Lundi 19 octobre 1 19 /10 /Oct 21:24
Publié dans : film erotique
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 21:15


العام الأول من دراستي سكنت في السكن الجامعي ضمن مجموعة من الطلاب .. رضخت لكل قيود السكن الجامعي ، مع خرق بسيط لبعض تعليمات السكن عن طريق رشوة الحارس ، ولم يتعدى ذلك الخرق عن جلب بعض المشروبات الروحية ليلة الإجازة الأسبوعية أنا وزملائي في السكن ، وكنا نتستر في إدخالها بأغلفة قرطاسية مموهة .. بعد مضي عام


تعرفت على المدينة وأسرارها وميزاتها .. قررت البحث عن سكن منفرد .. وبعد بحث طويل ، استطعت عن طريق مكتب عقارات أن استأجر غرفة في بيت أرضي يشبه الفلة ، ، بداية ترددت أن تكون الغرفة ملحقة بمنزل عائلة الا أن القناعة تولدت لدي بعد أن شرح لي صاحب مكتب الايجارطبيعة العائلة المالكة بأنها منفتحة ولن تفرض علي قيود تحد من بعض حرياتي كشاب ، فمالك البيت رجل في العقد السادس يدعى (أبو فادي) عند الاستئجار شرط علي شرط واحد يتوافق مع رغبتي حيث قال : يا أبني عندي شرط واحد فقط للسكن في الغرفة .. قلت له : تأمر يا بو فادي ...! قال : وهذا الشرط لمصلحتك ومصلحتنا .. فأنا لي أربعين سنه في هذه المدينة وعرفت ما يضر وما ينفع .. شرطي هو عدم إحضار شلل من الشباب وباستمرار .. فأنا لا أمنعك من إحضار ضيف أو ضيفين في الهبات .. ولكن ما أقصده شلل السهرات .. واعتقد يا بني عرفت قصدي ... قلت : يا بو فادي أنا هارب من هذا الوضع ... أريد آخذ حريتي وأتفرغ لدراستي .. فالشلل جربتها ما منها إلا الخسارة والمشاكل .. قال : إذا متفقين .. وقبل ابرام العقد سمح لي المالك برؤية الغرفة ، وإذا بي أرى غرفة نظيفة وبها عفش فاخر ومرتب .. قلت له : الغرفة يبان مفروشه .. قال : الغرفة كانت عبارة عن استقبال رجال وما عدنا بحاجتها .. فأنا وأم فادي تكفينا الغرف الباقية بالشقة .. فهذه الغرفة تهنا لك ... حقيقة سررت بنظافة الغرفة وترتيبها وما أعجبني هو لطف وكرم أبو فادي .. فقررت استئجارها .. فوقعت العقد دون تردد ...



سكنت في الغرفة ، وفعلا وجدت جيران طيبين ، فأم فادي امرأة متوسطة الجمال في الاربعين من عمرها ، وجسدها مفعم بالحيوية وممتلئ امتلاء محببا .. لمحتها أكثر من مرة من نافذة الغرفة المطلة على الحوش وهي تقوم بتضحية الثياب بعد غسلها .. شدني إغراء جسدها ، ونظراتها التي لا تخلو من شبق جنسي ، ففكرت في إيقاعها في حبائل شباكي .. لكن طيبة أبو فادي وطيبة معاملتها لي كانت حائلا بين فكرتي وتنفيذها .. فكثيرا ما كانت تحضر لي بعض الوجبات الى عند الباب وخاصة إذا ما كانت هناك لديهم عزيمة لبعض معارفهم وأقاربهم ... وفي منتصف كل أسبوع يطلب مني أبو فادي مفتاح الغرفة ليرسل أم فادي تنظف وترتب الغرفة أثناء وجودي بالكلية
..



كان يفصل غرفتي عن باقي غرف شقتهم باب مغلق .. ويبدو أن بجواري غرفة يستخدمها أبو فادي لسهراته ، وخاصة في ليلة الجمعة ، وبعض الإجازات حيث كنت أسمع صوت التلفاز وبعض الموسيقى الهادئة بين فترة وأخرى
....



في ليلة من الليالي وبعد منتصف الليل (حيث كانت الساعة تشير الى الثانية) .. سمعت أم فادي تناجي ابا فادي بصوت غزلي تقول له : كفاية عليك شرب يا حبيبي .. ما تقوم لأوضت النوم.. بدي أنام .. قال بلسان ثقيلة من تأثير الشرب : أنا بعرف .. شو.. شو .. شو.. بدك .. ما فيني .. حيـ ..حيــ ..ـيل .. روحي نامي .. قالت : شو هذا يا بو فادي لك أكثر من جمعتين ما أربت مني .. اليوم بدياك .. ما ألك عذر ....! رفع صوته .. قال : أقولك .. يا مره .. ما ني آدر على عمل اشي .. قالت هامسة .. دخيلك حبيبي ما ترفع صوتك يسمعنا جارك ... قال جاري في سابع نومه ما عم يسمع .. ما تشوفي سراج الأوضة ما عم يضوي من الساعة عشرة .. الزلمة ذاكر دروسه ونام ... قالت : تعال حبيبي أرب هون .. بلاش أوضة النوم .. اطلع على كسي .. شو حلو .. نظفته وجهزته الك .. ما تكسفني .. بالأليلة ما تجي تلحس لي شوي .. برد لي شوي .. عم حس اني مش آدرة أنام .. يبدو أن أبو فادي وافقها على رغبتها الأخيرة .. قال : ما في مشكله بالحس لك وبا أفرك لك كسك شوي هون بالصالة .. قالت : تعال حبيبي .. كنت أستمع لهمس حديث أم فادي .. أما صوت أبو فادي كان يدق مسامعي بكل وضوح بالرغم من تلعثمه .. يبدو أن أبو فادي برك بين فخذيها .. قلت : يا سعيد .. وهذا بالطبع أسمي .. لازم أشاهد هذا المشهد السكسي .. فعلى بصص سراج النوم في غرفتي ، بحثت عن فتحة في الباب الفاصل بيني وبينهم تسمح لي بالمشاهدة دون جدوى .. حاولت أن أرى المنظر عبر فتحة المفتاح .. أيضا دون جدوى .. اتجهت الى أسفل الباب .. فرأيت خرما صغيرا في احدى زوايا الباب ، مسدودا ببعض محارم ورقية (كلينكس) متكلسة .. فأحضرت سكينا صغيرة فقمت بانتزاعها من تلك الحفرة اللعينة بحذر شديد ، حتى ظهر لي ضوء غرفتهم المجاورة .. يا للهول .. أبو فادي شبه عاري يقوم بلحس كسها وهم في وضع 69 ، فكسها ورأس أبو فادي باتجاه الباب ناحيتي ، أما رأسها ومؤخرة أبو فادي بالاتجاه الآخر .. استمر أبو فادي يلحس لها .. هي بدأت تتأوه بلذة .. بدأت أصواتها ترتفع تدريجيا .. أيوه .. أيوه .. أبو فادي .. حبيبي الحس .. الحس .. جامد .. فوت لي لسانك .. جوه .. دخيلك .. جوه .. زادت وتيرة لحس ابو فادي لكسها .. زاد هيجانها .. بدأ أبو فادي يثيرها أكثر .. حرك أصابعه حوالي بوابة خرم طيزها .. واستمر يمسج لها تلك المنطقة بحرفنة كبيره .. يبدو أن هذه الحركة جعلتها تزداد لهيبا .. قالت : حبيبي .. فوت لي أصبعك بطيزي .. دخيلك فوتها لي .. ما عم ئئدر اتحمل .. دخيلك فوتها بطيزي .. لم يستجب لطلبها .. استمر يمسج لها حوالين الفتحة .. لا شك بأنه خبير .. يدرك ما معنى أن تعذب المرأة في هذه الحتة الحساسة من مؤخرتها .. رفعت جسدها من الأرض .. عبثا ترغب في انزلاق اصبعه في فتحة طيزها المبتلة من سائل كسها وريق أبو فادي .. دفعت بيدها اليمنى باتجاه أصابع أبو فادي .. لترغمه بدفع اصبعه .. بعد مقاومة لمحاولاتها .. اضطر صاغرا لدفع اصبعه .. استمرت في دفع الاصابع الأخرى .. تقول فوتهن كلهن .. طيزي عم تحكني .. فوتهن .. دفع أبو فادي أصابعه واحدة تلو الأخرى .. أدخلهم الى أقصى ما يمكن .. استمر يلحس لها ، وينيكها بأصابعه في طيزها .. كنت مهتاجا من لحظة بداية الهمس ولكن ذلك المنظر جعلني استمني لمرتين متتاليتين .. زاد هياج أم فادي .. أحسست بأنها وصلت للذروة لأكثر من مرتين .. بالرغم من هذا .. رغبت في أن يكمل ابو فادي جماعه لها ليطفي لهيبها .. يبدو أن أبو فادي .. أصبح مخلص الذخيرة .. بالرغم من أنها مصت له الا أن زبه لم يكتمل انتصابه .. رفعت هي جسدها .. يبدو أنها أحست أن أبو فادي قد اقترب من نشوته .. حيث رفع جسده وبان عضوة يقذف ما به على صدرها وهو في نصف انتصابه (أي مرتخي) .. فقالت باستغراب وزعل : شو هيدا أبو فادي .. زبك ما عم يئوم .. مصيته لحد ما حسيت أن ثمي ولساني ورموا من كثر المص ..وكبيت وهوه نايم .. بدياك تنيكني .. قال : شو بدك أعمل .. ما ألتلك .. ما ألي رغبة .. ما فيني أودرة مثل أول .. قالت شو رأيك أجيب لك الزب الاصطناعي تفوته لي .. قال : ما شبعتي من اللحس .. شو أنتي ما عم تشبعي .. قالت : حبيبي هيجتني .. بدي نيكة .. حتى أئدر أنام .. قال : قومي أوام جيبي هذا الزفت منشان أفوته بكسك اللي ما عم يشبع .. ذهبت يبدو الى غرفة نومها ، وأحضرت معها زبا اصطناعيا متوسط الحجم .. وضعته على خصر أبو فادي .. فتدلى كزب منتصب .. قالت : ولا يهمك أبو فادي .. هيدا أعتبره زبك .. بس بدي نيكة معتبره .. ما تئولي تعبت .. قال : يالله أوام يا لبوة .. خليني أفوته لك .. طوبزت فرنسي .. بدأ أبو فادي يفرش لها كسها بالزب الاصطناعي .. قالت : فوته دخيلك .. فوته .. ضغط على مؤخرتها فانزلق بكامله الى أعماق كسها .. بدأت هي في الاندفاع وهز مؤخرتها .. استمر أبو فادي ينيكها بعنف متزايد وزبه المرتخي يتدلى من الخلف .. قلت في نفسي : يا حليلك يا بو فادي لو تخليني أخلفك .. لأطلع هذا الزب الاصطناعي واترس زبي في كسها وخليها تشوف نجوم النهار .. هذه لبوة ما يشبعها الا شاب مثلي .. أنته راحت عليك يا صاحبي ...! بدأت أم فادي تصرخ من هيجانها ، وارتعشت لمرات من كثر وعنف النيك .. فأبو فادي كمن يريد أن ينتقم منها .. بعد كل رهزة يقول لها وهو يدفع بذلك الزب في أعماقها ... خذي يا لبوة .. اشبعي يا لبوة ...! كانت تصرخ .. دخيلك يا حبيبي نيكني .. فوته لجوة .. ما تخلي أشي .. فوته كله .. توقف أبو فادي قليلا كمن يستريح من معركة ... لكن اللبوة أرادت أن يستمر ولكن بطريقة أخرى .. سحبت الزب من كسها ووضعته على بوابة شرجها .. قالت : فوته لي بطيزي .. كسي شبع نيك .. بدياه بطيزي .. تعرف كم بيعجبني وبيعجبك نيك الطيز .. قال : بو فادي أفوته لك بدون كريم .. قالت : ما بده كريم .. أنا عم فوته بدون كريم يوم انيك حالي وعم يفوت .. حط أبو فادي أصابعه على فوهة طيزها .. فاتت ثلاث أصابع بطيزها بدون مقاومة .. قال : شو هيدا .. طيزك بالوعة ما عم تئاوم أشي .. أكبر زب يمكن يفوت فيها بسهولة .. ردت .. ما أولتلك .. يالله فوت لياته أوام ... دخيلك فوته ... برش أبو فادي رأس الزب .. تراجع قليلا الى الخلف .. دفعه بقوة حتى علا صراخها من شدة الألم .. قالت : شو فيك .. شوي .. شوي .. هيك عم يوجعني .. قال : بدياه يوجعك حتى تشبعي من النيك والوجع .. أنا بدوري لاحظت من خرم الباب أن الزب الاصطناعي انغرس في أعماق طيزها .. زادت أصوات انزلاقه مع لزوجة طيزها .. زاد هيجانها فكانت تدفع بمؤخرتها بكل ما اوتيت من قوة عند دفع أبو فادي ذلك الزب الى أعماقها ، أرتعشت لمرات .. ثم استمرت في امتاع ذاتها دون أن تطلب التوقف ... أخذت تحرك طيزها بشكل حلزوني بين فخذي أبو فادي كلما غرسه في الأعماق وتوقف قليلا عن تحريكه .. تقول : دخيلك حبيبي .. نيك لي طيزي .. نيكه بئوة .. نيكه .. ما ترحمة .. بدي أحسه داخلتي ... ارتفعت آهاتها كأشعار بقرب ارتعاشتها الأخيرة .. زادت أصوات لذتها حتى شعرت أن كل سكان البناية قد سمعوها لست أنا فقط .. قلت يا لها من لبوة .. أهلكت ذلك الشايب ... بدأت ارتعاشتها التي رافقت أصواتها المزعجة والمثيرة في نفس الوقت .. أرتمت على الأرض كخرقة بالية ومبتلة .. أخرج أبو فادي ذلك الزب اللعين من طيزها ملوثا بافرازاتها وآثار بسيطة من فضلاتها .. حله من على خصره .. رماه بعيدا متأففا منه .. قال بعد أن ضرب على مؤخرتها: أومي يا شرموطه نظفي هذا الزفت وروحي على أوضتك ونامي وأنا كمان بدي أنام .. هريتيني ما خليتي في حيل .. بدك تعامليني مثل شاب في العشرين مو بالستين .. أنا بدوري طالعت الساعة .. وهي قريب الرابعة والنصف صباحا .. هي سحبت نفسها الى موضع ذلك الزب ، فأخذته ووضعته في فمها تمصه .. قال أبو فادي .. ما شبعتي مص .. قالت : أمصه وأتخيله زبك يا حبيبي ...! حقيقة كان فيلما جنسيا مثيرا استمر لأكثر من ساعتين وأمتعني
...

الجزء الثاني ,,,,,,,,,, تابع
,,,,,,,,

بدأت أفكر في أم فادي .. وشبقها الجنسي .. كان عضوي منتصبا من كثر الاثارة ، فذهبت الى الحمام حتى أعطيه حقه لينام .. فخلال الاستمناء تخيلتها بكل وضعياتها .. فذهبت لأستغرق في النوم حتى ظهر اليوم التالي .. لم أصحى الا على رن الجرس .. فاذا هي أم فادي تمد لي بوجبة الغداء .. شكرتها وأنا أنظر الى تفاصيل جسدها ... يبدو أنها أحست بنظراتي .. قالت الشقة لها فترة ما اتنظفت .. قلت لها ما عليش .. نظيفة .. قالت تأمرني بشي .. قلت لها مشكورة وتسلمي يا أم فادي
...!



في مساء اليوم التالي أي يوم الجمعة وجدت أبو فادي عند باب العمارة .. سلمت عليه .. قال : يا أبني .. لك أسبوعين ما أعطيتنا المفتاح حتى تروح ام فادي وتكنس لك الغرفة ، قلت له بصراحة أنا خجلان منك ومن أم فادي .. ما حبيت أتعبها .. قال : يا ابني ما فيه تعب اعتبرنا أهلك وأم فادي مثل أمك .. سلمته المفتاح .. قال : ممكن تجيبه باكر وانته رايح على الكلية .. قلت له هذه نسخة إضافية من المفتاح خليه معكم .. استلم مني المفتاح .. بعدها ودعته ودخلت غرفتي ، وأنا في الغرفة سمعت صوت مكنسة كهربائية بالغرفة المجاورة ، لا شك بأن أم فادي تكنس الغرفة .. دنوت من خرم الباب السفلي فأخرجت ما يسده من المحارم الورقية .. طالعت ، واذا بأم فادي لابسه ثوب قطني رطب يكاد يبدي كل تفاصيل جسدها ويبدو أنها لا تلبس تحته ما يحول بين تظاريس جسدها وثوبها فبدت مغرية بشكل .. بل كان يزيد إغرائها كلما دنت لتلتقط شيء من على الأرض أثناء التنظيف .. راعني ذلك المنظر فتهيجت وخاصة بعد تذكري ليلة ابو فادي معها ... أمسيت طول الليل أفكر فيها ، وفي جسدها الضامئ لنيكة معتبرة .. حاولت مرارا أن أبعد الهواجس الشيطانية .. ولكن عادت لي الوساوس .. لا يمكن لمثل هذه المرأة أن تصبر على وضعية أبو فادي .. لا شك بأن هناك من يشبع رغباتها بين الفينة والأخرى .. لماذا لا أكون بديلا لهذا الشخص ، فالظروف تخدمني .. ساكن بجوارها .. فقررت أن أجس نبضها .. فراودتني فكرة البقاء في الغرفة صباح الغد وعدم الذهاب الى الكلية بحجة أن ليس لدي محاضرات حتى تحضر لتنظف الغرفة .. ترددت .. صرفت عني الفكرة .. قلت يمكن تزعل وتعتبره كمين وتحرش بها وتعطل علاقتي الطيبة بأبي فادي .. بل يمكن أن يؤدي هذا التهور الى إخراجي من الغرفة
.....



في الصباح .. قررت الذهاب الى الكلية كالعادة .. بالرغم من رغبتي في جس نبض هذه المرأة المهووسة جنسيا ، دخلت المحاضرات ولم استوعب شيء منها ، فتفكيري كله عند أم فادي .. حتى أن زبي كان ينتصب داخل القاعة كلما تذكرت ليلتها الجنسية .. في تمام الحادية عشر صباحا قررت العودة الى غرفتي تحت مبرر أنها قد أكملت تنظيف الغرفة وترتيبها ، فهي عادة تبدأ في عملها بعد تأكدها من ذهابي الى الكلية .. عدت الى غرفتي .. ففتحت الباب فإذا بصوت من الداخل .. مين على الباب ...؟ قلت : أنا سعيد يا أم فادي ... أنا آسف .. أفتكرت كملتي التنظيف وخرجتي من الغرفة .. قالت لا والله ما كملت بعدني .. قلت لها : ما عليش با أخرج وأعود بعد ساعة .. قالت براحتك .. اذا بدك توعد بالغرفة ما عندي مانع .. خجلت فخرجت
...
يوم الخميس ليلة الجمعة بالصدفة التقيت بأبو فادي عند مستودع بيع المشروبات الكحولية .. كانت بالنسبة له مفاجأة .. أما بالنسبة لي لم تكن كذلك لمعرفتي بأنه يشرب .. قال : شو سعيد عم تشرب ....! ‍قلت : أحيانا يا أبو فادي .. أخذ حاجته .. وأنا أخذت حاجتي .. قال : بايش جيت ...؟ قلت : بتكسي .. قال : أعطي صاحب التكسي أجرته وتعال معي أوصلك بسيارتي .. فعلا ذهبت ودفعت لصاحب التكسي .. ثم عدت وركبت مع أبو فادي .. في الطريق سألني : وين تشرب .. قلت أول في البارات ومع بعض الشلل .. أما هذه الأيام في الغرفة .. قال أحسن لك تشرب بغرفتك .. الشلل ما منها الا المشاكل .. والليلة أكيد بدك تشرب .. ؟ قلت : نعم .. بكره تعرف اجازة ..! قال : ايش رأيك تجي تشرب عندي .. حقيقة فرحت بالدعوة في قرارة نفسي .. ولكن من باب الحياء .. قلت : ما له لزوم يا أبو فادي .. أنته يبدو عليك صاحب مزاج .. يمكن ترتاح لوحدك أكثر .. قال : شرب الوحده ممل ، ولكن كما قلت لك جربت الأصدقاء والشلل ما حصلت منهم الا المشاكل ووجع الرأس ففضلت الشرب لوحدي .. لكن اذا حصلت واحد مثلك بأخلاقك ما في مانع أشرب معه .. قلت له أيش رأيك تجي عندي الغرفة .. يمكن أم فادي تتضايق لما تحس بأني جيت أشرب معاك ..! قال : بالعكس أم فادي تحترمك .. وهيه ذكية حكت لي بأنك تشرب ..! قلت باستغراب : كيف عرفت ذلك ...؟ قال : يوم نظفت لك الغرفة شافت زجاجة الوسكي تحت السرير .. وحكت لي وقالت : جارنا بلكن يشرب .. ليش ما تعزمه يونسك بالشرب ...؟ وهاي جات الفرصة لأعزمك .. وأم فادي مطمأنه لك .. قالت : هذا الولد مؤدب ..ما حدا بيسمع له صوت .. وهي عرضت علي أعزمك .. قلت له : ماشي الحال .. الساعة كم تبدأ سهرتك .. قال : بعد التسعة .. واحذر تجيب معك حاجة .. الشراب موجود .. وأم فادي بتعمل لنا مزة معتبره .. قلت وهو كذلك
...
الجزء الثالث ,,,,,,,,و تابع
,,,,,,,,

في تمام التاسعة دقيت جرس الباب .. فتحت لي أم فادي الباب .. ابتسمت .. وقالت لابو فادي .. سعيد .. قال : خليه يفوت لجوه .. قالت : فوت .. دخلت .. هي سارت أمامي لتدخلني الاوضة الداخلية عند أبو فادي .. كانت تتمرقص بمشيتها أمامي .. قامت بحركة مفاجئة ومثيرة .. حكت مؤخرتها .. ما أدري هذه كانت بمثابة رسالة منها لي أم عفوية ....؟ دخلت على أبو فادي .. رحب بي .. قال اتفضل .. هذا مقعدك .. خذ راحتك .. أم فادي جيبي لنا الكاسات وشوية ثلج .. أحضرت أم فادي الكاسات والثلج .. قامت وحطت ثلج في الكاسات وصبت الوسكي .. قالت : أبو فادي أعرف مقداره .. وانته يا سعيد ما أدري مقدارك .. تحبه خفيف .. أو هيك .. قلت لها : ما تتعبي حالك أنا با صب مقداري ...! قال لها ابو فادي : ما تقعدي تتفرجي معانا التلفزيون .. قالت : ما أله لزوم أحسن أقعد بغرفة النوم واذا احتجتوا شي أندهوا لي .. ذهبت ثم أحضرت المزة .. يا حلاتها من مزة ... ! فذهبت الى غرفتها .. بدأنا الشرب أنا وأبو فادي .. كأس ورا كأس .. وسوالف .. ونكت وقصص على الحريم .. كان أبو فادي يقص لي بعض مغامراته ، وأنا بدوري سويت نفسي شريف نظيف حتى يثق بي .. بالرغم من أنه لم يصدق .. قال : يوم كنت مثلك شباب كنت ما أخلي حرمه بدها نيك الا وانيكها .. قلت له : هذا أنته .. أما أنا مغامراتي محدودة وما ضرت أحد .. المهم استمرت الكؤوس تدور حتى الساعة الثانية عشر ليلا .. واذا بأبو فادي بدأ يتثائب كمن يرغب في النوم .. قلت : يا أبو فادي طولنا في السمرة أسمح لي أروح .. قال : ممسكا بطرف ثوبي .. بكير ..ظلك قاعد .. البيت بيتك .. قعدت شوي .. ارتشفت ما تبقى في الكأس .. بعد ربع ساعة الا وأبو فادي يشخر .. راح في سابع نومة .. بعد أن تأكدت من نومه .. قمت اتفقد غرف النوم .. أريد أعرف وين أم فادي .. هيه نايمة ولا صاحية .. لها أكثر من ساعة ما سمعت حسها .. أول غرفة واجهتني هي غرفة النوم .. باب الغرفة كان مفتوحا على مصراعيه .. يا لهول المنظر .. شاهدت أم فادي نائمة على السرير شبه عارية الا من شلحة نوم خفيفة لا تكاد تغطي الى منتصف فخذها .. بصراحة عليها جسم يطير بالعقل .. وعليها فقحة تهوس .. عدت الى أبو فادي .. شفته نايم وقد زاد من شخيرة .. قلت الرجال ما راح يصحى .. اتجهت ثانية الى غرفة النوم .. يبدو أن أم فادي .. حست فيه .. غيرت من وضعية نومها فانبطحت على بطنها .. ماده رجلها اليمنى ، وعاطفة رجلها اليسرى باتجاه ركبتها اليمنى .. المهم الوضع مغري جدا .. قضيبي اشتد وتصلب من المنظر .. قلت ما أعتقد أنها تنام بالوضعية هذه وعند زوجها ضيف يتردد على الحمام ، وطريق الحمام يمر بغرفة النوم ، وكمان مخليه باب الغرفة مفتوح .. أي أتفرج يا مار على المنظر .. هذا جعلني أفكر في الاقتراب منها .. مشيت على أطراف أصابعي حتى وصلت جوار السرير .. بيد مرتجفة حاولت لمس مؤخرتها المكورة والمتجهة ناحيتي .. جاستني بعض المخاوف من أن تصرخ من مفاجئة لمسي لها ، وتحدث فضيحة وأنا في غنا عنها .. صممت على خوض التجربة وليكن ما يكون .. فالمرأة شبقة جنسيا ونظراتها الجنسية لا تخفى على من لديه خبرة بالنساء .. مددت يدي ثانية بشجاعة أكبر .. لمست مؤخرتها .. لم ألقى أي ردة فعل .. تماديت أكثر .. حركت أصابعي على أردافها ، استمريت في ذلك حتى وصلت الى ما بين فلقتيها .. تحركت هي قليلا وأصلحت من وضعها مع تنهيدة توحي بأنها مستغرقة في النوم .. خشيت من حركتها المفاجئة .. سحبت يدي .. أعدتها ثانية بأكثر جرأة .. بدأت في القبض الخفيف لفلقتيها .. لم ألقى أي ردت فعل .. زدت من قوة القبض على الفلقتين بكلتا يدي .. أعطتني شعور بأنه يمكنني أن أتمادى الى أبعد من ذلك .. وضعت أنفي بين فلقتيها أتشمشم عبقها .. مددت يدي أتحسس منابة شعرها من الخلف .. تأكد لي بأنه بامكاني أن أفعل أكثر من ذلك .. أخرجت قضيبي المنتصب فوضعته بين فلقتيها .. دسست يدي بين فخذيها لأصل الى موطن عفتها فألفيته مبتلا .. قلت المرأة متفاعلة .. سحبت قليلا رجلها اليسرى لأجد متسعا لاختراق قضيبي ليصل الى كسها هي بدورها أصلحت من وضعها فسمحت له بالتسلل الى أبواب كسها .. برشت مدخل كسها المبتل .. أصدرت بعض التأوهات الخفيفة التي لا تكاد تسمع .. ضغطت قليلا فاخترق قضيبي فوهة فرجها حتى استقر ثلثه الأول في العمق .. كان كسها ضيقا الى حد ما مقارنة بكبر عضوي وسماكته .. أحسست بدفئ ولزوجة كسها .. هذا أثارني ، مما جعلني أتجه الى عنقها وأمتص والحس شحمات أذنيها وأقبل خدها الأيسر .. أحسست بأنها رفعت مؤخرتها لتسمح له بالتوغل بشكل أكبر في أعماق كسها .. أنا بدوري دفعته ليتسلل حتى أحسست بأنه استقر في أعماق رحمها .. هي بدأت تصدر تأوهات مسموعة ، وكأنها تستحلم .. أنا زدت من وتيرة نيكها وتقبيلها .. هي بالمقابل زادت من حركاتها الانفعالية الحذرة .. أستمريت أنيكها بعنف أكبر .. هي بدأت ارتعاشتها الأولى .. رددت أسم زوجها كأنها توحي لي بأنها تستحلم بزوجها .. قالت : أبو فادي نيكني .. شو حلو زبك .. نيكني دخيلك .. قلت : الحرمة جاهزة ورغبانة بس مستحية تردد اسم زوجها .. قلت لها : أم فادي أنا سعيد مو أبو فادي .. ما ردت علي الا بتأوهات شهوة .. آه .. آه .. أبو فادي دخله .. ما تخلي أشي .. دخله كله .. استمريت أنيكها قرابة نصف ساعة .. ما ألذ النيك الجانبي بهذه الصورة وخاصة مع واحدة عندها جسم مثل أم فادي .. هي بدأت ارتعاشتها الثانية .. من حرارة كسها وحرارة نيكها وتفاعلها أنا أيضا تجاوبت معها ، فقذفت في كسها .. هي أحست بالدفقات .. زادت تلم كسها وفلقتيها .. قالت منفعلة .. شو حلوة طعمات حليباتك يا أبو فادي في كسي ، ورفعت رأسها لتنال مني مصة في فمها .. سحبت زبي .. وتقدمت الى عند فمها .. قلت أم فادي .. مصي زب أبو فادي .. أخذته بحركة تمثيلية ودفعته الى فمها تمصه بكل شراهة .. قالت : ابو فادي زبك مئوم وكبير اليوم شو عامل فيه ...؟ قلت لها : هذا الزب بده يبسطك الليلة .. سحبت زبي من فمها .. لبست الوزار وذهبت الى الصالة لأتأكد من بقاء أبو فادي في نومه حتى أواصل ما بدأت .. فعلا ألفيته كما تركته في سابع نومة .. عدت الى أم فادي ووجدتها قد عدلت من وضعها ، فنامت على ظهرها ، وفاتحة ما بين فخذيها .. مباشرة بركت بين فخذيها فبدأت ألحس لها كسها ومص بضرها .. هي يبدو أنها نظفت كسها بمحارم ورقية من نيكتها الأولى .. استمريت الحس لها حتى تشنجت وقالت : دخيلك أبو فادي .. نيكني .. لبيت الندى .. وضعت زبي المنتفخ بين فخذيها .. اتجهت صوب رأسها وصدرها .. فاركا بقوة صدرها ولاثما وماصا لشفتيها .. هي باعدت بين فخذيها حتى انسل الى رحمها .. رفعت وسطها لتبتلع أكبر قدر منه فكان لها ذلك .. أحسست بأنه توغل الى الأعماق .. هي تأوهت وقالت : أبو فادي حرك لي اياه شوي .. نيك لي كسي .. بدأت حركة النيك الفعلية .. فاستمريت أنيكها نيكا مبرحا قرابة الساعة حتى أني شعرت بأنها ارتعشت لأكثر من ثلاث مرات .. في المرة الأخيرة تجاوبت معها ولكن قبل القذف أخرجته فتوجهت به الى فمها ، وقلت لها يالله يا لبوة أحلبي زب أبو فادي .. التهمته وغرسته حتى بلعومها .. بدأ يقذف حممه .. بلعته بالكامل ، واستمرت تمصمص فيه حتى أفرغته .. وكالعادة لبست وزاري وذهبت الى الحمام ثم الى أبو فادي ، فوجدته أيضا نائما .. عدت الى أم فادي ، فلم أجدها على الفراش .. سمعت حركة في الحمام .. من المؤكد أنها ذهبت لتنظف نفسها من نيكتين معتبرتين .. لكي لا أحرجها بقيت بالقرب من أبو فادي أتلذذ بشخيره الموسيقي .. سمعت صوت الحمام ينفتح .. بعد قليل عدت الى أم فادي ولقيتها مبطحة على بطنها تماما .. قلت أكيد تباني أغير الوضع ، وأنيكها من الطيز .. با لروعة منظر طيزها مثل أطياز بنات أغنية البرتقالة وأحسن .. بركت فوقها مسجت لها ظهرها ثم انتقلت الى أردافها .. قشعت ما كان يستر فلقتيها من الشلحة .. فعلى ضوء سراج النوم الخافت تراءى لي جمال وبياض طيزها .. أغراني .. ففركت اليتيها بكلتا يدي مع فتح فلقتيها بين حين وآخر .. هي يبدو أنها متفاعلة مع حركاتي المثيرة .. رفعت مؤخرتها ودست وبشكل خاطف وساده تحت سرتها لترفع مؤخرتها .. فتحت فلقتيها لأستنشق عبق رائحة مؤخرتها المثيرة .. كررت عملية الاستنشاق عدة مرات .. قلت ما أحلى ريحة طيزك يا أم فادي .. وينك من سنة .. قالت : أبو فادي دخيلك الحس لي طيزي .. قلت : رجعنا لأبو فادي .. لحد ها الحين منتي دارية أني سعيد جاركم .. تحلمين ولا تمثلين ..؟ مديت لساني الى خرم طيزها بدأت الحس لها وهيه مستانسة .. قالت : أبو فادي لحس لي أكثر نيكني بلسانك في طيزي .. استمريت أنيكها بلساني الى حد ما حسيت أنها جاهزة .. أردت التأكد من تقبل فتحتها لقضيبي .. أدخلت أصبع فدخلت بسهولة ثم الثانية والثالثة فانغرستا بيسر دون مقاومة .. قلت احتمال تتقبله .. استمريت أمسد لها طيزها من الداخل بأصابعي .. شعرت بأنها استلذت بذلك من أصوات شهوتها .. أخرجت أصابعي لأغرس قضيبي محلهم .. وضعته على فوهة طيزها .. بللت طيزها من افرازات كسها .. حاولت دفعه فانزلق رأسه فصرخت صرخة مدوية من الألم خشيت أن يستيقظ أبو فادي على اثرها .. قالت : أبو فادي شو فيه زبك كبير اليوم يعورني بطيزي دخيلك طلعه .. طلعته .. قالت : حط له شوية كريم بلكن يدخل .. وضعت كريم على الفتحة ورأس القضيب .. وضعته ثانية على فوهة خرقها .. دفعته أنزلق حتى ثلثه ، الا أنها صرخت بشكل أكبر من شدة الألم .. قالت : دخيلك أبو فادي .. طلعه .. ما بدي .. زبك اليوم .. بيوجعني .. طلعه وفوته على كسي .. أنا تركته لبرهة .. فحرارة ولزوجة طيزها أثارني وجعلني في قمة اللذة فلم أتمالك نفسي حتى بدأت القذف .. دفعته قليلا .. صرخت .. طلعه أحسه با يشقني شق ، وبيحرقني .. طلعه .. سحبته بعد أن أفرغ ما بمحتواه .. الا أنه ظل منتصبا .. فرفعتها من وسطها لأجعلها مطوبزة .. دسيت قضيبي بعنف المنتقم في كسها .. هي استبشرت بذلك فالعنف في نيك كسها أهون لها من ألم توغل هذا المارد العملاق في طيزها .. استمريت أنيكها بعنف وأنا مستمتع برؤية فتحة طيزها التي لم أستطع الاستمتاع بها هذه الليلة .. هي كانت مستمتعة جدا وكانت تردد باستعباط اسم زوجها .. أستمريت أنيكها حتى قريب الفجر
..



ذهبت الى الحمام فشخيت ونظفت نفسي .. وعدت الى غرفة النوم فارتديت ملابسي ، فهممت بالمغادرة الى غرفتي ولكن شعرت بأنه من الواجب أن أوقظ أحد أفراد الأسرة حتى يفتح الباب ومن ثم يغلقه .. فاخترت ايقاظ تلك اللبوة .. خرجت الى خارج باب غرفة النوم ورديت الباب قليلا .. طرقت الباب عدة طرقات .. قالت : مين .. قلت لها : سعيد جاركم .. قالت أهلين سعيد .. لحظة من فضلك .. نهضت لبست روب ثقيل لتغطي جسدها العاري ، فظهرت لي .. قالت : أهلين سعيد .. شو نمت هون .. وين أبو فادي ..؟ منه في الأوضة عندي .. قلت أبو فادي نايم بالصالة .. قلت لها أستأذن بار وح على غرفتي .. قالت بكير .. أعمل لك فطور وشاي .. قلت ما له لزوم .. قالت : براحتك .. مثل ما بدك .. قلت لها : لو سمحتي أفتحي لي الباب .. سارت أمامي باتجاه الباب وأطيازها تتراقص أمامي .. قلت لها : انشاء الله ما أنزعجتي من نومتي عندكم .. قالت بالعكس البيت بيتك في أي وقت .. قلت المهم مستانسة .. تجهم وجهها من السؤال .. قالت من شو مستانسة .. قلت من نومتك بدون شخير أبو فادي .. ضحكت وقالت : شخيره بينزعجوا منه الجيران مو أنا وبس .. خلاص أنا اتعودت عليه .. على فكرة سعيد .. يوم الأثنين بدي أنظف ورتب لك الغرفة .. ما تنسى تعطي المفتاح أبو فادي .. قلت لها نسخت لكم نسخة وأعطيتها أبو فادي خلوها معكم .. قالت : زين .. ماتنسى يوم الاثنين .. قالتها ونظراتها وابتسامتها تكشف كل تمثيل بدر منها تلك

الجزء الخامس ,,,,,,, تابع
,,,,,,,

في مساء ليلة الاثنين فكرت في فكرة جهنمية .. قلت الحرمة أكدت لي موعد يوم الاثنين ، من المؤكد أن ابتسامتها ونظراتها الجنسية تعرض علي انتظارها بالبيت .. في الصباح قررت عدم الذهاب الى الكلية .. في تمام الساعة التاسعة احسست بأحد يفتح الباب .. لا شك بأنها هي .. عملت نفسي نائم .. هي دخلت وأغلقت الباب .. رأتني نائم .. قالت يا لهوي سعيد ما راح الكلية .. بدأت توقظني من النوم .. سعيد .. فوئ .. الساعة بقة تسعة .. ما عندك كليه .. استيقظت .. قلت بتثائب .. أهلين أم فادي .. أنا آسف اليوم ما عندي كليه .. لكن اسمحي لي أستحم والبس ثياب وأطلع من البيت على بال ما تنظفي وترتبي .. قالت : ولو ليش تخرج .. أبقى في غرفتك وأنا با كمل تنظيف .. وما تستحي أعتبرني مثل أختك .. قلت شو أختي وأنا هريتك من النيك ليلة الجمعة واليوم ناوي أركبك يا لبوة
..

ذهبت الحمام واستحميت ثم أرتديت ملابسي .. قلت لها رايح الى مكتبة الكلية وراد بعد ساعة .. تكوني أنتي كملتي الشغل .. قالت براحتك ... فخرجت
....
في تمام العاشرة هممت بالعودة الى الغرفة قلت اذا هي رغبانه في النيك باتستمر في الغرفة واذا مالها رغبة ستغادر الى بيتها بعد التنظيف .. عدت الى الغرفة .. فتحت الباب .. قالت : مين .. قلت : سعيد .. قالت آسفة بعدني ما كملت شغل .. كانت تنظف الحمام .. اتجهت نحوي بثوب مبلول من جراء طرطشت بعض مياه الحمام أثناء تنظيفه ، فجعل الثوب يلتصق بجسدها ، وجعلها أكثر اغراء .. قلت لها : أسمحي لي أفسخ ملابسي وأستلقي على سريري ريثما تكملي التنظيف .. قالت خذ راحتك .. ما بدك فطور .. قلت لها : فطرت في الكلية .. قالت : ما بدك شاي من أيدي .. فأنا عملت شاي في البراد .. قلت : الشاي ما في مشكلة با أشرب لي كاسة .. ذهبت فأحضرت لي كأسة شاي ومدتها لي ، فمديت يدي لأتناولها ، وبارتباك لامست أصابعي أصابع يدها ، أحسست بقشعريرة التلامس .. لا شك بأنها هي أيضا أحست بذلك .. حيث نظرت الى عيني .. وسحبتها بلطف .. قلت لها : شكرا وتسلمي .. من أيد ما نعدمها .. قالت : تسلم .. بس انشاء الله يعجبك الشاي .. قلت مستحيل شي من يد أم فادي ما يعجبني .. وعلى فكرة وجباتك تعجبني كثير ، بالرغم من أني خجول من كرمكم أنتي وأبو فادي .. قالت ولو أنته منا وفينا .. ولا أنته شايف حالك ضيف .. قلت : لا أبدا لكن معاملتكم تأسرني خجلا .. قالت : يبان من كلامك انك شاعر وفيلسوف .. أكيد بنات الكلية يسمعوا من حكيك الحلو .. قلت لها : يا أم فادي أنا خجول جدا أمام البنات ، فأنا عشت في أسرة محافظة .. قالت يبين عليك آدمي ...! قلت في قلبي بدأت ألبخ .. بدل ما أقربها وأشعرها برغبتي بدأت أسرد لها مثاليات يمكن تجعلها حذرة مني .. ليش أبعدها عني بعد أن اقتربت مني وفتحت لي المجال للحديث عن البنات .. لا شك بأنها أرادت جس نبضي بذلك .. يا للغباء .....! أحست بأني أفكر بشيء .. قالت : خذ راحتك على بال ما أنظف الحمام وبعدين بدي نظف ورتب غرفة النوم .. قلت لها : براحتك .. شرعت في خلع ملابسي .. كانت تسترق النظر إلى بين الفينة والأخرى وأنا أخلع ملابسي .. من حديثها ومن منظرها كان قضيبي منتصبا يكاد يصنع خيمة كبرى عبر وزاري .. هي يبدو لاحظت ذلك .. باب الحمام مقابل للغرفة .. تركته مفتوحا .. كانت ترش الحمام بواسطة أنبوب بلاستيكي .. ثوبها يزداد تبللا والتصاقا بجسدها .. كانت تدنو أحيانا لتنظف قاع الحمام فتكون مؤخرتها باتجاهي ، وعند وقوفها تلتهم فلقتيها تلافيف ثوبها ويظل مغروسا بين فلقتيها دون أن تكلف نفسها عناء سحبه ، وكأنها قاصدة أن أرى ذلك المنظر المثير .. تكررت منها تلك الحركات .. قضيبي ازداد انتصابا .. لفتت ناحيتي .. لا شك بأنها لمحت انتصابه الباين للعيان عبر قميص النوم الذي ارتديته دون سروال داخلي .. قالت وهي مبتسمة : أحم .. أحم .. لقد أكملت تنظيف الحمام .. تسمح لي أبدأ أنظف لك غرفة النوم ...؟ قلت : اتفضلي .. يمكن اساعدك .. قالت : لا مش مشكله .. خليك على التخت على بال ما نظف ...! شرعت في تنظيف وترتيب الغرفة .. قلت لها الثوب مبلل يمكن يسبب لك مرض مع ضربة الهواء .. قالت : لا متعودة هيك ما تخاف .. أكد لها حديثي أني مركز على جسدها فتمادت بحركات اغرائية جعلتني أهيج .. دنت تحت طاولت الكمبيوتر لترتب بعض الأوراق والكتب المتناثرة .. أغرتني مؤخرتها .. ترجلت من على السرير .. قلت لها : أم فادي .. ما يصير لازم أساعدك .. اقتربت منها .. قالت : ما تتعب حالك .. واستمرت في دنوها بالرغم من احساسها باقترابي منها .. قالت : ليك ها الكتب وين بدك أحطهم .. مدت بهم الى الخلف وهي مستمرة في الدنو .. أقتربت أكثر .. فأكثر .. وأنا أقول لها أي كتب .. مدت بهم أكثر .. قالت ليك هم .. اقتربت لآخذهم من يدها الممدوة الى الخلف .. تعمدت أن يلامس طرف ذكري مؤخرتها .. ظليت ممسكا بالكتب .. وازيد من ضغطي على مؤخرتها .. قائلا : وين .. وين .. أضعها ...؟ خليني أفكر يا أم فادي وين أضعها ...؟ شعرت بأنها غير ممانعه من التصاق قضيبي بمؤخرتها .. فتجرأت .. فأمسكت بالكتب ويدها فوضعتهم على ظهرها حتى لا تشعر بتعب امتدادها وثقل الكتب .. حركت بجرأة أكبر قضيبي المنتفخ كأعمى يبحث عن طريق .. دفعته بحذر بين فلقتيها .. هي لاشك بأنها أحست بذلك .. رغبت في انهاء اللعبة .. قالت ولك أمسك الكتب وحطهم وين ما بدك .. أخذت منها الكتب ، فابتعدت قليلا عنها .. هي رفعت جسدها والتفتت ناحيتي .. نظرت الي نظرة بها من تعابير الرغبة الخجولة .. مدت نظرها باستحياء لتلاحظ ذلك المارد منتصبا .. ابتسمت .. كمن تبوح بسؤال صامت .. تقول ما هذا يا سعيد ...؟ أنا من الخجل قمت ووضعت الكتب عليه لأخفيه .. هي يبدوا انزعجت من اخفائي له .. قالت : شو سعيد بدك تظل ماسك الكتب بأيدينك ...! ما تحطهم هونيك .. أشارت الى فراغ بأعلى المكتبة .. أخذتهم من يدي فارتطمت أصابعها بقضيبي كمن ترغب في ازاحة الستار المفتعل عن ذلك المارد .. سحبت الكرسي .. صعدت عليه لتصل الى تلك الخانة من المكتبة التي بها فراغ .. وضعت الكتب في الفراغ .. أثناء رفعها لجسدها في محاولة وضع الكتب زاد جسدها بروزا وأغراء .. فبانت ساقيها الممتلئتين .. قالت : سعيد ناولني بأية الكتب المرمية على الأرض وعلى الطاولة ، بدي أحطهم هونيك .. تشير الى خانة فاضية بأعلى المكتبة على اليسار .. قلت لها : بعيد عليك .. قالت : خليني أجرب ...! مديت لها ببعض الكتب .. حولت الوصول دون جدوى وأنا استمتع مع ارتفاع جسدها في كل محاولة .. قلت لها .. تسمحين لي أطلع على الكرسي واساعدك .. قالت : اتفضل ...! صعدت على الكرسي .. بالطبع تعمدت ذلك حتى التصق بها .. قالت : يمكن أضايقك .. بدك أياني أنزل .. قلت لها : لا خليك مكانك .. أستسلمت .. التصقت بها عنوة .. كنت أحمل بعض الكتب بيدي اليسرى .. حاولت عبثا أن أمدها الى اخانة الفارغة ، فأزيد الالتصاق بها .. هي أحست بقضيبي يخترق فلقتيها مع زيادة التصاقي بها .. قالت : بغنج مثير .. سعيد .. ما تحط الكتب بالخانة .. ولا ما بدك تحطهم .. قلت : يا أم فادي ماني قادر أحطهم .. ما تحاولي أنتي .. نظرت الي ومدت رقبتها تجاهي وقالت بصوت فيه غنج واثارة : هات اجرب لشوف .. أخذت الكتب من يدي ومدت يدها اليسرى في اتجاه الخانة .. ارتفع ثوبها المبلول ، ففارقت بين ساقيها محاولة منها بمد جسدها .. كانت محاولات عابثة منها ، ومتعمدة مني .. مع ارتفاعها أنزلق قضيبي بين فخذيها حتى شعرت بأنه لامس بوابة فرجها .. تأوهت من جراء ارتطام ذكري بفرجها .. قالت : سعيد .. دخيلك مش آدره أصل .. أمسكني يمكن أطيح من على الكرسي .. رمت برقبتها ناحية وجهي .. قالت : مشش مشش آدره .. سعيد تكفى أمسكني ... أحسست بأنها خالصة .. أمسكتها من خصرها .. ثم مددت يدي الى صدرها .. أحسست بأنها لا تلبس أي سنتيان .. فنفور ورخوة ثدييها أحسستهم بيدي .. قالت : سعيد نزلني من على الكرسي ... حملتها .. فانزلتها .. استمريت ممسكها بين يدي .. قالت خلاص سعيد .. فقت .. ما تتعب حالك .. قلت لها : كيف ..؟ أخاف تطيحي .. بدك تنامي على السرير ...؟ قالت : لا بدي أكمل تنظيف وأروح ... قلت لها : ليش أبو فادي الساعة كم يروح من العمل ...؟ قالت : لا أبو فادي اليوم ما رح يجي على الغدا لأنه سافر الصباح الى المدينة (س) وتعرف أن هذه المدينة بعيدة جدا عن هون ، وهو كمان تلفن لي وآل بأنه حيتغدى هونيك.. شريكه بالشغل عازمه على الغدا .. حديثها طمأني .. يعني يمكن تجلس معي لحد الليل .. قلت لها : ما دام كذا نظفي براحتك .. قالت : شو ما بدك أياني أروح على بيتي .. قلت لها : أنتي في بيتك .. فكرت في فكرة جهنمية .. قلت لها : يا أم فادي أنتي اليوم تعبتي كثير .. بدي أرد لك الجميل وأريحك .. قالت : كيف .. ؟ قلت لها : اذا ما عندك ما نع أعمل لك مساج يريحك ...! .. ترددت .. قالت : تعرف تعمل مساج .. قلت لها : خبير .. قالت : ما بدي أغلبك ...! قلت لها : هذا يسعدني .. حا أعمل لك مساج عمرك ما شفتيه .. قالت : يالله وأنا واقفة .. قلت : ما فيش مشكلة وأنتي واقفة .. فاقتربت منها .. فمددت أصابع يدي الى مقدمة وجهها وبدأت بتمسيج عينيها وخديها ثم صعدت الى وجنتيها وجبهتها .. كنت أزيد التصاقي بها من الخلف مع توغلي بتمسيجها .. انتقلت الى رأسها فجعلت أصابعي تتخلل شعرها كالمشط ، حتى وصلت الى مؤخرة رأسها ، ثم خلف أذنيها .. مسجت لها أذنيها ، وقربت أنفاسي من منابت شعرها .. بدأت تتأوه .. قلت لها هل يمتعك ذلك .. قالت : وهي تدفع بمؤخرتها باتجاهي .. أنت فضيع يا سعيد ...! استمريت أمسج لها رقبتها من الأمام والخلف .. ثم سحبت يدي الى ظهرها فبدأت أدلك لها ما بين كتفيها ..يبدو أنها أحست بقضيبي ينسحب من بين فلقتيها .. لم يسعدها ذلك .. قالت : خليك ملتصق بي فحرارة جسدك أفضل مساج .. أدركت مغزى كلامها .. ألتصقت بها ثانية وجعلت قضيبي يخترق فلقتيها .. مددت يدي الاثنتين الى الأسفل .. فمسجت فخذيها محاولا رفع ثوبها الى الأعلى لأكشف مؤخرتها وأثيرها أكثر .. فعلا أوصلت ثوبها الى أعلى مؤخرتها فاكتشفت بأنها لا ترتدي سروالا (كلوتا) يعني الحرمة جاية جاهزة .. حركت يدي اليمنى بين فلقتيها ، ويدي اليسرى قابضة على نهديها .. تأوهت .. قالت مساجك فضيع .. مدت يديها وباعدت بين فلقتيها كمن تأذن للمارد أن يتوغل بشكل أكبر بين فلقتيها .. رفعت مؤخرتها .. حتى التصق ببوابة شرجها .. هي دفعت بمؤخرتها.. مددت يدي الى كسها كي أفرك لها بظرها ويزيد هيجانها .. زدت من فرك كسها وبضرها .. فأخذت كمية من سوائل كسها اللزجة ومسحت بها مؤخرتها ليسهل انزلاق قضيبي في مؤخرتها .. عدت وألصقت رأسه ببوابة طيزها .. دفعته قليلا .. أنزلق رأسه .. أطلقت صرخة ألم .. أمسكته فأخرجته من فتحة طيزها .. لفتت ناحيتي وهي ممسكة به .. قالت : وجعتني ... شو عملت .. حركت يدها عليه كمن تقيس كبره .. قلت لها : الا تريدين مساجا على السرير .. قالت : بلا ..! فسدحتها على ظهرها على السرير .. فبدأت أمسج لها نهديها ، ثم تسسللت الى سرتها .. ثم الى عانتها وهي تتأوه .. أستمريت أحرك أصابع يدي على عانتها مادا ابهامي لتصل الى بوابة فرجها .. فركت بالإبهامين ببضرها .. فاشتعلت .. قالت : أستمر يا سعيد .. أحس هونيك بوجع .. قلت في قلبي .. وجع ولا لذة ...! هي سكبت الكثير من سوائلها من جراء هيجانها .. حتى شممت ريحتها وعبقها الانثوي فازكم أنفي وجعلني أهيج وأتوق للعق رحيق كسها ... فجثوت بين ركبتيها وشرعت في لحس كسها ولعق مزيجها .. أثارها ذلك ... قالت : أنت بارع في مساجك حتى بلسانك .. قلت لها : بعدك ما شفتي شي يا أم فادي ...؟ أحسست بأنها ذابت .. قالت : ما ترفع جسدك لتعمل لي مساج بحرارة جسدك ... فهمت رسالتها .. فهي في قمة الإثارة وترغب في ولوجه داخلها .. فمددت جسدي ناحيتها وجعلت صدري يلتصق بنهديها ... هي بدورها باعدت بين فخذيها لتدع له مجالا لينسل من بوابة فرجها .. تحركت حركات مثيرة على صدرها .. مددت يدي اليمنى لأغرسه بين فخذيها .. ساعدتني حتى اصبح على فوهة كسها .. كانت المنطقة لزجة كثيرا .. رفعت هي وسطها .. وأنا بدوري دفعته .. بالرغم من المحاولات المزدوجة مني ومنها الا أن دخوله وجد بعض الصعوبة .. دفعته عدة مرات .. كانت تحس ببعض الألم ممزوجا باللذة .. تقول بالشويش علي .. على مهلك .. عم حسه كبير .. أول مرة تشير بوضوح الى كبره .. المهم استمريت في اثارتها مع محاولة دفعه ، حتى أحسست برأسه انزلق في فوهت كسها .. ما أروع أن ينسل رأس الزب في مكان ضيق مثل كس أم فادي .. أستمريت أدفعه بحذر مع أخراجه قليلا ثم دفعه ثانية .. هي أحست بلذة الحركة فقالت : دخله كله .. أدفعه الى الآخر .. دفعته رويدا رويدا .. أحسست بمتعة كبيرة لانزلاقة بصعوبة محسوسة .. بقي منه جزئه الأخير ، فدفعته بقوة أكبر حتى يستقر بقعر رحمها .. هي شهقت من اللذة والألم في آن معا .. أحسست وكأنه أغمي عليها .. فلطمت على وجهها لطمات خفيفة .. قائلا .. أم فادي .. فوقي .. أفاقت .. قالت ما تخاف .. بالعكس كنت في قمة السعادة .. صحيح دخت شوي .. ما تواخذني أول مره يخش مثل هيك زب في كسي ... قلت وذي الثانية .. اعترفت بأنه زب ، وزب كبير .. قلت لها : ليش أبو فادي عنده أصغر .. قالت : اش جاب لا جاب .. لو يعرف أن معك مثل هيك زب ما خلاك تسكن بالغرفة .. فهوه يقول لي .. هذا الشاب طيب .. ما عنده سوالف الشباب ، ويبين عليه صغير في السن .. ما يدري أن معك كل هذا .. المهم كانت تحدثني وهو مغروس الى أعماق كسها .. بدأت أحركه .. تجاوبت معي .. زدت من وتيرة دفعه واخراجة .. هاجت .. قالت : ترست لي كسي بزبك يا سعيد .. شو حلو زبك .. دخيلك نيك لي كسي أهريه من النيك له فترة ما شبع نيك .. زيد نيك .. آه .. أمممممم ... آه .. أم .. كلماتها زادتني هياجا .. فكنت أخرجه وأدفعه بقوة حتى أسمع صوت أنينها من الألم واللذة .. أرتعشت لأكثر من مرة .. قالت بصوت سكسي : نيك لي كسي .. أنا شرموطتك يا سعيد .. نيكني ..ما ترحمني .. استمريت قرابة النصف ساعة من النيك المبرح حتى أحسست بأنها أنتهت .. فقلت لها با كب .. قالت : كبه بكسي فهوه عطشان بده من يسقية .. فبدأت طلقات زبي تنطلق في أعماق كسها .. هي أحست بذلك فبدأت بالارتعاش والقبض علي بكلتا رجليها لتدفعه بشكل أكبر نحو الأعماق .. جربت النيك مع أكثر من بنت من بنات الهوى ولكني لم أشعر بلذة أعمق مما شعرت به مع أم فادي ... سحبته من كسها فلاحظت المني ينساب من كسها .. رفعت جسدها فلاحظت بانسياب المني من كسها .. قالت شو فضيع يا سعيد .. عبيت لي كسي مني .. فانقضت عليه تمصه وتحلبه بفمها .. أستمرت تمصه .. كانت فضيعة في المص والاثارة أثناء المص .. بدأت تلحس وتمص بيوضي حتى أثارتني من جديد فانتصب كالوتد .. قالت : سعيد شو هيدا .. هيدا كله خش جواتي .. ما ني مصدقة .. من أول كنت مستحية .. ألمحة وأتحسسة بخجل منك .. أما ألحين شفته .. شو سعيد زبك كبير .. ما أعتقد أن حده معه مثل زبك .. لكن شو حلو .. شو لذيذ لما ترست لي به كسي ، ما خليته عم يتنفس ..! استأذنت مني للذهاب الى الحمام ، وبسرعة شطفت آثار النيك وعادت .. انسدحت على ظهرها .. وجهت قضيبي في اتجاه فمها ، وانا أتجهت نحو كسها أي أخذنا وضع 69 فبدأت في لحس ومص كسها ، هي بالمثل بدأت مص زبي بشكل مثير حيث كنت أحس بأنها تبلعه الى بلعومها وتفرك بأصابعها الخصيتين ومنطقة ما بين فتحة الشرج والخصيتين .. فهذا جعلني هائجا وبدون ارادة كنت أثناء لحسي لكسها وبضرها كنت أعض بضرها حتى أنها كانت تطلق صرخت ألم ... لم أتحمل .. فقلت لها ممكن نغير الوضع .. قالت مثل ما تحب .. قلت لها : فرنسي .. فأخذت الوضع الفرنسي .. جثوت عند مؤخرتها فبدأت أتشمشم فلقتيها وما بين فلقتيها .. حتى وصلت الى خرم طيزها فبدأت الحس لها طيزها .. أحسست بأن هذه الحركات أثارتها وزادت من شبقها .. فلم تتمالك أعصابها .. قالت : سعيد شو فضيع ..كل مرة تثيرني أفضع من المرة اللي أبليها .. دخيلك مسج لي طيزي بلسانك .. شو فضيع لسانك .. نيك لي طيزي بلسانك شو حلو .. دلكت لها طيزها بأصابعي .. حاولت أقيس الفتحة .. دفعت اصبعين .. خشو بدون مقاومة .. دفعت بالاصبع الثالثة .. أيضا انزلقت .. أطمأنيت أن طيزها ممكن مع شوية محاولة يستظيف قضيبي .. أستمريت أمسج لها طيزها بأصابعي ... هي ذابت وانفعلت الى الآخر .. كنت أسمع صراخ صوتها من المحنة
...
حسيت بأنها جاهزة .. بركت على ركبي خلفها وضعت زبي الموتد كعمود انارة على بوابة طيزها .. قمت بعملية تفريش زادها هياجا .. حاولت دفعه .. أنغرس رأسه .. صرخت صرخة مدوية من شدة الألم ... قالت : شو سعيد بدك تفوت كل هذا بطيزي .. كسي ما أدر يتحمله الا بصعوبة .. كيف ممكن يفوت بطيزي .. دخيلك سعيد ما تستعجل على طيزي .. مع الأيام ممكن بئدر أفوته .. شوي .. شوي .. اليوم بدك تعفيني ... وبعدين ما ترحم .. زبك بدك تفوته حاف ناشف .. بالأليلة ما تعمل له شوية مرطب ...قلت لها : على فكره معي مرطب طبي خاص بنيك الطيز ، فهو مرطب ومخدر في نفس الوقت ... قالت : بترجاك سعيد تخليه شوي .. قبضت عليه بيمناها .. قالت : حرام عليك يا مفتري بدك تفوت هذا كله بطيزي .. بتشئني شأ وبا تخربني .. وبا يشوفني أبو فادي وأنا مخروبه .. شو أول له .. أول له جارك المسكين عمل فيه هيك .... قالت ذلك وهي تضحك .. قلت لها واش الحل أنا ميت في طيزك .. قالت : خليني أمص ل

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 21:09

الجزء الأول

الساة المشرفين القئمين على هذ

هذه أول مرة أكتب لكم فيها... إسمى محمود عمرى 17 سنة أعيش مع 



 أمى فى بيت صغير والدى توفى لما كان عمرى 5 سنين أما أمى( وداد )تبلغ من العمر 45 سنة مقبولة الوجه لديها جسم جميل كل اللى يشوفها يتمنى أنو ينام معاها حينما يرى طيزها اللى بتتهز يمن وشمال
كنت عايش مع أمى زى أى إبن و أمه من صغرى أخلص المدرسة الطهر وأذهب إلى الفرن اللى بشتغل فيه حتى المغرب علشان بساعد أمى فى المعيشة إستمر ت حياتى على كدا حتى بعد لما خت دبلوم التجارة بسنوات لغاية لما حصلت مشكلة بينى وبين صاحب الفرن وسبت الشغل .... وتبدأ أحداث القصة

فى يوم الصبح لما فطرت أنا وأمى خبط باب البيت قمت فتحت لقيت وحدة ست من سن أمى ملامح وشها تدل على أنها متناكة وشرموطة بصتلى بنظرات غريبة وسألتنى عن أمى قلتلها موجودة لما سمعت أمى صوتها نادت عليها تعالى يا( قدرية
)
دخلت البتت وبستها أمى وشورت عليا وقلتلها دا( محمود) إبنى خديتها أمى ودخلت الأوضة وبعد نص ساعة خرجت أمى وقالت أحنا خارجين راحين للخياط وبعد 3 ساعات ترجع أمى لوحدها إشكلت مع أمى لأنها أتأخرت بر البيت تانى يوم جات( قدرية) كانت وقتها أمى فى المطبخ وحدث الحوار التالى بينى وبينها عالباب

قدرية : الزيك يامحمود
أنا : هههه يسلمك يا خاله قدرية
قدرية: أنت حلو النهارده كدا لية وهى بتبص ناحية زبى
فجأه قالت أمى مين يا محمود قلتلها خالتى قدرية سلمت عليها وقلتلها أخلص اللى فى إيدى فى المطبخ وجيلك جلست معيا فى الصالة على الكرسى المواجه ليا وكانت تتكلم معى مرة تحط رجل على رجل ومرة تنزلها حتى أنها خلت رجل على الأرض والرجل التانية على الكرسى حتى بان الكيلوت بتعها وكان أبيض وأنا أنظر إلى فخدها الأبيض الشفاف حتى قام زبى عالأخر كأنة حديد دخلت أمى الأوضة مع قدرية حوالى عشرة دقائق وعدها خرجو هما اللى إتنين وقالت قدرية أمك هتروح مشوار وأنا هسنى معاك لغاية لما ترجع أنا فرحت ووفقت على طول من غير ما أسأل راحة فين خرجت أمى من هنا وقالت قدرية الحمام بتعكم فين قلتلها تعالى وورتها الحمام ومشيت لما سمعت باب الحمام إتقفل رجعت تانى ونمت على بطنى أمام باب الحمام وشوف من تحت الحمام قدرية وهى قعدة على الحمام و كسها مفتوح لم أرى فى حياتى مثل هذا الكس زى كس الحمارة يمكن أكبر والشعر علية خفيف لمل شوفت كس قدرية إفتكرت حمارة كامل جارنى لما كنت أروح منتصف الليل دوار كامل وأنزل فيها نياكة حسيت أن قدرية على وشك الخروج من الحمام قمت بسرعة عالصالون وكان زبى عامل زى العصا داخل البنطلون قالت قدرية تأخرت عليك وهى تجلس جانبى قلتلها لا أبد لما جلست جانبى حسيت بحرارة جاية من جسمها مع رائحة عرق قررت فى نفسى أن أنيكها بأى شكل

الجزء الثانى

وضعت يدى على فخذها ضحكة وبصت إليا وقالت مش عيب تبص علىَ من تحت باب الحمام حطيت وشى فى الأرضوقلت لها معلش غصب عنى قالت إيه رأيك فى اللى شوفته قلت لها شوفت أحلى كس فى الدنيا كلها وأكبر كس قالتلى أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيه زعلت منها قوى وقلت لها عيب كدا وبدون ما أشعر قربت فمى ناحية خدها وقربت خدها ناحيتى وأعطتها بوسة قربت عينها فى عينى وفمها إلى فمى وشدت شفتى اللى تحت وفضلت تمص فيها حتى شهقت وغمضت عينها وذهبت فى دنيا تانية رفعت يدى على بززها أدعك فيهم ما أحلى بززها الكبيرتين الطرية وفجأة صحت من الغيبوبة وقامت وخلعت الجلابية اللى لبسها كالمجنونة وفضلت بالكيلوت والسنتينانة ثم قالتلى مش تخلع هدومك خلعت ملابس وأنا مكسوف وكان زبى منتصب عالأخر هذه أول مرة أكون أنا ووحدة ست لوحدنا وفى أمان معاها أول ما شافت زبى قالت إيه ده كل ده زب دا زب حمار مش زب راجل قربت ناحيتى ومسكة زبى كأنها تضربلى عشرة حتى إنتصب زبى وكان على وشك الإنزال قالتلى تعرف تلحس كسى قلت لها لا قالت هعلمك الأن دخل لسانك بين شفرات كسى ومن فوق لتحت إدعك بلسانك فية فعلت كما قالت وإقتربت من كسها العملاق العتيق شديد الإحمرار لأشم رائحة مثل رائحة المسك ويخرج من هذا الكس زنبور مثل زب الولد الصير وكسها مدلدل على خرم طيزها مثل كس حمارة كامل بدأت ألحس ألحس ألحس حتى أصبحت كالمجنون وهى تتأوه وتنغج وهى تقول قوى يامحمود قوى ياحبيبى وأنا أشرب كل ماينزل من كسها وهى تتأوه كمان وتقول كمان يا إبن المتناكة زيادة يا إبن الشرموطة قطع كس خالتك قدرية وكنا منسجمين مع بعض بعدها قالتلى طفى نار كسى دخل زبك يامحمود بدأت أدخل زبى حينما دخل زبى جوه حسيت بحرارة مثل الفرن وبدأ زبى زبى يغوص فى أحشائها وهى تتأوه وتشخر أف أف أحووووو وتقول كمان كمان كمان كمان يا إبن اللبوة وأنا أدخل زبى وأخرجة فى ضربات متوالية متتابعة وسمعت من كسها أصوات زى اللى يبخرج غازات من طيزة إلى أن قذفت لبنى بداخلها ونمت على صدرها حواى دقيقة لا أستطيع أن أصف المتعة وأنا نايم عليها مثل المرتبة الفاخرة أخ من هذا الجسد المولع نار بعد ماإنتهينا ذهبنا إلى الحمام لنأخذ دش مع بعض ثم خرجنا لنجلس فى الصالة عريانين ثم قالتلى ماكنتش أعرف أنك نيك بالشكل ده ثم سألتنى هو أنت نيكت نسوان قبل كدا قلت لها لا قالت أنت كذاب دى مش نياكة واحد عمرة مانكش نسوان قبل كدا قلتلها بصراحة أنا كنت بنيك حمير كثير ضحكت ضحكة زى بتوع العاهرات وقالت الأحسن النسوان ولا الحمير قلتلها النسوان طبعا وبعدين الحمير بتاعة الشباب اللى مش معاه فلوس للنسوان بعدها قالتلى عايزاك تنيكنى فى طيزى إستغربت من طلبها وقلتلها هى النسوان كمان بتحب تتناك من طيزها ضحكت تانى مثل الشراميط ثم قالت أنت مفكر أن الرجالة الخولات هم بس اللىبيحبو يتناكوا فى طيزهم قلتلها أعرف كدا قالت قدرية الراجل ولا الست اللى بتحب تتناك من طيزها بتشوف وبتحس بمتعة أحسن من النيك فى الكس إستغربت من كلامها وقلتلها الزى بيحسوا بهذه المتعة قالت الخولات والستات اللى بيتناكوامن طيزهم اللبن اللى يقذف فى طيزهم بيعمل دودة الدودة دى أما تكون جعانة تتحرك فى طيزهم فيجننوا ويدورو على أى أحد ينيكهم بأى شكل وبأى ثمن علشان الدودة تشبع وتنام أخذت قدرية وضعية الكلب مثل السجود على السرير وقالت ياله دخل زبك بسرعة فى طيزى قطعها ماترحمهاش ولكن المفاجأه حينما رأيت خرم طيز قدرية كان واسع جدا أستطيع أن أدخل إيدى بسهولة تسمرت مكانى وإشتد إنتصاب زبى عالأخر ثم قالت مالك قلتلها خرم طيزك واسع قوى ضحكة وقالت أمال لو شوفت خرم طيز أمك هتعمل إيه زعلت منها وقلتلها بلاش سيرة امى يافجرة يا بنت المتناكة قالت أنت زعلت معاش وباستنى وبدأت تمص فى زبى وبعدها دخلت زبى فى طيزها دفعة واحدة وأدخل وأخرج فى حركات متتالية حتى قذفت اللبن جوه طيزها بعد ماإنتهينا ولبسنا ملابسنا قلت لها ياخالة قدرية ضحكة ضحكة عالية خالتك إيه قلى ياقدرية ياشرموطة يا متناكة أنا بحب كدا قلتلها لما شوفت كسك وقلت دا ألأكبر كس فى الدنيا قلتى أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيةوبردة لما شوفت خرم طيزك قلتيلى أمال لو شوفت خرم طيز أمك هتعمل إية فى حاجة أنتى مخبياها علىَ ومش عايزانى أعرفها قالت لا قلتاها عالشان خاطرى وبعد محولات الإستعطاف وافقت تحكى وقالت دا يكون سر بينى وبينك ووعى تقول لأمك أو تلمح لها بأى حاجة أقولها لك وعد قلت لها وعد ومش هتزعل من الكلام اللى هقولة قلت لا قالت أمك بتعرف رجالة كتير بعدد شر رأسها ومطلوبة موت عند الرجالة ولازم يوميا تتناك ولو ماتنكتش ممكن تموت وديما بتخرج الصبح بعد ما أنت بتروح الشغلوترجع بعد الطهر قبل رجوعك من بره قلتلها بتروح فين قالت بتروح الشقة عندى قلتلها يعنى هى الأن فى الشقة عندك ومش عند الخياط قالت إيوة قلت لها مش مصدق هذا الكلام أمى لم تتزوج علشان تربينى وحبها لأبى ضحكت بجنون وفالت أمك بتتناك أيام أبوك ما كان عايش وأبوك هو اللى كان بيجيب لهل الرجالة علشان يحشش معهم وأمك ترقص لهم لأنها ههانةفى الرقص يمكن أحسن من سهير زكى وترص لهم العسل وتشرب معهم الشيش أو الخمرة سالتها ولية مش بجبهم عندنا البيت قالت علشان الحارة كلها عرفاها وممكن تتفضح فى أى وقت أما عندى الشقة فى مكان السوق والمكان زحمة ومفيش حد يعرف التانى وكمان مفيش حد يعرف أمك هناك إستغربت هذه الحكاية يعنى أمى متناكة وشرموطة ومش طهاره زى ماكنت فاكر بعد ماخلصنا الكلام دخلت أمى الشقة علينا وقالت أتأخرت عليكم قالت قدرية لا دا حتى أنتى جيتى بسرعة

الحزء الثالث

أخذت قدرية مفتاح الشقة من أمى ثم خرجت وجلست أمى علر الكرسى المقابل ليا وأنا أنظر فى وجهها المرهق من كثرة النياكة ومن شرب الحشيش وكانت دى أول مرة أنظر فى وجه أمى وفجأة نظرت بجانبى وجدت كليوت قدرية الأبيض على الأرض يبدو أنها نست تلبسة لأن الشراميط ديما بيحبوا ان تكون أكساسهم فى الهوائ الطلق فقمت من مكانى علشان أخبية تحت الكرسى ولكن يبدو أن أمى قد رأت الكيلوت ثم قالت أمى خد فلوس علشان تشتلرى طماطم من السوق علشان نعمل سلطة على العدا وما زالت أمى جالسة بعد ماقمت دخلت غرفتى وخرجت لم أجد أمى فى الصالة ففرحت علشان أشيل الكيلوت من تحت الكرسى وأخبية وكن لم أجد الكيلوت يبدو أن أمى أخذته وأثناء وأنا كذلك سمعت صوت مياة الدش فى الحمام فيبدو أن أمى تستحم بعد ما إتناكة لماشبعت ذهبت إلى الحمام على أطراف أصابعىعلشان أشوف الكس والطيز اللى بتحكى قدرية عليهم لم أتمكن أن أراها من تحت باب الحمام لأنها واقفة تحت الدش ههظرت من خرم الباب وأرى أمى عارية ذات الجسم الأبيض الشفاف وتقاسيم جسدها الرائع والسوة الرائعة المرتفعة وبزازها الكبيرة المرتفعة المشدودة ثم نظرت إلى كسها العجيب المرتفع المليان والزنبور الذى يخرج منه من بين شفرات كسها المغطاه بشعرة خفيفة وأفخاذها الممتلئة المتناغمة مع جسدها الذى أدمن النيك وشرب الحشيش وفجأه توقف صوت المياه فيبدو أنها إنتهت من الدش فذهبت مسرعا إلى الخارج لأشترى الطماطم تناولنا الغداء وذهبت أمى إلى غرفتها كى تنام وأنا أشاهد التليفزيون وبعد ساعتين شممت رائحة دخان فذهبت إلى غرفت أمى وأنظر من خرم الباب لأجدها على السرير عارية وتشرب سجارة إنبهرت بذلك المنظر وقام زبى حتى إننى لعبت فى زبى حتى قذفت على الموكيت وبعدها أخذت دش وذهبت إلى خارج المنزل أتمش ثم عدت إلى المنزل منصف الليل لأنام فى اليوم التالى تناولنا الفطار وكانت الساعة التاسعة دق جرس الباب قمت لأفتح وإذا قدرية على الباب سلمت علينا وقالت أمى لقدرية تعالى غرفتى عايزاك فى كلمة لم أهتم وكان كل تفكيرى انى أنيك قدرية وبعد نصف ساعة خرجت قدرية مع أمى من الغرفة وقالت أمى أنا رايحة السوق مش هتأخر بعد ما خرجت أمى جاءت قدرية وجلست قدرية على رجلى وقالت أمك عرفت أنك بتنيكنى قلتلها الزى عرفت قالت أعطتنى الكيلوت وقلتلى براحة على الولد علشان لسة صغير وحكيت لأمك أنك نيك ويا ما نيكت حمير كتير وأنك أحسن من أى راجل ناكنى قبل كدا ثم خلعت ملابسها بالكامل ونامت على الأرض فى وضع السجود يالا نيكنى فى طيزى علشان الدودة جعانة وقفت أمامها وأخذت زبى فى فمها تمص مص المحترفين حتى إنتصب زبى ثم أدخلتة فى خرم طيزها الواسع وهى تتأوه وتشخر وتقول نيك قدرية قطع طيز قدرية يالا يا إبن المتناكة وأنا أدخل زبى وأخرجة ثم ألحس خرم طيزها وأدخلة تانى مرات عديدة على هذا الوضع حتى قذفت اللبن داخل طيزها بعد ماخلصنا جلسنا نتكلم مع بعض سألتها أنت مش عنك عيال قالت عندى بنت إسمها نورا عايشة مع أبوها من بعد ما طلقنى والطلاق كان بسسب إيه قالت عايزنى أتناك ويأخذ فلوسى يصرفها على النسوان والرقصات وبنتك دى كبيرة قالت إيوة عندها يمكن 16 سنة ومعرفش عنها حاجة وعدها قالتلى إحنا هنتكلم وخلاص أخذت حلمات بزازها فى فمى أمص فيهم و أدعك كسها بيدى وهى تتلوى مثل الثعبان من اللذة و تشخر وتقلى كمان يامحمود كما ياحبيبى ثم نزلت إلى كسها ألحس فية بجنون ويطلع من كسها أصوات غازية و أشرب منالسوائل اللى بتطلع من كسها وكانت رائحته مثل المسك وطعمة لذيذ ثم أدخلت زبى العملاق داخل كسها الذى يذكرنى بكس حمارة كامل 00 ياله من كس دافئ عندما أدخلت زبى وأخرجه إستمريت على كدا حوالى 20 دقيقة حتى قذفت بداخلها ونمت فوق هذا الجسد الجميل لمدة دقائق بعدها ذهبنا إلى الحمام نستحم كانت الساعة تشير إلى 2 ظهرا 00 لبسنا ملابسنا وجلسنا فى الصالة كأن شئ لم يكن دق باب الشقة فتحت دخلت أمى وجلست معنا فى الصالة ولاحظت أثار المياة فى شعر قدرية فبتسمت أمى لقدرية وقالت لازم تتغدى معنا اليو يا قدرية وافقت قدرية 000 إنتهينا من الغداء وشرب الشاى كانت الساعة تشير إلى 4 عصرا قالت قدرية أستأذن علشان أروح ماما قالت لقدرية خليكى تباتى عندنا النهاردة قالت خلاص بس عندى شوية شغل فى الشقة أخلصهم وأرجع تانى على طول خرجت قدرية لترجع بالليل 0000 حضرت قدرية معنا العشاء وكانت الساعة حوالى 10 دخلت قدرية مع أمى غرفتها ليحششو بالسحاير و يدردشو مع بعض وأنا فى الصالة خرجت قدرية من غرفة أمى لتجلس معى فى الصالة إتكلمنا مع بعض شوية وسألتها أمى نامت قالت أيوة 0000 رفعت جلابية قدرية وخلعت كيلوتها وبدأت ألحس فى كسها الذى أعشقه وهى تتأوه وتنغج وأثناء إندماجنا مع بعض خرجت أمى من غرفتها رايحة الحمام ونحن لا نشعر أكيد شافتنا بس عملت نفسها مش شايفه و أنا متأكد من ذلك لأن صوت قدرية كان عالى جدا لأنها شرموطة وبتتكيف من كدا عدلنا نفسنا بسرعة وجلسنا مع بعض ثم خرجت أمى من الحمام وقالت يا قدرية تنامى فى غرفتى ولا فى غرفة محمود قالت قدرية هنام فى غرفة محمود كانت الساعة الواحدة صباحا ذهبت أنا وقدرية إلى غرفتى وخلعنا ملابسنا وفضلت أنيك فى قدرية حتى الفجر ونمنا عريانين على السرير وفى الصباح دقة أمى الباب وكلمتنامن خلف الباب وقالت إصحوا علشان الفطار لبسنا وخرجنا لنتناول الفطار ثم ذهبت أمى إلى الحمام لتستحم 000 ثم قلت لقدرية هى أمى عارفة أنى كنت بنيكك فى غرفتى قالت أيوه وهى قالتلى أنا هخرج عليكم علشان أقولك يا قدرية تنامى معايا و لا فى غرفة محمود وكمان كانت بتتفرج علينا من خرم الباب 00 قلت لقدرية أنا عايز أشوف أمى وهى بتتناك عندك فى الشقة ضحكة وقالت غالى والطلب رخيص فى أى يوم تعالى عندى الشقة قبل ما أمك تيجى وأخبيك فى الغرفة المواجة للصالة اللى أمك بترقص فيها للراجل اللى جيباة بعد ماتشرب الحشيش 0000 وفعلا رحت كما قالت قدرية دخلت الغرفة وقفلت عليا بالمفتاح ثم خرجت قدرية وبعد نصف ساعة دخلت أمى وقلعت ملابسها عدى قميص النوم القصير يصل تحت كسها بكام سنتيمتر وحضرت نار الشيشة والمعسل فى الصالة وبعد شوية دخل رجل طويل عريض عنده يمكن 50 سنة ولكن جامد أول مادخل باس أمى فى خدها وجلس فى الصالة وقدمت له الشيشة وطلع ورقه سلفان ملفوف فيها الحشيش وأخذت ترصه على حجارة المعسل ويشربوا مع بعض لغاية ما سكروا وهم يضحكون ويهظروا هو يمسك بزها وهى تمسك زبه 00 قامت أمى وشغلت الكاسيت لترقص على أغنية أم كلثوم ألف ليلة وليلة وعندما سخنت قلعت القميص وهى ترقص ثم الكيلوت وهى ترقص ثم السنتيانة فأصبحت عارية تماما وهى ترقص وبززها تتمايل يمين وشمال وفلقتين طيزها تتخبط مع بعضها لتسمع صوت تصفيق طيزها ثم تقترب إلى الرجل ليضع يده فى طيزها وهى ترقص ثم تعطى بطنها إليه ليلحس كسها وهى تركص ثم قام الرجل وخلع ملابسة ومسكت أمى زبه تضعه فى فمها لتبدأ رحلة مص هذا الزب العملاق كانت تمص بشراسة مثل المحرومة ثم نامت على ظهرها ونام فوقها يلحس فى كسها وهى تتأوه وتنغج وتقول نيك ياحسين نيك وداد الشرموطة دخل زبك قوى أف أف أحوه أحوه حتى قذف الرجل اللبن فى كسها لم تستطيع أمى أن تقوم من الأرض إلا ما شفت اللبن يخرج من كسها على السجاد وبعدها قامت إلى الحمام 00 رجعت ألى جلستها بقميص النوم على العرى بعد ما قدمت له الفكهة والعصير وفضلوا يهظروا مع بعض ويكلموا مع بعض فى النياكة والكس والزب وأسماء نسوان لا أعرفهم وبعد شوية أخذت أمى وضع السجود لترتفع طيزها الكبيرة إلى أعلى وزاحت القميص من على طيزها فيقوم حسين عشيق أمى بإدخال زبه فى طيزها وهى تصرخ وتقول طفى نار طيزى ياحسين وهو يدخل زبه إلى أخرة وهى تصرخ وتشخر أه ياطيزى أمسك بزازى إعصر بزازى يا حسين ثم قذف لبنه داخل طيزها وبعد شوية دخل حسين الحمام ثم لبس هدومه ووضع يده فى جيبه ليعطى أمى فلوس كتيرة ما أعرفش عددها ثم قالت لحسين ما تتأخرش بكره ثم قال لها أنا عايز أنام معك ليلة كاملة قالت ما ينفش علشان إبنى محمود ثم غادر الشقة بعد ذلك يمكن بساعة وصلت قدرية بعد مالبست أمى إستعداد لإنصرافها ثم أعطت قدرية فلوس بعد ما خرجت أمى فتحتلى قدرية وقالت إيه رأيك قلت يا سلام على جسم أمى وكس أمى ورقص امى يا قدرية أنا شوفت حسين وهو بينيكها كان زى المجنون أه أه يا قدرية على أمى قالت قدرية شكلك عايز تنيك أمك قلتلها لا مستحيل أنا أتفرج وبس قالت ياواد إطلع من دول لو عايز تنيك أمك قولى وأنا ألخليك تنيكها

الجزع الرابع

فكرت فى عرض قدرية المغرى أن أنيك وداد وألمس هذا الجسد الأبيض الرائع والشفاف صاحب الكس الكبير والطيز المليان وأن ألحس كسها وأضع زبى فى طيزها لأطفى نارها كان بالنسبة ليا فرصة العمر وكن هل ممكن وكيف 00000 ولماذ عرضت على قدرية هذا العرض ممكن أن تكون أمى هى اللى قالتلها كانت تساؤلات تلعب فى د ماغى وفى اليوم التالى صحت أمى من النوم وهى تلبس قميص نوم شفاف على العى يظهر بزازها بالحلمات وشعرة كسها وإذا إنحنت أشوف خرم طيزها دخلت أمى المطبخ لتجهز الفطار وهى تتكلم معى بشكل طبيعى كأنها تلبس الحجاب وأنا أخطف عليها النظرات من وقت لأخر وإستمر هذا الوضع أيام وأسابيع تجلس فى البيت وتطبخ وتكنس بهذا المنظر وفى هذه الأيام لم تعد تأتى إلينا بل أمى هى اللى بتروح تتناك فى شقتها فقط إشتقت إلى النياكة فقد مر شهر دون أن أنيك قدرية أو أى وحده ست ما العمل وزبى هيموت من قلة النيك فى يوم من الأيام سألت أمى هى قدرية مش عادت بتيجى عندنا ليه قالت أن جوزها ردها إلى ذمته وهو معها الأن فى شقتها هو وبنتها نورا ثم سألنتى وبتسأل ليه قلت لا سؤال عادى كانت الأيام تمر بدون قدرية وكس قدرية أيام صعبة حتى أننى كنت بضرب العشرات حينما أشوف أمى وهى عارية فى الحمام أو وهى لبسه القميص إياه ونفسى أنيك أمى بس الزاى وكيف أنيكها وهى فى غرفة وأنا فى غرفة فى يوم من الأيام جاءت قدرية عندنا وكنت فرحان حينما رأيتها هى ونورا بنتها شابة صغيرة ذات جسم رائع طيزها أجمل من طيز أمى وقدرية جلسنا جميعا وشربنا الشاى وإنتهزت فرصة أن قدرية راحة الحمام ورحت وراها علشان أشكى لهل قلة حيلتى فى النياكة وأنى رجعت تانى لحمارة كامل ضحكة قدرية وقالت معلش أنا هعزمكوا عندنا وهتشوف أحلى ليلة فى عمرك مرا كام يوم وأمى أخبرتنى أن قدرية عزمانة عندها على العشاء فرحت فى نفسى بهذا الخبر حضرنا إلى شقة قدرية وكان موجود جمال زوج قدرية وكان لابس شورت وفلنه وهو رجل وسيم ونورا وكانت لابسة قميص شفاف بحملات يظهر كيلوتها من تحت القميص أم قدرية فكانت تلبس قميص شفاف على العرى بعد ما جلسنا قامت أمى إلى أحد الغرف لترتدى قميص شفاف على العرى إتعشينا وشربنا الشاى قامت قدرية مع أمى تجهز النار والشيشة وبدأ جمال يضع الحشيش على حجارة المعسل العجيب أن جمال أعطى خرطوم الشيشة لنورا بنته أن تشرب الأول وبعدها شربت أمى وقدرية وأنا أشرب سجاير إلا أن جمال أصر أن أشرب معهم بدأ الحشيش يلعب فى رؤسنا قامت أمى بتشغيل الكاسيت على الأغنية المضلة لها لترقص عليها كانت بزازها يتمايلان مع طيزها كموج البحر أنتصب زبى على منظر أمى وهى تركص وأحيانا كان القميص يرتفع لأعلى فيكشف كسها إلتفت حولى لم أجد جمال وبنته نورا إستغربت من إختفاء جمال ونورا فقررت أن أبحث عنهما فى الغرف لأعرف فين راحوا وأنا حذر ألا يرانى أحد وفى أحد الغرف وجد نورا تمسك زب جمال أبيها وهى تمص له واضعتا زبه فى فمها الصغير وهو نائم على ظهره وهى تركض وكانت طيز نورا مواجه لباب الغرفة وكان جمال يلعب فى كس نورا ثم بعد ذلك قام جمال ووضع لسانه فى كس نورا وبدأ يلحس وهى تتأوه أه أه أه قوى يا جمال قوى أوى يا إبن المتناكة أوى ياخول عض زنبور بنتك اللبوة شد شفرات كس بنتك الشرموطة إنتصب زبى لهذا المشهد المثير وأخرجت زبى من البنطلون ألعب فيه ثم أدخل جمال زبه فى كس نورا وهى تتأوه وتنغج وتشخر وتقول كمان كمان أنت حبيبى ياجمال نيك نورا كمان و هم يتأوهون معا ثم قذف جمال لبنهداخل كس نورا وعلى الفور رجعت إلى أمى وقدرية وهم يركصون معا وأخذت قدرية على جنب وقلت فين وعدك ليا قالتلى عايز تنيك أمك قلتلها تعبلن على الأخر ذهبت إلى أمى وكلمتها فى أذنها فذهبت أمى إلى أحد الغرف ثم قالتلى روح لأمك مستنياك على السرير ذهبت إلى الغرفة وأنا أرتععش من هول هذه التجربة دخلت الغرفة لأجد أمى عارية على السرير سكرانة من شرب الحشيش وقالت تعالى ياحوده تعالى لوداد أمك تعالى خد البز وهى تضحك ضحك العاهرات قربت ناحية السرير وأخذتنى من يدى ومدت فمها إلى فمى تمص شفايفى مص المحترفين وهى تتأوه ثم نزلت إلىزبى وقالت زبك أكبر من كل الأزبار اللى ناكونى قبل كدا ثم نامت على ظهرها لأركب فوقها ومص حلمات بزازها ثم ألحس كسها العملاق مش ممكن يكون دا كس كبير لدرجة أنى ممكن أمسكه فى يدى ولين وناعم أدخلت لساتى فىكسها وأشرب عصير كسها وهى تتأوه أه أه نيك أمك نيك وداد شد زنبورى عضه عضه بأسنانك خليه يجيب دم ثم وضعت زبى داخل هذا الكس الذى إشتقت أن أشقه بزبى وهى تتأوه تحتى وتشخر وتصرخ وتقول نيك أمك نيك يا إبن المتناكة نيك أمك المعرصة كانت كلماتها تثيرنى وذادت ضربات زبى لكسها حتى قذفت لبنى فى كسها فأمى ليست مثل النساء تجرى على الحمام بعد النياكة بل تنام فى وضع طبيعى على ظهرها حتى يخر اللبن من كسها حينما شوفت هذا المنظر اللبن ينزل من كسها نزلت عند كسها ورفعت رجليها على كتفى وأخذت ألحس هذا اللبن الذى يخرج من كسها حتى إنتصب زبى مرة أخرى وأخذت أمى وضع السجود لأنيكها فى طيزها لاجد خرم طيزها مثل الحفرة من كثرة النياكة ظليت ألحس خرم طيزها ثم أدخلت زبى فجأه وأدخله وأخجه مرات متتالية حتى قذفت لبنى داخل طيزها وهى تأكل فى المخده من شدة المتعه واللذه ثم أخذتنى فى حضنها وقالت فكرتنى بأيام زمان لما كان أخويا على ينيك أمى اللى هى جدتك وكنت أحب انام معهم على السرير وأنا صغيرة وشوف خالك على ينيك جدتك وهى تتأوه من اللذة وتمنيت لمل أكبر أن ينيكنى إبنى ويعشق كسى وسألتها عمر جدى ناكك قالت جدك مات وأنا صغيرة بس خالك على هو أول واحد ناكنى وحط زبه فى كس قلتلها يعنى خالى هو اللى فتحك قالت أيوه قلت أبويا أجوزك الزاى وأنتى مفتوحه قالت أبوك كان خول وكان بيتناك ويصرف فلوسه على اللى بينيكوه وعلى الرقصات وكان عايش هو وأم وكانت أمه شرموطه صاحبة جدتك وكانت أم أبوك معرصه بتجيب الرجاله لأمى وبتعمل حفلات نياكة وسكر وبعدين إتفقوأن أتجوز أبوك علشان مفيش حد غريب يدخل وسطنا ويفضحنا بعد ما إنتهينا من الكلام كانت الساعة تشير إلى الثالثه صباحا فخرجنا عريانين إلى الصالة لنجد جمال ونورا وقدرية قام جمال إلى أمى وقال إيه الحلاوة دى وبدأينيك فى أمى وهى تصرخ من المتعه وأنا جالس متعب من كثرة النياكة مع أمى وٌقدرية وأصبحنا أصدقاء أنا وجمال فى أى وقت يأتىلينيك أمى وأنا أنيك قدرية ونورا

   
Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 21:07

 

أسمي (نجم) وعمري (20) سنة سأحكي لكم كيف ذقت طعم أول نيكة ومن كانت تلك المرأة التي نكتها وكيف .. عندما كان عمري خمسة سنوات توفي والدي ثم بعده بسنة تقريبا توفيت والدتي وليس لي أخوة أو أخوات فأخذني خالي معه الى الريف لأعيش معه ولم يكن خالي صغيرا بالسن بل كبير قياسا بزوجته فتوفى عندما بلغت التاسعة من عمري وكان بيت خالي الريفي بعيد عن الكثير من معالم الحضارة كالتلفزيون الذي كان من المحرم دخوله الدار وبقيت مع زوجة خالي وبناتها الاثنين اللتين تزوجتا قبل أن يصبح عمري الخامسة عشرة وبقيت زوجة خالي ترعاني فكانت ترتب كل أموري حتى الحمام كانت تحممني بنفسها فلم يبقى لديها سواي وكان عمرها قد قارب الخمسون ولم أكن أعرف شيئا عن الجنس لكوني قضيت حياتي في حرث الارض وزراعتها وهي تقريبا كل ماأتقن من حرفة حيث أخرج فجرا" لأعود في المغرب وهكذا ... وهو ماجعل جسمي يقوى وتبرز عضلاتي كالرياضيين وبعد مضيء سنة من زواج أبنتي خالي بدأت الاحظ أن زوجة خالي عندما تدخل معي الى الحمام تطيل النظر الى جسمي وتتعمد الاطالة في تدليكي وعندما تصل يداها الى قضيبي خلال الاستحمام تطيل لمسه وفركه وأحيانا تجلسني بين ساقيها وهي تفرك صدري فكانت حرارة جسدها تشعل بي نارا" ويصبح قضيبي كفرع شجرة من صلابته وبدأت تدخل الحمام معي بقميص نومها الشفاف فقط وتدخل الشاور معي ليتبلل جسمها بعدما كانت تدخل بملابسها وتقف خارج الشاور لكي لاتبتل وكنت أحبها لدرجة كبيرة فلا أستطيع رفض أي طلب ولو كانت حياتي فأي شيء تريده يكون لديها بلحظات فقد كنت أسارع بنفسي لتلبية طلباتها وفي أحد الايام رجعت الى الدار فلم أجدها في غرفة الجلوس أو المطبخ كالعادة وفتشت عنها فوجدتها في سريرها فجن جنوني وأسرعت لاهاثا تكاد الدموع تنهمر من عيني مستفسرا" ماذا بك ياخالتي العزيزة وهو ماكنت أناديها به فقالت لاشيء ياحبيب خالتك توعك والم بسيط في بطني فوضعت يدي على بطنها ولم تكن ترتدي الا قميص نوم شفاف أبيض يبان من خلفه كل تفاصيل جسدها وقلت أين فقالت هنا وأشارت الى سرتها فوضعت يدي على سرتها وقلت هنا قالت لا أسفل قليلا" فنزلت بيدي أسفل السرة بقليل وسألتها هنا قالت لا أسفل قليلا" ياروح خالتك فوضعت يدي على فرجها وأنا أرتعش وقلت هنا قالت نعم ياروح خالتك فبدأت أمسح وأمسد كسها لعل الوجع أن يخف حسب أعتقادي وسألتها كيف تشعرين قالت أحسن بقليل فزدت من سرعة يدي وبدأت تغمض عينيها وترخي جسدها وهو ماأعطاني شعورا" بفائدة التدليك ليزول الالم ثم مدت يدها لتدفع بأصابعي الى داخل كسها وتقول لي دلك في الداخل ياحبيب خالتك فقد بدأت أرتاح وخف الالم قليلا" ففرحت جدا" ولشدة حبي لها مددت أصبعين لزيادة تخفيف الالم كما أعتقدت فتأوهت وقالت أأأي ياحبيب خالتك أكثر يابعد عمري وأستمريت بحك كسها فقالت آآآه آآآووي آآآوووه ه ه آآآه آآه فقلت لها ماذا يمكنني أن أفعل ياخالتي فقد أدخلت أصبعين بكاملها فقالت لابد من أدخال شيء أكبر ليذهب الالم فقلت ماذا أجلب فقالت أنزع ثوبك بسرعة فسأموت من الالم فرفعت ثوبي ونزعته مسرعا" فقالت أنزع سروالك وأصعد بقربي فنزعت سروالي وأصبحت عاريا" فلم أكن أرتدي أي شيء أخر وصعدت الى سريرها فمدت يدها الى قضيبي الذي أنتصب حالما لمسته بيدها وقالت أركب فوقي ياروح خالتك وضع هذا مشيرة الى قضيبي في مكان أصابعك فهو سيصل الى مكان الالم وفعلا ركبت عليها حيث كانت قد فتحت ساقيها ووضعت قضيبي في مدخل كسها ورغم ضخامته ومتانته الا أن السائل الذي كان يغرق كسها قد جعله ينزلق الى داخلها فيما كانت يداها تسحبني من ظهري بأتجاه بطنها ودخل كله بثوان وصاحت معه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآخ أأأأأأأأأأأأأأأأيه أأأيه فجفلت وأردت النهوض فقالت لاياروح خالتك لقد بدأ الالم يخف فعجل بحركتك هذه وبدأت تدفع جسمي وتسحبه فعرفت أنها تريد أن أسرع بهذه الحركة ففيها شفائها وفعلا بدأت أسحب ثم أطبق بجسدي على جسدها وقضيبي داخل كسها فيما كانت تتأوه بشكل أفزعني وتعالت صيحاتها آآآه آآآآوه آآآآآآآآآآآآيه آآآآآي آآآآآي ي ي آآوي أأأأأيه وبدأت بغرز أصابعها بظهري وتصيح أأيه أكثر آآآوه آآآوي أسرع يانجم آآآه أسرع أأأأيه ثم فجأة شعرت بأنني سأتبول وخفت أن تغضب فصحت لايمكن أن أسرع كثر ياخالتي فأني أحس بأني سأتبول فقالت نعم ياحبيب خالتك تبول تبووووول فبدأ يخرج من قضيبي شيئا حسبته في باديء الامر تبولا عرفته فيما بعد بأنه المني وحممه الحارة التي بدأت تتدفق في كسها وبدأ جسدي يرتعش ويقشعر من لذة لم أعهدها قبلا فيما كانت هي ترتجف وتتأوووووووووه وهي تصيح أستمر ياحبيب قلب خالتك لقد بدأ المي يزول أأأوه أأيييييه ثم شبكتني بيديها الاثنتين وطوقت ظهري بساقيها وهي ترتعش مغمضة العينين فيما كنت أرتجف مع قذفات منيي كالمدافع في كسها ... أرجو أن تكون القصة قد أعجبتكم وأقرأ ردودكم عليها .. مع تقديري وحبي

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 21:04

http://blog.360.yahoo.com/blog-FLvA.j4ierSKYNHYKvPVNRwq4J7Kzbg-?cq=1

 

أنا (لبنى) وعمري الآن (27) سنة سأروي لكم حكايتي مع الجنس فقد تزوجت وعمري (21) سنة وكان زوجي بعمر السابعة والاربعين ومن الميسورين من الناحية المادية وكان هذا هو السبب الرئيسي بموافقة أهلي عليه لانه كان في السابعة والاربعين من عمره ظنا" منهم أن ذلك سيحسن أمورنا الحياتية ولكن أتضح بأنه بخيل بل أن كلمة البخل قليلة بحقه فهو رغم مايمتلك الا أنه يحسب حساباته الف مرة ومرة قبل أن يشتري أتفه الاشياء والحاجات أما من الناحية الجنسية فكان مشغولا بجمع المال ويمارس الجنس معي أحيانا وبمعدل مرة أو مرتين شهريا وكانت ممارسته للجنس سريعة وخالية من كل أحساس فكانت حياتي جحيما" لايطاق وبعد زواجي بسنتين أنجبت أبنتي وتصورت أنه سيتغير الا أنني كنت واهمة فقد أزداد بخلا" وكنت أعاني من تأمين أحتياجاتي أنا وأبنتي فكنت أتبع وسيلة الامتناع عن أقتناء بعض الاشياء لادخار مبلغها لشراء أشياء أهم وفي أحد ألايام دخلت محلا كبيرا" لبيع الملابس وأخترت البعض منها ولدى دفع الحساب كان المبلغ الذي معي لايكفى فأردت أرجاع بعضها الا أن صاحب المحل وكان شابا لطيف الكلام حلو التعامل في الثلاثون من عمره رفض ذلك رفضا" قاطعا" وأقسم بأن أأخذ كل الملابس التي أنتقيتها لي ولأبنتي وأسدد باقي المبلغ في الزيارة اللاحقة للمحل ولانني أعرف بأن جمع باقي المبلغ سيأخذ وقتا قد يطول فقد حاولت جهدي أن أعيدها وأمام أصراره أضطررت أن أأخذها على أن لاأستعملها على أمل أعادتها في يوم قريب وبالفعل عدت بعد يومين ليستقبلني أستقبالا حارا" مرحبا" بقوله أنه لايخطيء في معرفة الناس وأنه متأكد من أني لست من الكذابين الذين يأخذون الملابس على أن يدفعوا لاحقا ثم يفرون وكان هذا الاطراء قد أربكني فعلا" فقلت له بعد شكره بأنني قد جئت لاعيد بعض الملابس لا لأدفع قيمتها فأحتار من قولي وألح بطلب الاسباب ثم أجلسني وقدم لي عصيرا" فأضطررت لاخباره بأني لاأتمكن من الدفع ولاأعرف متى يمكنني ذلك وكان لطيفا" بكلامه معي جعلني أفتح له قلبي وأخبره عن ظرفي وتأثر كثيرا" وأنزعج وأقسم أن لايعيد الملابس وأعتبرها هدية لابنتي ورفضت فأمسك بيدي وحلفني بأبنتي أن أقبل الهدية فدمعت عيناي وبكيت فتناول محرمة ورقية وبدأ يمسح دموعي وشعرت بدفء حنانه ثم نهضت وهرولت مسرعة الى داري وأنا أفكر عن سبب هروبي هل هو حنانه الذي أفتقده في حياتي أم خوفي من نفسي وضعفي ومرت ثلاثة أيام لم يفارقني التفكير فيه ثم قررت الذهاب اليه والاعتذار منه وفعلا دخلت المحل وكان الوقت ظهرا" فما أن رآني حتى نهض من مقعده كأن أفعى قد لدغته وأقترب مني فرحا مبتهجا بقدومي ومد يده يصافحني بحرارة وبدأ بالاعتذار الا أنني قاطعته معتذرة عن ذهابي فجأة وبدأ يكلمني بكلامه اللطيف الذي طالما أعجبت به حيث أن لباقته وحلو كلماته تجعلني كالمسحورة فيه وسألني أن أشاركه طعام الغداء فسكتت علامة على الموافقة ففاجئني بطلبه النهوض لان الطعام جاهز في الغرفة الداخلية للمحل ولما لاحظ أحراجي أسترسل بأنه يمكنني التراجع وعدم الاكل معه الا أن ذلك سيؤلمه فوافقت وأقفل باب المحل ودخلنا الى الغرفة الداخلية وكانت مرتبة ونظيفة وتحتوي على مائدة طعام في الوسط وجهاز تلفزيون مع ستالايت وسرير وفير بأغطية فارهة جميلة وجلسنا نأكل وكان ودودا" مجاملا" حنونا" رقيقا" دافئا" بكلماته وبعد الطعام أشار لي الى باب لكي أغسل يدي فدخلتها فأذا هو حمام نظيف بماء حار وبارد فقلت في نفسي أنه مكتمل بحنانه وأخلاقه ونظافته وبعد أن خرجت رأيته جالسا" يتفرج على التلفزيون فجلست حيث نهض مستأذنا" لغسل يديه فبدأت أتنقل بين الفضائيات ومددت ساقي وأرخيت جسدي وشعرت بأنني سأغفو فتمددت على السرير ولاأعرف كم من الوقت غفوت ففتحت عيني لأجده أمامي مبتسما فأرتبكت وحاولت النهوض الا أنه قال لي أستريحي فسأخرج لتأخذي راحتك فيما كانت يده ممدوة تداعب خصلات شعري فسرت في جسدي قشعريرة أرخت كل مفاصلي فأمسكت يده بيدي أمسح عليها لاتلمس دفء حنانه فجلس بجواري بعد أن تممدت بجسدي كله على السرير وأنحنى يداعب أذني بشفتيه ولسانه فأغمضت عيني فيما كانت أنامله تنساب على رقبتي وأقترب بشفتيه من شفتاي وبدأ بمص شفتي العليا فيما بدأت أنا بمص شفته السفلى بنهم حتى كدت أمزقها بينما أحتضنته كطفل يخاف أن تتركه أمه فصعد فوقي ليغطي بجسده جسدي بينما كانت يداه تدعك ثدياي بشكل جعلني أضمه بقوة بسحب ظهره نحوي وهنا بدأ بفتح أزار قميصي ورفع الستيان الى الاعلى ليظهر ثدياي وليبدأ بمص حلماتي بلطف حيث كان يضع الحلمة بين شفتيه ويمرر لسانه عليها وحولها وهذا ماأشعل النار في داخلي وجعلني أطوق جهتي طيزه بيداي من الجانبين وأسحبه نحوي بشدة مع فتح ساقاي وكأنني أريد أدخاله داخلي وهنا بدأ بسحب تنورتي الى أخمص قدماي ثم مرر يداه لينزع عني لباسي الذي أمتلأ بللا من سائل كسي وأصبحت عارية من كل شيء ولاأعرف متى تعرى من ملابسه فلم أشعر به الا وهو عاريا بين ساقاي المفتوحتان وشعرت بقضيبه حارا يمسح على كسي فلم أتمالك نفسي فمددت يدي لاضعه في مدخل كسي بين شفريه ودفعت جسدي الى الاعلى نحوه فنزل بجسمه على جسمي ليستقر قضيبه داخل مهبلي الذي أحسست به وكأنه فتحني فقد كان متينا" وطويلا" وعندما بدأ بأيلاجه وسحبه بسرعة متواصلة أحسست أن روحي ستخرج من جسمي من شدة اللذة وبدأ صوتي يرتفع آآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآه نعم أكثر أدفعه أريده الى الرحم آآآه آآي آآآووووووووه أأأأيه نعم أكثر أوووه آآه وكأن تعالي صيحاتي قد زاده قوة وتصلبا" فكان يدحسه في كسي الى الاعماق بحيث كانت خصيتاه تضربان على شفري كسي بصوت مسموع فكنت أشعر بأنغراس قضيبه بكسي وكأنني عروسا" في يوم دخلتها ثم بدأ بزيادة سرعة ولوج قضيبه في كسي الذي كان مشتعلا" الا أن حرارة قضيبه كانت أكثر ثم همس بأذني قائلا سأقذف خارجا الا أنني مصيت شفتيه بقوة وأطبقت على ظهره بساقاي معلنة رفضي لذلك في الوقت الذي بدأت حمم براكين منيه تتدفق في رحمي وكنت أرتعش تحته مع صيحاتي آآه آآآآآه آآآآوووه مممممم أأيه آآوووه وشعرت بأنه قد ملآني منيا من كثر ماأحسست بكثرة دفقاته داخل كسي الذي لم يحس بمثل هذه اللذة في حياته فاعتصرت قضيبه بكسي لاأريده ان يخرج حتى اخر قطرة فيه وأغمضت عيني متلذذة لدقائق وعندما بدأ بسحب قضيبه من كسي تمهيدا" ليتمدد جانبي مددت يدي ومسكت قضيبه بيدي وكان مبللا فمسحته على أشفار كسي بعد أن أعتصرته بلطف لأشعر بأخر قطرة حارة خرجت منه وتمدد جانبي واضعا أحدى ساقيه على فخذي وشفاهنا متلاحمة بقبلة دافئة ترتعش لها الاوصال وشعرت بأنني قد حصلت على أحلى لذة في عمري وهي ماأفتقدته في حياتي ... أرجو أن أقرأ ردودكم عليها ... مع حبي وتقديري

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires

Présentation

Recherche

Calendrier

Avril 2024
L M M J V S D
1 2 3 4 5 6 7
8 9 10 11 12 13 14
15 16 17 18 19 20 21
22 23 24 25 26 27 28
29 30          
<< < > >>

Créer un Blog

Créer un blog sexy sur Erog la plateforme des blogs sexe - Contact - C.G.U. - Signaler un abus