Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:44

 

كان يا ماكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان
كان في فران أسمه
ميمون وكان عنده فرن صغير على قد حاله وكان عنده بنت أسمها جنة وكان
عمرها في ذلك الزمان عشر سنوات كانت جنة صغيرة وكان أبوها يسمح لها
بالخروج إلى الفرن لكي تأتيه بطعام الغذاء كل يوم وكان يشوفها زغلول
الشاب الأسود البالغ من العمر ثلاثين عاما وكان زغلول كل مايشوف جنة يسلم
عليها بحجة أنها صغيرة وبنت صاحب الفرن ولكن كان زغلول يخفي خلف هذي
القبلات المتكررة دوماً شيء كثير من الغريزة الجنسية وفي نفس الوقت كانت
جنة ترد علية بقبلات بريئة وطفولية ، وفي أحدى الأيام كان العم ميمون
كعاده يدخل الفرن وينام في وقت الظهيرة في المخزن وبينما هو نائم جائت
جنة كعادتها لتأتي بالغذاء لأبوها وسرعان ماأسقبل زغلول جنة بوابل من
القبل التي أشعلت غريزة الجنسيةوذلك لما كانت تتحلى به جنة من جمال غير
طبيعي فكانت على صغر سنها إلا أن جسمهامتناسق وممشوق وكانت بيضاء اليشرة
ولكن في ذلك اليوم حدث شيء غريب كانت نظرات زغلول أكثر حيوانية من كل
المرات السابقة فكان وهو يضمها إليه ويفبلها ويتحسس جسدها بصورة غريبة
حتى أن جنة أستغربت ذلك ولكن لصغر سنها لم تفهم نوايا زغلول الحيوانية
وتكررت تلك الحركات الغريبة من زغلول حتى إنه صار يحسس أردافها بصورة
جنسية لا تقبل الشك ومع ذلك كانت جنة المسكية تبتسم له ببرائة وطفولة وهي
تعتقد أن هذي الحركات لا تتعدى حدود المداعبة والمرح ، وفي أحد الأيام
التي كان فيها العم ميمون خارج المدينة لكي يتبضع بعض المؤن للفرن أتت
جنة على عادتها وفي يدها الغذاء فأستقبلها زغلول كعادته بقبلات ولم تكن
تدري أن والدها خارج المدينةوقادها زغلول إلى المخزن بحجة مساعدته
بترتيب بعض الحاجيات ولكن كانت نية زغلول غير ذلك تماما وعنما دخل زغلول
وجنة إلى المخزن وأغلق الباب خلفة ثم بدأ بترتيب المخزن وبينما كانت جنة
تقوم بترتيب أحد الرفوف المنخفضة أتاها زغلول من الخلف وقام بمداعبتها
وتحسس جسدها وكانت هي تبادله الأبتسامات البريئة وهي لاتفهم ما في نية
زغلول الخبيثة وبنما هم كذلك قام زغلول بوضع جنة على حجره وبدأ بتقبيلها
وتمرير يده على كامل جسدها وقد أستسلمت جنة له بإسترخاء لم تكن تعرف
معناه وإنما كانت تفعل ذلك إرضاء له وكان زغول في قمة نشوته وهو يمرر
يداه الكبيرتان على نهديها الصغيرين وعلى أفخاذها حتى أن ذكره كان في
قمة إنتصابه مما جعل جنة تحس بذلك الذكر الكبير المنتصب يداعبها من بين
فخذيهاوهي في حيرة تتساءل عن ماهية الشيء وبينما كان زغلول يلعق رقبتها
شعرت بشعور غريب جعلها تنتفض وتنهض بحركة حادة مبتعدة عن زغلول الهائج
وذهبت إلى البيت وهي ماذا فعل زغلول ولكن لم تجد جواباً شافيا على
أسئلتها، وتكررت تلك المقابلات بين زغلول وجنة حتى أن جنة أعتادت عليها
وذلك إرضائاً لرغبة زغلول وكان زغلول يتعمد خروج عمه من المحل ليسارع
لطلب الطعام من بيت جنة وتكررت هذ الأحداث على مدار ثلاث سنوات وخلال هذه
السنوات بدأت جنة تنضج فصوتها أصبح حادا ونهديها إستدرا وإنتفخا
كتفاحتين طازجتين وبدأت حلماتها بالنفور وأصبح قوامها ممشوقا كالغزال
زاد طولها مماجعل مؤخرتها تبرز حتى من تحت لباسها. وفي أحد الأيام انفرد
زغلول و جنة كعادتهما داخل الفرن ولكن هذه المرة كانت أجمل من كل مرة
حيث أن جنة هي التي كانت تطلب من زغلول خلع ملابسه لاظهار قضيبه المنتصب
مما جعل زغلول في قمة سعادته، فسارع زغلول بخلع ملابسه وقام بإظهار قضيبه
أمام جنة التي كانت تتحسسه بذهول وإستغراب وفرح في نفس الوقت فتجراء
زغلول وقام بخلع ثوب جنة ومن ثم بخلع سروالها الطويل إلى أن أصبحت جنة
عارية تماما وتفاجئ زغلول بجسم جنة المتناسق ونهديها البارزان ومؤخرتها
المنتفخة وساقاها الطويلان وببع الشعيرات السوداء فوق كس جنة الرائع
المنتفخ ، وبداء زغلول بضم جنة إلية وتقبيلها ومداعبتة حلماتها بفمة مما
جعلها تحس بأشياء غريبة تسري في كامل جسدها ولزوجة بين أفخاذهاوبدأت
تتشبث أكثر بجسم زغلول القويالذي كان بدوره بتمرير يداه على مؤخرتها
والتحسس على شعر كسها الناعم الصغير ومن ثم بتمرير قضيبه على سائر جسم
جنة التي كانت تستمتع بذلك دون العلم بمعرفتة حقيقة ما تفعله ولكن ما
يريح بالها أنها كانت في قمة سعادتها وأنها مع زغلول ومضى الوقت وهم على
هذا الحال حتى نزل زغلول إلى كسها وبدأ بلحس شفراتها ومص بظهرها مما
جعلها تتأوه وتنزل الكثير من عسلها حتى صار زغلول في قمة نشوتة وبدأ
يحرك قضيبه بين نهديها حتى أنزل زغلول مائه الساخن على صدرها وهي في
حالة ذهول وإستغراب مما نزل عليها فقامت وهي مشمئزة من ذلك حتى أنها ظنت
أنه تبول عليها فتركتة وذهبت إلى البيت وهي في حالة ذهول وإشمئزاز
وسعادة في نفس الوقت .وفي إحدى الأيام كانت جنة بصحبة والدتها في إحدى
الزيارات لإلى الجيران وهناك سمعت جنة حديث النساء عن الرجال والجنس
والنكاح والمتعة والسائل المنوي الذي يخرج من الرجال وأنه هو السبب في
حمل المراءة الذي هو قانون الحياه بين المراة والرجل وبذلك عرفت جنة ما
كانت يفعله زغلول معها من صغر سنها وحتى ليلة البارحة ورغم كل ما سمعتة
إلا أنها لم تستطيع كبح جماح شهوتها العارمة المتهيجة تجاه زغلول وما كان
يفعله معها بل بلعكس زادها ذلك إصراراً ورغبة في ممارسة الجنس مع زغلول
ولكن بصور أكثر إضاحاًبالنسبة لها بل وأنها أصبحت تستمتع أكثر بعد
معرفتها بأن هذا الشيء غير مسموح للفتاه إلا بعد الزواج ومع زوجها فقط
الشيء الذي جعل زغلول في قمة سعادة كلما أتت فرصة تجمه بينهماولكن سعادة
زغلول وجنة لم تكتمل بعد ما قرر العم ميمون بعدم خروج جنة إلى الشارع
لأنها كبرت في السن وبدات محاسنها تظهر بشكل ملحوظ وسريع مما يجعل رجال
الحي يحدقون النظر في جنة ومؤخرة جنة الجذابة كل ما ذهبت إلى الفرن
ورجعت إلى البيت الشيء الذي جعل زغلول تعيسا جدا وحالة يرثى لها وجنة
المسكينة التي كانت تكبح جماح شهوتها بأصابع يديها بعدما كانت تستمتع
بتحسس ذلك الذكر الأسود القوي وظل الوضع كذلك حوالي ستة أشهر وفي ذلك
اليوم الذي كان أبوي جنة مدعوين إلى حفل زفاف خارج المدينة وكانت جنة
بمفردها في البيت هي والخادمة فقط سمعت صوت طرق الباب وسارعت في فتح
الباب وتفاجئت برؤية زغلول ذلك الرجل الذي هو الأول في حياتهاوكان زغلول
يحمل بعض الخبز في يده لأدخاله المنزل ولكن تفاجئ زغلول بطلب جنة بالدخول
سريعاً الى المنزل وإلى غرفتها بالتحديد ولكن خوفاً من زغلول على لقمة
عيشة وعمه ميمون رفض رفضا شديدا وتحت إلحاح دام طويلا من جنة حتى وافق
زغلول بالدخول إلى الصالة الكبيرة بالمنزل وجلست جنة بجانب زغلول وهي
تحاول أن تقبله وتمرر يدها على شعر صدره الغزير وهو ممتنع عن مبادلتها
القبل وفي تلك الحظات سمعت الخادمة أصوات في الصالة الخارجية فقدمت لترى
ماذا يحصل وتفاجئت وهي ترى جنة محاولة تقبيل زغلول وهو ممتنع عن
ذلكفهرعت إلى جنة وطلبت منها أن تجعله يخرج على الفور لكي لا تحدث مصيبة
فتفاجئت الخادمة بجنة وهي تصرخ في وجهها وتأمرها بالذهاب ومراقبة باب
البيت وبشيء من التهديد للخادمة بقطع رزقها وافقت الخادمة على المراقبة
من باب البيت لكي لا يأتي أحد وفي نفس الوقت قامت جنة بتهديد زغلول بأن
تخبر والدها بأن زغلول قام بإغتصابها أكثر من مرة في الفرن وأنه تهجم
عليها في غيابه وافق زغلول عل ممارسة الجنس مع جنة على أن يكون ذلك
بسرعة فسرت جنة وبدأت بخلع ثياب زغلول حتى بدأ يظهر قضيبه ولكن لم يكن
منتصباً فقامت جنة بمص ذكره وإدخاله كله داخل فمها حتي بدأ بالأنتصاب شيء
فشيأ وما زلت جنة تمص قضيب زغلول بينما كانت الخادمة تنظر إلى ذلك
المشهد بكل ذهول وبدأت الخادمة تلعق شفتيها وبدأت عروق النيك تضرب في
جسمها وهي ترى جنة تلعق ذلك الزب الكبير أمامها وبدأت جنة بخلع ثيابها
قطعة قطعة وهي تتراقص أمام زغلول بكل غنج ودلال وبحركات بطيئة مما جعل
زغلول في قمة هياجنه وهو يرى ذلك الجسم الأبيض وتلك النهود البارزة
والحلمات الوردية والموخرة المستديرة وهي تتمايل أمامه في الوقت الذي
كانت الخادمة قد بدأت بالضغط على نهودها وفرك حلماتها وهي تنظر تارة
عليهم وتارة على باب البيت وبينما كانت هي كذلك أرتمت جنة في أحضان
زغلول مداعبتة قضيبه وتمرير نهودها على صدره وجعل ما بين فخذيها وكسها
يمران على سيقان زغلول وكانت تتعمد ملامسة ذكر زغلول شفرات كسها الوردي
المنتفخ حتى ضربت كل عروق النيك في جسدها وصارت تتلوى مثل الأفعى فوق جسم
زغلول القوي وبينما هم على هذا الحال كانت الخادمة قد وصلت يداها إلى
شفرات كسها وبدأت تفركه بقوة الشيء الذي جعلها تتجرد من ثيابها وتصبح
عارية هي الأخرىوظهر نهديها الكبيرين وحلماتها السمراء وشعر كسها الغزير
المتدلي على شفرات كسها الأحمر المتوهج من شدة الشهوة وهي تنظر إلى ذلك
الزب الأسود المتعرق المنتصب وهو يمر على جسد جنة الذي جعل جنة تخرج عن
وعيها ومخاوفها ، طلبت جنة في ذلك الوقت من زغلول أن يلحس لها كسها وان
يلحسه بصورة حيوانية لكي يشبع رغباتهافوضعت جنة مؤخرتها على وجه زغلول
ورأسها عند ذكرة لكي تتمكن من مص ذكره ولحسه ومداعية خصيتاه الكبيرتان
وزغلول الذي كان في قمة نشوته كان بدوره يمرر لسانه على كسها بصورة
سريعة وبمص بظرها الذي كان بلكاد يظهر له وبإدخال لسانه في خرقها الأحر
المتأجج حتى بدأت صرخات جنة تعلو شيئ فشيأً الوقت الذي كانت الخادمة
تقترب قليلاً وبكل بطء منهما إلى أنا أصبحت قريبة جدا منهما وبدأت هي
الأخرى بمص ذكر زغلول ومصمصة جنة الشيء الذي جعل زغلول بنتفض من شدة
النشوه فقامت جنة وطلبت من الخادمة أن تركب على زغلول كي يدخل قضيبه
فيها وع قليل من الأمتناع وافقت الخادمة على ذلك وبدأت جنة ترى ذلك
المنظر وهو دخول زب زغلول بأكمله في كس الخادمة التي بدأت في الصراخ من
شدة الألم الذي كان يلاحقها من ذلك الزب الكبير الشيء الذي جعل جنة تكاد
تفقد عقلها وهي تقوم بفرك شفرات كسها بسرعة كبيره والضغط على حلماتها
حتي كادت تقطعها فقامت وواجهت الخادمة ملقية بمؤخرتها على وجه زغلول لكي
يطفئ بعض من النايران المشتعلة في كسها ولكن ذلك لم يبدي نفعاً فقامت عن
وجه زغلول وطلبت من الخادمة أن تقوم من فوق ذكر زغلول وتفاجئ زغلول
والخادمة بطلب حنة بفك بكارتها فوق زب زغلول الشيء الذي جعل الخادمة
تذكرها بأنها بنت وأمامها المستقبل بأهمية ذلك الشيء بالنسبة للفتاه
وبدأ زغلول يقنعها بأنه لا يستطيع فعل ذلك ولكن جنة مصرة على ذلك ورمت
بكل ما قاله زغلول والخادمة بعر الحائط وبدأت بالتهدبد والوعيد وبأن ذلك
الشيء ليس من شأنهم وتحت إصرار كبير من جنة رضخ زغلول تحت إغرائات جنة
وجسمها الخلاب ونام على ظهره والخادمة تفرك ذكره لكي تجعله بصورة قائمة
الوقت الذي كانت فيه جنه تستعد للنزول فوق ذلك الزب الكبير حتى بدأ رأس
ذكر زغلول يلامس شفرات جنة وببعض المساعدة ما الخادمة أستطاعت جنة أن
تنزل على ذلك الذكر المنتصب ولكن أحست بنوع قليل من ألالم الذي جعلها
تنتفض من فوقه دون أن يدخل زب زغلول في كسها وطلبت من الخادمة أن تكرر
المحاولة معها مرة أخرى ولك خبرة الخادمة في ذلك ساعدت جنة عندما كانت
الخادمة تقرص حلمات جنة النافره بقوة الشيء الذي جعلها تتألم وهي تنزل
على ذكر زغلول مرة أخرى لكي لا تحس بألم فك البكارة وفعلا نزلت جنة بكل
بطء فوق ذكر زغلول حتى لامس شفراتها وبدأت الخادمة في زيادة القرص على
حلمات جنة ودفتها إلى الأسفل بشكل بسيط حتى أحست جنة أن شيء دخل فيها
كاد أن يلمس قلبها الشيء الذي جعلهاجسمها يرتعش وهي تحس بأجمل إحساس
أحته في حياتها أحست بتلك المتعة الجياشة التي لم تجعلها تفكر حتى
بقطرات الدم الت سالت من كسها وبدأت ترتفع وترتخي بكل بطء حتى أخذ ذكر
زغلول حجم كسها فزادت من سرعتها وهي في قمة نشوتها وسعادتهاومازالت كذلك
حتى أدخلت الخادمة أصبعها في خرق جنة الشيء الذي زادهامتعة فوق متعتها
وقامت بلحس حلماتها التي أصبحت مثل التوت من شدة القرص وما زالو كذلك
حتى طلبت جنة من زغلول أن ينزل منيه داخل كسها لكي تحس بحرارته في
أعماقها الوقت الذي قالت في الخادمة لا عليكي فلدي العقاير التي تمنع
حملك فأستمتعي كا تشائين وما زال زغلول ينيك حتى قمت جنة وقالت أريد
تغير وضعي فنامت على ظهرها وجاء زغلول من
أمامها وأدخل ذكره في كسها الذي أنكمش عند تغير حركتها ولكن حب زغلول أن
يداعبها فصار يمرر ذكره على شفراتها ويدخل رأسه ثم يخرجه مما زاد تهيج
جنة الت بدأت بطلب الرحمة من زغلول وأن يريحها من ذلك العذاب وقام زغلول
بإدخاله فجئة وبسرعة حتى أحست جنة أن دخل إلى أمعائهاولم تتوانابإطلاق
صرخة عالية تعبر فيها عند مدى نشوتها وسعادتها والخامة تلحس نهديها حتى
أنهما صار مشدودين وبدى لها أنهما سوف ينفجران وما زالو كذلك حتى أنز
زغلول منيه الحار بشكل سريع وغزير جداً داخل كس جنة حتى أنة بدأ ينزل
بعضه من أطراف شفراتها وبذلك قضت جنة بنت الفران أسعد أقوات حياتهتا
بصحبة زغلول والخادمة وما زالو كذلك على مدى شهور عديدة حتى ترك زغلول
الفرن وهاجر بعيدا وهربت الخادمة وبصحبتها جنة حتى يتمكنا إشباع
غريزتهما في مكان آخر وبذلك أبحت جنة من أشهر غانيات ذلك الزمان وتطوت
حتى أصبحت إحدى جواري الملوك الذي قام بدوره بنكاحها وحملت منه وأصبح
أبنها بعد ذلك من أشهر ملوك الزمان وأستمرت الحياة بعد ذلك حتى يومنا
هذا وأنا الأن أكتب لكم هذي القصة التي أتمنى أن تنال على إعجاب الجميع
دون إستثناء وتوتة توتة خلصت الحدوتة

 

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Retour à l'accueil

Présentation

Recherche

Calendrier

Mai 2024
L M M J V S D
    1 2 3 4 5
6 7 8 9 10 11 12
13 14 15 16 17 18 19
20 21 22 23 24 25 26
27 28 29 30 31    
<< < > >>

Créer un Blog

Créer un blog sexy sur Erog la plateforme des blogs sexe - Contact - C.G.U. - Signaler un abus