خلود ووقفت متسمرة في مكانها من طلب غرام فغرام تذهلها بتصرفاتها
مع كل دقيقة تمضي كانت غرام
تدير ظهرها لخلود وعندما لم تشعر باية حركة منها قالت في نفاذ صبر
تعالي يا خلود ..لماذا تقفين عندكِ؟؟؟
اتجهت خلود بخطوات مرتبكة الى غرام ومدت يدها بتوتر لمشبك فستانها
وفتحته وفتحت سحاب الفستان
وبحركة من غرام سقط الفستان على ارضية الغرفة وفتحت خلود فمها دهشة
عندما استدارت اليها غرام قوام
متناسق ولا ترتدي سنتيانا وما حاجتها للسنتيان فنهداها المكوران يقفان في
شموخ وحلماتها الوردية تخلب
العقل تاملت خلود في غرام ولاول مرة تكتشف إن غرام آية في الجمال بشرة
ناعمة ساقان كانهما قالب من
المرمر شعر اسود فاحم ينسدل في نعومة على كتفيها عيناها واسعتان كعيون
الغزلان بل اجمل شفتاها
حمرواتان لا تحتاج الى روج فاحمراهما الطبيعي يغنيها عن الروج انتقلت
خلود ببصرها الى منطقة ما بين
الفخذين ولكن تلك المنطقه محظورة وكانت تشعر بالغيظ والحنق من قطعة
القماش التى تحول بينها وبين رؤية
كس غرام
لم تشعر خلود في حياتها قط بمثل هذا الشعور من قبل تشعر بانها تريد أن
تلمس جسم غرام فغرام جميلة بجميع المعايير وكانت مغرية بحق وتتمنى ان
ترى كس غرام لكن تلك القطعة اللعينة تشعرها بالغيرة مع كل لحظة
تمضي وغرام تراقب نظرات خلود اليها وتراقب تأثير جسدها وجمالها على خلود
كانت تعلم من نظرات خلود
المتركزة على الكلوت إنها تتحرق شوقا لرؤية ما ورائه فقالت غرام وقد
رسمت ابتسامة رقيقة على شفتيها
أخلعي ثيابك فأنا انتظرك بالداخل فبعد هذا اليوم لا بد من اخذ حمام ساخن
استدارات غرام وتوجهت للحمام ودخلت البانيو وجلست مسترخية فيه عد أن
خلعت كيلوتها داخل الحمام والقت
به داخل الغرفة واستلقت مغمضة العينين
خلعت خلود ثيابها وتعرت تماما ولكنها كانت مترددة في الدخول قطعت غرام
ترددها وهي تقول
ادخلي يا خلود لا داعي للخجل
دخلت خلود الى الحمام ودخلت البانيو وغرام لازالت مستلقية مغمضة العينين
وقالت
كم أنتِ جميلة يا خلود
شعرت خلود بالخجل وتوردت وجنتاها وهي تقول
أنت الاجمل يا سيدتي
فتحت غرام عيناها وتفرست في جسم خلود وهي تقول
وااااااااااااااااااو ما هذا ؟؟؟.....الجمال يجلس امامي ...... لم أكن
احلم بهذا ....لم أكن اعلم إنك جملية هكذا
أطرقت خلود برأسها خجلا وقالت
لا أعادل من جمالك شيئا يا سيدتي
ضحكت غرام وقالت
لا تتواضعي يا حبيبتي فأنت ذات جمال مبهر
كانت خلود جميلة ولكنها رغم جمالها الفتان لا تبلغ جمال غرام فقالت غرام
في رقة وغنج
خلود اغمضى عيناك ولا تفتحيها حتى أقول لكِ
قالت خلود وهي تغمض عيناها
حسنا .. أغمضتها
اقتربت غرام من خلود واحست خلود بانفاس غرام تلفح وجهها وشعرت بقبلة
رقيقة فوق وجنتيها واتجهت غرام ناحية اذن غرام وهمست لها بصوت خافت
وبرقة وعذوبة
كم أنتِ جميلة يا خلود ... لا استطيع مقاومة جمالك
ثم اتجهت الى الاذن الاخرى وهمست لها
حبيبتي ملاكي ... أحبك
ونزلت قليلا تقبل رقبة خلود قبلات حارة وخلود تذوب مع كل قبلة واخذت تقبل
وجه خلود وعندما وصلت لشفتيها
قبلتها بنعومة ورقة قبلة بالكاد تلامست شفتاهما مع بعضهم البعض ثم اخذت
تقبلها بعمق حتى تبادلت معها
خلود القبلات والتحمتا في قبلة عميقة وطويلة


الجزء الثاني


خرجت غرام من البانيو وجففت جسمها من الماء فيما بقت خلود مستلقية في
الماء في غمرة نشوتها فلأول مرة تشعر خلود بهذا الاحساس .. إحساس رهيب
جميل لا يمكن وصفه وكانت عيناها لا زالت مغمضة فتحت خلود عيناها فانتبهت
إلى إن غرام قد خرجت من الحمام فخرجت من الماء وجففت جسمها بالكامل
ودخلت الغرفة فوجدت غرام تلبس ثوبا شفافا اسود اللون لم يتعدى نصف فخذها
طولا يظهر مفاتن جسمها اكثر مما يستر وهي جالسة أمام المرآة تمشط شعرها
الحريري في دلا ل ونعومة وما إن رأت غرام خلود قد دخلت الحجرة حتى قالت
في غنج
هناك ثوب لكِ يا حبيبتي فوق السرير ... هيا ارتديه
كان ذلك الثوب بنفس مواصفات ثوب غرام ولكن الفرق ان لون هذا الثوب ابيض
يتناسب مع بشرة خلود القمحية
كانت خلود تنصاع لاوامر وطلبات غرام دون تردد فهي لأول مرة تخوض تجربة
كهذه وهي تريد ان تكملها خصوصا بعدما احست بقيمه جسدها وجمالها عند
غرام ..ارتدت ذلك الثوب فنهضت غرام من مقعدها واتجهت لخلود ووقفت امامها
وجها لوجه وشبكت ذراعيها خلف رقبة خلود وطبعت قبلة فوق شفتاها وقالت
كم أنتِ جميلة يا خلود .. أنت البدر في ليلة تمامه
ثم قادتها ناحية المرآة وجعلتها تواجهها ووقفت غرام خلف خلود وهي تهمس
لخلود من الخلف
وردة فتانة أنتِ ومن منا لا يعشق لثم الورد
وأخذت تقبلها وبين قبلاتها قالت بصوت هامس
اعبد جمالكِ .... أعشقه
وامطرتها بقبلات فوق وجنتاها وفي رقبتها وخلود غارقة في عالم آخر من
النشوة من جراء تلك الكلمات والقبلات فقالت بصوت غلبت عليه النشوة
ممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآه أموت فيك عشقا وهياما
ما إن سمعت غرام هذه الكلمات حتى أدرات خلود ناحيتها وطبعت قبلة مليئة
بالشبق والحب على شفتيها ثم رسمت ابتسامة على شفتيها وقالت برقة
أحقا تحبينني يا خلود ؟؟؟
اطرقت خلود برأسها فأبتسمت غرام وهي تطبع قبلة آخرى على شفتي خلود وقالت
لا تخجلى يا حبيبتي فنحن عشيقتان
رفعت خلود رأسها وقربت شفتاها لشفتي غرام وقبلتها قبلة طويلة رقيقة في
شفتيها ثم قالت
لست أحبكِ ........ لست أحبكِ فقط .. بل أنا مجنونة فيكِ
إبتسمت غرام وأمسكت يد خلود وتأبطأت ذراعها وقالت
هيا يا حبيبتي ... العشاء ينتظرنا منذ زمن
توقفت خلود ثم قالت في تردد
أتسمحين لي بأن أناديك بحبيبتي ؟؟ كما تنادينني
قالت غرام وهي لازالت مبتسمه
أتعلمين يا خلود إن الحبيبة تنتظر تلك الكلمة من حبيبتها على أحر من
الجمر وكيف لا يا حبي ناديني بغرام او حبيبتي أو اي شئ يحلو لكِ إنسى كلمة
سيدتي أو ماشابه ما دمنا مع بعضنا لا اريد أية رسميات فيما بيننا ....
إتفقنا
إبتسمت خلود وقالت
إتفقنا يا أجمل غرام في الكون يا غرامي وعشقى وحبي و...
اسكتتها قبلة غرام وتحولت تلك القبلة الى قبلات فابتعدت غرام عن خلود وهي
تقول في غنج
لن استطيع ان أتحكم في نفسى أكثر من هذا يا حبيبتي ... ولا استطيع
مقاومتك أكثر من ذلك إذا ما استمرينا في تلك القبلا ت هيا لنذهب للعشاء
إبتسمت خلود وقالت
لقد اشتعلت النيران في جسمي منذ أول قبلة .. وأنا أحترق في كل ثانية ولا
اريد أن ابتعد عنكِ شوقي إليك يزداد مع كل قبلة ... فإن استطعتي مقاومة
قبلاتي .... فأنا لا استطيه حتى مقاومة كلماتكِ
مسكت غرام بذراع خلود وتأبطته من جديد وهي تبتسم قائلة بنعومة
العشاء أولا ... وأعدك يا حبيبتي إنكِ لن ترين مني بعد ذلك إلا ما يسرك
ويرضيكِ
دخلت غرام متابطت ذراع خلود إلى غرفة الطعام وجلستا على الطاولة لكن
خلود جلست نوعا ما بعيدة عن غرام فقالت غرام
حبي
أجابتها خلود بدلال
نعم يا أميرتي
قالت غرام بعذوبة ورقة
لماذا أنتِ مبتعدة عني يا حبيبتي ..تعالي هنا أمامي لكي أستمتع بالنظر
إلى جمالك العذب
قامت خلود من مجلسها وسحبت كرسيا مقابلا لكرسي غرام وأخذتا في تناول طعام
العشاء وكل واحدة تلقم الاخرى بيدها وتشرب من كاس عصير الاخرى رفعت غرام
رجلها ناحية ساق خلود وأخذت تتلمس ساق خلود باصابع رجليها في نعومة من
تحت الطاولة فأبتسمت خلود فارتفعت اصابع رجل غرام واخذت تتلمس افخاذها
والاخيرة تبتسم من الاثارة والمتعة وضعت غرام اصابع رجلها على كس خلود
وأخذت تحركها بخفة على كسها فاغمضت خلود عينيها وهى تتنهد
مممممممممممممممممم....آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.....امممممممممم
كانت غرام تلاحظ حركات خلود وتزيد من حركاتها على كس خلود وخلود تزداد
نشوة ومتعة حتى إنها فتحت افخاذها وقربت كسها لاصابع غرام للتترك لها
الراحة والحرية المطلقة وهي تلوي رقبتها ببطء شديد وهي تتمتم متأوه
واخرجت خلود لسانها واخذت تمسح به شفتها العليا فامتدت يد غرام الى
كسها وتحرك شفراته في سرعة واصابع رجلها تلعب في كس خلود أحست خلود
بتوقف اصابع غرام عن الملاعبة بكسها ففتحت عيناها لتجد غرام قد نهضت وهي
تقول
حبيبتي لا استطيع الاحتمال أكثر ... لقد جعلتني أخرج من عقلي ... أنتظركِ
في الغرفة بعد خمس دقائق
ثم خرجت وهي تقول
خمس دقائق فقط ... لا تتأخري
كانت خلود تلعن تلك الدقائق الخمس مع كل دقة عقرب من عقرب ثواني ساعة
الحائط والوقت يمر ببطء وثقل وشهوتها تبلغ أوجها وما كادت أن تنتهي تلك
الدقائق اللعينة حتى صعدت السلالم في سرعة الى غرفة غرام ووقفت أمام باب
الغرفة المغلق وهي تلهث توقفت حتى تستجمع أنفاسها ثم طرقت الباب ...
أتاها صوت غرام الناعم
أدخلي يا ملاكي
فتحت خلود باب غرفة غرام كانت الغرفة ذات جو رومانسي تغرق في ظلام دامس
تبدده أضواء الشموع واضفت الموسيقى الكلاسكية مزيجا جميلا من الجو الشاعري
وغرام مستلقية على السرير وقد خلعت الثوب الذى ترتديه وضوء الشموع ينعكس
على جسدها الطري ليجعل من يراها لا يستطيع مقاومة إفتراسه خطت خلود
بخطوات متانية ناحية السرير وجلست على طرفه بعدما تجردت من ثوبها وامتدت
يدها الى ثدي غرام واخذت تلعب في حلماته باطراف اصابعها بخفه ونعومة
ويدها الاخرى تتلمس في اجزاء جسدها من فخذها ولغاية صدرها صعودا ونزولا ثم
قالت
أين كنتِ عني قبل هذا ؟؟؟
ابتسمت غرام ابتسامة ساحرة واعتدلت من استلقائها وقبلت خلود في جبينها
ثم مسكتها من رقبتها وقلبتها على السرير واصبحت غرام فوق خلود وخلود
مستلقية على ظهرها وهما تتبادلا القبل بحرارة مليئة بالشبق والشهوة ونزلت
غرام بلسانها لحسا لرقبة خلود ويدها تلعب في حلمات ثديها ويدها الاخرى
تستكشف كسها في حركات ناعمة وعندما لامست البظر تلوت خلود من الشهوة وهى
تصرخ بصوت أخفته نشوتها ومتعتها
آآآآآآآآآآآآآآآى آه آه آه آه آه آه آه آآآآآى آه آه آه آه
وصلت غرام بلسانها الى ثدى خلود واخذت تلحس ثديها بنعومة دون أن تلمس
منطقة الحلمة تلك الدائرة الزهرية الجملية وخلود قد بلغت من نشوتها ما
بلغت وتطلب المزيد ولا اردايا احاطت ذراع خلود براس غرام وضغتها ناحية
ثديها بقوة فأخذت يد غرام تتحرك بسرعة على بظر خلود فخففت خلود من الضغط
على راسها وخلود تتأوه في صوت مكتوم انتقلت غرام الى الثدى الاخر وابعدت
يداها عن كس خلود وانتقلت الى افخاذها في منطقة قريبة من الكس واخذت
تمسح بنعومة على الافخاذ والكس ولسانها يداعب ثدى خلود ثم التقمت الحلمة
وقبلتها قبلة قصيرة وأخذت تداعبها بلسانها وتحرك لسانها عليها وتعضها
برفق وخلود تئن وهي تقول
آه آه آه آه آه اكثر يا حبيبتي ....... آآآآآآآى كلي لكِ ....آه آه آه آه
آه
انتقلت غرام الى الثدى الاخر وفعلت به ما فعلت بالاخر حتى احمرت الحلمات
من شده المص وفي خط مستقيم من بين النهود الى الكس انهالت غرام تقبيلا
حتى وصلت للكس فقبلته قبلة واحدة محمومة ثم ارتدت الى الاعلى حتى وصلت
الى فم خلود فقبلت وجنتيها وهمست لها
أحبك ِ احبك ِ احبكِ أحبـــــــــــــــــــــــــــــــكِ
ثم قبلت شفتاها ووجنتها مرة اخرى وهمست بنفس النعومة
أعشقكِ ... اهواكِ .... أموت فيكِ .. أحبــــــــــــــــكِ
أحبـــــــــــــــــــــــــــــــكِ
وعادت لتقبل شفتاها احاطت ذراع خلود براس غرام والاخرى بظهرها وشفتاهما
متلاحمتان وانقلبت بها خلود فاعتدلت خلود جالسة على ركبتيها ورفعت رأسها
في سرعة لترجع شعرها الحريري الى الوراء وابتسمت في عذوبة وانحنت في بطء
وهجمت في شراسة على نهدي غرام الهبتهم تقبيلا ومصا لم تترك منطقة في صدر
غرام الا والهبتها بلسانها وغرام مغمضة العينين من الشهوة وتئن ويدها
تتلمس في كسها وادخلت احدى اصابع يدها داخله واخذت تخرجه وتدخله وهى
تلهث وتزفر بطريقة مثيرة واخرجت اصبعها من كسها ووضعته داخل فمها ومصته
واخرجته وورفعت راس غرام من على ثديها بيدها الاخرى ولمست باصبعها شفتا
خلود الورديتين ووضعته بين شفتاها في رفق وبطء فافرجت خلود شفتاها قليلا
بحيث سمحت لطرف اصبع غرام بالدخول واصتدم اصبع غرام بلسان خلود فقبلته
الاخيرة قبلة بسيطة وادخلته تدريجيا في فمها ولسانها يتحرك حول الاصبع
بطريقة دائرية اخرجت غرام اصبعها من فم خلود فانهالت خلود على فمها ومصت
لسانها وهى تهمس لها
أحبكِ اعبدكِ يا ملاكي ... أعشقكِ بجنون انتِ روحي وكياني ... أحبكِِ
وتركت راس غرام واتجهت لكسها ولاول وهلة رأت كس غرام الاحمر اللون الناعم
شعرت انها لا تريد تركه ابدا قبلته واخذت تتحسس بلسانها جدارنه وادخلت
لسانها اكثر تريد ان تصل الى نهايته وامسكت البظر بشفتيها و اخرجت طرف
لسانها تتلمسه ببطء واخذت تلحسه وغرام تتلوى ويدها تمسك بشعر خلود
وتدفعها بقوة ناحية كسها واستمرت تاوهاتها فقالت
اريد كسكِ ...آه آه آه اعطني كسكِ يا اميرتي
تحركت خلود واتخذت وضعية تسعة وستون واصبح كس خلود عند راس غرام وكس
غرام عند راس خلود ولسان خلود داخل كس غرام تنيكها بلسانها عندما رأت
غرام كس خلود امامها اخذت تلحسه و تعض بظرها بخفة وتدخل لسانها داخله
بعنف لم تتحمل خلود فتوقفت عن لحس كس غرام واخذت تشهق وتئن في شهوة
بالغة جراء ما فعلته غرام بكسها واخذت كلاتهما تمص وتلحس للاخرى قامت غرام
من استلقائها وقابلت خلود وجها لوجها وهما في وضعية الجلوس فرفعت رجلها
ووضعتها فوق فخذ خلود ورجلها الاخرى تحت رجل خلود الاخرى ووضعت يدها للخلف
واستندت عليها وتحركت للامام حتى تلامس الكسين وقالت
افعلي كما افعل يا حبيبتي
فعلت خلود كما فعلت غرام وتحركت غرام في لطف بالبداية وتحولت حركتها الى
العنف وكلاتهما تصرخان
آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه
كانت كلاتهما تشعر بحرارة كس الاخرى والذى يشتعل نارا ويبث لهيبه في أجزاء
الجسم وغرام وخلود قد بلغتا اوجهما من الشهوة وتدفق عسلهما في آن واحد
ابتسمت غرام لخلود واقتربت منها وقبلتها بهدوء وهي تقول
انت رائعة يا خلود .... بل اكثر من رائعة
ابتسمت خلود لغرام وقالت
بل الروعة والاروع أنت يا غرامي
قبلتها غرام مرة اخرى وقالت
هل من الممكن ان اطلب منك طلبا
أجابتها خلود في سرعة
بالتاكيد أنت تامرينني ولا تطلبين يا حبيبتي
قالت غرام في حنان
اريدك أن تبقي معي ... والى الابد
ابتسمت خلود واقتربت منها وغابتا في قبلة طويلة

تمت

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:21

http://blog.360.yahoo.com/blog-minc0SYieqoT2KtgAvJLQoY9H8AJ



 

كان عمري ثلاثة عشر سنة عندما.. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية..العلاقات العاطفية.. القبل..الأحضان الحارة..الملابس القصيرة.. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع!!? الوحيد الذي تأثر كثيراً بملابسي القصيرة هو أخي والذي يكبرني بسنة واحدة فقط.. جاء مرة إلى غرفتي في وقت قيلولة أبي وأمي وبيده كاميرا دجيتل كمبيوتر صغيرة فهو يعشق التصوير..وكنت أقرأ بملل شديد أحدى المجلات القديمة،فقال لي"أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت..أووووووف" رميت المجلة وقلت له "وأنا أيضاً.." ثم انتفضت من على السرير فجأة وقلت له" خطرت لي فكرة عظيمة..ما رأيك لو قمت بتصويري بكاميرتك هذه مثل بطلات المسلسلات المكسيكية ثم نستخدم الكمبيوتر لدمج صوري مع صور الممثلين ونضحك عليها.." رد بلا مبالاة" أنا مستعد أي شئ لقتل هذا الوقت الممل".. تناولت تنورة قصيرة جداً من الدولاب وأرتديتها بعدما خلعت البيجاما بينما كان أخي منشغلاً بتجهيز برنامج الصور في الكمبيوتر جوار السرير..قلت له" أنا جاهزة أيها المخرج الرائع فما رأيك؟" نظر إلى تنورتي القصيرة جداً كأنها أول مرة يراها..ثم قال ونظره مركز على فخذي العاريين أمامه"أرى أننا لن نجد صعوبة في جعلك مثل الممثلات المكسيكيات، بل أظنك ستتفوقين عليهم!" دغدغني إطراءه .. فقلت له متشجعة"كيف وأين تريدني أن أقف؟" أشار إلي على بعض الأماكن في الغرفة وصار يرشدني ..قفي هنا..اذهبي هناك..وأخذ لي أكثر من عشر صور..وكنت أتعمد تقليد حركات الأغراء كما يفعلن الممثلات..لم أنتبه إلى تسارع تنفس أخي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه.. فجأة قال لي" هناك بعض الأوضاع لم نصورها بعد..إجلسي على السريروضعي رجل فوق الأخرى" ففعلت وصار يدور حولي ويأخذ لي عدة صور من عدة زوايا وأنا بنفس الوضع..من الواضح إن أخي فنان فعلاً.. ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجعل الكاميرا في مستوى ركبتي..فقلت له" ولكن ساقي فقط هي التي ستظهر في هذه الصورة؟!" قال وقد اختفى صوته تقريباً من شدة التعب وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما أصابه!.."فقط إهدأي ونفذي ما أقوله لك. ألست أنا المخرج الرائع؟!..ضحكت من تعليقه ووافقته.ثم راح يقرب الكاميرا من ركبتي أكثر فقلت له ضاحكة" لِمَ لا تقول لي مالذي تريد تصويره بالظبط؟!".فضحك وقال "إنحني أمامك على السرير واستندي على ركبتيك ويديك.." وأخذ يدور حولي ويأخذ الصور..ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلاً..واستمر بأخذ الصور..ولكني تعبت من هذا الوضع فقلت له:"أنا حقيقة لا أعلم ما الذي تفعله، فأغلب الصور أخذتها لي من الخلف.." ضحك وطلب من الهدوء والصمت والصبر..أحسست بيده وقد مدها الى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلاً..فقلت له" ولكن لماذا؟" رد علي وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان فسرت فيّ دغدغة لذيذة.. ألم تقولي إنك تريدين أن أصورك مثل هؤلاء المكسيكيات..إذن عليكِ أن تشعري كما يشعرن، حتى ينعكس شعورك على الطريقة التي تنظرين بها للكاميرا ."..إنه فعلاً محترف ويعرف ما يفعل...ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يأخذ صور كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة..وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة حتى بدأت أحس بأصابعه تلمس طيزي..من خارج الكلسون..لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي..فإذا به يقفز بسرعة ويأتي بكاميرته من أمامي وأخذ يأخذ الصور بسرعة...وهو يقول "نعم هذه النظرة التي أريد"..لاأعلم ما يقصد فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جرّاء لمساته المتكررة لفخذي وطيزي..وصرت أتلذذ بها لدرجة إني توقفت عن معارضته !! حتى قال لي وصوته أصبح أكثر جرأة وثقة" هل تريديني أن أتوقف؟ هل تعبت من هذا الوضع؟ هلل ترغبين تغييره؟" قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي" كلا..لم أتعب ..أرجوك استمر ولا تتوقف.." نظر لي مبتسماً وقال" حسناً..سأستمر..ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به..فقد بدأت أنا أيضاً أشعر بإحساس غريب لا أفهمه.."..قلت له وأنا أكاد أتنفس بصعوبة" أرجوك توقف عن الكلام واستمر بأخذ الصور لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله.. فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني و تتملك كل جسدي"..نظر إلي نظرة لم أجد بها أخي الذي أعرفه..بل كأني أنظر إلى أعماق نفسي..لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة الى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي وارتفع بهدوء وبطئ إلى طيزي.. ووضع كلتا يديه على طيزي وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طيزي..هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد..أصبحت كألة موسيقية تتحرك تبعاً للعازف..وقد كان أخي عازفاً حنوناً جداً..فجأة أحسست بوجهه يلامس طيزي...وبدأت أتأوه.."آه..آه..نعم..هذا فعلاً لذيذ..أستمر أرجوك"..أحسست بأنامله تتخلل الكلسون وبدأ ينزعه ببطء ..ما هذا الذي يفعله؟! هل يريد أن يصور طيزي؟..لم استمر بسؤال نفسي..فقد أحسست بدفء خده على طيزي..ولذة لا توصف تبعتها تنهيده عميقة منه..إذن فهو يستمتع مثلي..لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل وجهه في طيز البطلة...ولكني لا أنكر وجودها..فأنا أحسها وبشدة.. ولكن ماذا يفعل الآن؟! عجباً ! إنه يقبل طيزي..أردت أن أضحك..ولكن شعوري باستمرار اللذة في أعماقي.. منعني حتى من الكلام..وبلا شعور مني مددت يدي إلى طيزي ووضعت اصبعي في خرقي ...لم فعلت ذلك؟َ لاأدري سوى أن اللذة ازدادت وكأن اللذة هي التي ترشدني إلى ما يجب أن أفعله..صرت أفرك خرقي باصبعي بحركة دائرية وأدخله ثانية في طيزي..كل هذا ووجهه أخي لا يزال ملاصق تقريباً بطيزي.. فأنا أحس بحرارة أنفاسة تلفح طيزي... شعور لم أعرفه من قبل..ولا أفهمه..والواضح أن أخي لديه نفس الشعور بالمتعة الممزوجة بالجهل..ولكن هناك لا يزال شيئاً ناقصاً لتكتمل اللذة ولكني لا أعرف ماهي..بل حتى أخي..بدا عليه تجمد خلف طيزي ولا يدري مالذي يتوجب عليه فعله..كل هذا واصبعي مستمر بتدليك خرقي في حركة دائرية والدخول والخروج ... حتى أحسست بأخي بدأ يلحس أصبعي..عندما أخرجه وأدخله في طيزي وفي حركة مستمرة...بل صار ينتظر اصبعي الخروج ليلحسة ويدفعه بيده ثانية في طيزي...وأنا أتأوه من شدة اللذه ونفسه يتسارع معي..ثم قلت له وأنا لاأصدق أنه يمكنني أن أقول لأحد مثل هذه الكلمات " هيا..إلحس..طيزي...أدخل لسانك..كله..أوه ه ه ه ...رأئع...هذا الشعور يا أخي ..أممممم..أرجوك استمر بلحس طيزي...أه ه ه "..واستمر أخي يلحس طيزي وهو يتأوه مثلي في متعة غريبة..أحسست أن خرقي أصبح مبلل جداً رغبت لو أنه أدخل لسانه كله في طيزي..وبدون أن أشعر رحت أدفع رأسه إلى داخل طيزي...وأقول" نعم هكذا...أدخل لسانك كله...أه ه ه .." أحسست كأني سأتبول..فقلت له..."لا أريدك أن تترك طيزي ولو لثانيه..ولكن اشعر بأني سأتبول...أممممم..أرجوك افعل شيئاً وارحني..." فأنا لا أزال مستمتعة بلسانه في طيزي ولكني أريد أن أنتهي من هذا العذاب اللذيذ لأذهب للحمام..ولا أعرف كيف..فلم أشعر إلا بأخي وقد نام على ظهره وتسلل رأسه تحت فخذي وأنا لا أزال على نفس الوضع حتى شعرت بأخي وقد بدأ بلحس كسي الذي يقطر منه الماء (وقد حسبته مثلما حسبه أخي.. بولاً) ياللذة القصوى أحسست بجسمي كله ينتفض بقوة وشعور رائع باللذة في اللحظة التي لامس فيها لسانه كسي..وبقيت أرتجف من اللذة وهو يقول لي" لاعليك يا أختي الحبيبة..تبولي إن شئت..فأنا مستعد أن أتلقى كل ما يلقيه كسك الرائع!" قال ذلك بدأ يلتهم كسي التهاماً ويقبله ويشمه ويلحسه...حتى بدأت الرعشات تتسارع وتكثر حتى صحت صيحة حسبت أن كل من في البيت سمعها...فقد أحسست بنهر يتدفق من كسي وصببته على فم ووجه وصدر أخي..وبلا شعور مني أعتدلت في جلستي على وجه أخي فقد تعب ظهري من كثر الأنحناء...وصرت أفرك كسي وخرقي في فم وأنف أخي وهو مستلقي تحتي..حتى سمعته يرجوني قائلاً"أرجوك يا حبيبتي أحس إني سأتبول مثلك..أرجوك ساعديني"..فقمت من فوقه واستدرت خلفي ووجدت زبّه قد أنتصب وأثار بلل فعلاً عللا بيجامته...وبدو شعور أو قصد مني..وجدت نفسي أرمي بوجهي على زبه..ونزعت عنه البيجامه والكلسون وأخذت زبه الكبير والمنتفخ وصرت أقبله وأفركه ثم وضعته في فمي وصرت أمصه بشهوة عظيمة وجنون ...واحسست بأخي قد رفعني مرة أخرى وبدأ يلحس كسي مرة أخر وأنا أمص زبه...وأخذنا نصيح سوية حتى سال الماء من كسي مرة أخرة واستقر جميعه في فم أخي..وبنفس الوقت صاح أخي وأحسست بماء لزج ودافئ يخرج من زبه ويقذف في فمي..وتساقطت بعض القطرات منه خارج فمي فصرت أجمعها بأصابعي وأعيدها إلى فمي، وأنا أقول لأخي" ما ألذ هذا الحليب الدافيئ الذي خرج من زبك..ممممممم"...
بعد أن انتهينا من هذا التصوير!!!.. نظرت إلى أخي ونحن عراة تماماً فضحكنا في براءة وقلت له" ماهذا الذي فعلناه؟ هل يفعل كل الناس مثلنا؟ لكن مالذي دعاك أصلاً أن تلمس طيزي و تلحسه؟" نظر إلي أخي بدهشة وقال" أنا مثلك لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا أصورك..جعل زبي يكبر فجأة وبطريقة لم أعهدها..ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟ هل أنا مريض؟ ولم شربته أنت؟ هل هو لذيذ؟"..فقلت له" لاأدري مالذي دعاني لمص زبك وشرب الحليب منه...ولكن الذي أعرفه..إني أريد هذه اللذة منك كل يوم..فقد استمتعت... وزال الممل"..
ولم نتوقف أنا وأخي يوماً واحداً عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة بل بدأنا نخترع طرقاً أخرى..فبعد ثلاثة أشهر طلبت من أخي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي..وكنت استمتع كثيراً بحليبه وهو يدفئ طيزي...ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتاً حتى يشفى 


Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires

Présentation

Recherche

Calendrier

Mai 2024
L M M J V S D
    1 2 3 4 5
6 7 8 9 10 11 12
13 14 15 16 17 18 19
20 21 22 23 24 25 26
27 28 29 30 31    
<< < > >>

Créer un Blog

Créer un blog sexy sur Erog la plateforme des blogs sexe - Contact - C.G.U. - Signaler un abus