Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:58


كنت غير مهتمة ومبالية في الدراسة. جميع الذين كانوا من حولي يضغطون على بمتابعة والاهتمام بدراستي, اقتربت أيام الاختبارات في الجامعة, كان الجميع يعرفون أنني لن أنجح في الاختبار لذلك طلبوا من التنسيق مع أحد زميلاتي في الجامعة حتى نستذكر الدروس سوى مرة في منزلهم ومرة في منزلنا أعجبتني الفكرة, وفي اليوم التالي بداءة أفكر من أي واحدة من زميلاتي سوف أفتح الموضوع معها وهل ستقبل ذلك وان قبلت هل أهلها سيقبل أن تأتي إلى منزلنا وووو أسئلة كثير تدور من حولي. لم يبقى سوى أسبوع على بداية الاختبارات. كان يجب على أختار وإبداء بالتحدث معها ولكن من هي أخذت أفكر قليلا فقررت أن أختار واحدة ينطبق عليها مثل أحوالي أي يتمنوا أهلها أن تنجح, فوقع الاختيار على صدقتي العزيزة فاتن (فاتن ناعمة البشرة رائعة الطول رشيقة القوام زكيه الرائحة عذبة الكلام فاتنة الممشى جميلة العينين) فأخذت التحدث معها ثم أسئلتها ما رأيك أن نستعد للامتحان ونبداء المذاكرة سوى مرة في منزلك ومرة في منزلنا فأجابتني على الفور موافقة, فقلت لها إسئلي أهلك ثم أخبريني, وفي نهاية اليوم الدراسي ذهبت إلى منزلنا ثم أخذت أستعد للموضوع أرتب غرفتي وفي هذه الأثنى اتصلت صديقتي فاتن وقالت لي لقد وافقت أمي ولن لديها شرط فقلت لها ما هو شرطها يا فاتن فأجابتني أن تحضري إلى منزلنا أولا كي تراك أمي فقلت لها حسننا سوف أحضر اليوم لكي ولكن أين منزلكم فأنا لا أعرفه فأجابتني لا تهتمي أنا سوف أحضر مع السائق ثم أخذك إلى منزلنا فقلت لها متى فأجابت الساعة السادسة مساء,أخت أفكر قليلا ماذا تقصد أمها (طق طق طق) أوه هذا باب غرفتي يطرق, من عند الباب – الشغالة الغذاء جاهز ذهبت بعد ذلك إلى مائدة الطعام فقلت صديقتي فاتن سوف تأتي اليوم الساعة السادسة وسوف أذهب معها إلى منزلهم كي نبداء المذاكرة, ارتسمت علامات الفرحة على أوجه من حولي, (كانت علامات الموافقة) ذهبت إلى غرفتي ثم أخذت في الاسترخاء على سريري , بعد أن أخبرت الخادمة أن تيقضني من النوم في تمام الساعة الخامسة عصرا, ولكن ما أن أخذت في الاسترخاء حتى أتت الخادمة إلى غرفتي لأيقاضي فقلت له لم أنام بعد ولكن أنا الآن مرتاح جسمي, فا ذهبت مسرعة إلى حمام غرفتي كي اتحمم وعندما دخلت الحمام شاهدة نفسي في المرأة وأتأمل نهدي والمسهما برفق وأخذت يدي الأخرى تداعب شفري الكبيرين حتى لم أمتلك نفسي فما هي إلى دقائق معدودة حتى انتهى الموضوع, وكم كنت أتمنى لو كانت صديقتي فاتن مع في هذه الحظه, خرجت من الحمام و ارتديت ملابسي و جهزت ملازم الدراسة ونزلت من غرفتي إلى الصالة وطالبت من الخادمة صنع كوب من الشاي وما أن أحضرت لي الخامة الشاي وأخذت أرتشف منة حتى باب المنزل يقرع فتحت الخادمة الباب وقالت صديقتك فاتن. أخذت ملازم الدراسة وذهبت مع صديقتي فاتن مع السائق وعند ركوبي في سيارتها الخاصة أخذت صديقتي تضمني وبقوة حتى لامس صدري نهديها وهي تقول أنا عازمتك اليوم في مطعم على كيفك, فقلت له لنذهب فأنا ميتة جوع, ذهبنا الى المطعم وكان في مدخل الباب شاب لا أعرفه فقالت فاتن مرحبا عصام وش أخبارك فقلت لفاتن من هذا فقالت هذا صديقي عصام لندخل الى المطعم وجلسنا في مكان في الدور العلوي وجلست فاتن بالقرب من عصام وأنا في الجهة المقابلة لفاتن بعد ذلك أتى القرصون وطلبنا العشاء وأخذنا في التحدث مع بعضنا البعض في انتظار الطعام أن يأتي ثم أخذت فاتن بالمداعبة مع عصام وتبادل القبلات ثم أخذ عصام في مسك نهدي فاتن وكنت أحترق من الداخل كل الاحتراق حتى بدأت في مداعبة شفري, فأذ الباب يطرق الطعام جاهز
- فاتن : أنتظر قليلا........ تفضل بدخول.
- القرصون : حسنا هذا هو طعامكم. هل من طلبات أخري سيدي.
- عصام : لا لا شكرا......
-
بدائنا في الطعام كان لذيذا جدا ... لم أعرف الطعام أم ماذا !!! , وبعد الانتهاء من الطعام أخذا عصام يقبل فاتن وهو ينظر إلى نظرات غريبة لم أفهمها, خرج عصام و أغلق الباب فابادرت بسئال فاتن منهو هذا الشاب وكيف تعرفتي علية ووووووو فقالت سأقول لكي كل شي في البيت فقلت لها لنذهب إلى البيت كي نبدا الدراسة ..... وحين وصولنا الى منزلهم لم يكن منزل عادي.... كان قصر مترامي المباني .....
- فاتن : سوف نذهب الى أمي أولا ثم نذهب الى جناحي
- نجلا : حسننا
- أم فاتن : كيفك يا نجلا حدثتني كثير عنك فاتن
- نجلا : انا بخير .....
- أم فاتن : أريدك أن تشطري بنتي فاتن أريدها أن تنجح في هذا الفصل.
- نجلا : لا تشيلي هم خليها علي
- أم فاتن : لماذا تأخرتم في المجيئ الى المنزل يا فاتن
- فاتن : لقد ذهبنا الى تناول العشاء سوى مع عصام
- أم فاتن : وش أخبار عصام
- فاتن : طيب ويسلم عليك.
- نجلا : لنذهب يا فاتن ونبداء
- فاتن : حسننا.
============================================================
أخذتني فاتن إلى مبناها الخاص بها وأخذت بتعريفي على خدمها الخاص بها ثم ذهبنا الى غرفتها, كانت الساعة الثامنة والنصف تقريبا........ وبداءنا في المذاكرة حتى الساعة الحادي عشرا, فقلت لفاتن, يجب على الإتصال على منزلنا كي أخبرهم أنني مازلت عندك
- فاتن : حسننا هذا هو الهاتف.
- نجلا : الوة من فيصل وش أخبارك اليوم انا ماشفتك وين كنت.
- فيصل : أنا الي مأنشاف ولا انتي
- نجلا : المهم قل لأهلى اني عند فاتن وسوف ارجع المنزل بعد ساعتين أو ثلاث.
- فيصل : طيب طيب بقول لهم, طيب من بجيبك
- نجلا : أنت طبعا من فية غيرك ياشطوري فيصل
- فيصل : من وين ما أدل البيت
- نجلا : بوصفلك (................................... توصيف ..........................)
- فيصل : الساعة كم طيب
- نجلا : خذ رقم صديقتي فاتن وكلمنى على الساعة الواحدة
- فيصل : ترى مابيكي تتأخرين على بس بوري وطلعي على طول
- نجلا : وينك فية دخل سيارت في القصر وتعال في المنى الشرقي للقصر
- فيصل : الله قصر
- نجلا : أية وخل عنك الكلام الزايد
- فيصل : طيب طيب.
- فاتن : هذا أخوك فيصل
- نجلا : أية ورهيب والله يعجبني (سنافي)
- فاتن : وش معني (سنافي)
- نجلا : أقولك بعدين,,, على فكرة بعدين منة عصام.
- فاتن : هذا ولد جيرانا
- نجلا : ولد جيرانكم, طيب وشلون تطلعين معه
- فاتن : عادي أقولك ولد جيرانا, تقولين وش لون أطلع معه.
- نجلا : بس أبي افهم.
- فاتن : أنا بقولك أخوي رمزي متزوج أخته, وقبل ما يتزوجها كان مثلي وعصام, عرفتي الحين.
- نجلا : أية عرفت / فاتن : المهم اليوم خلصنا مذاكرة وش رأيك نشوف فلم
- فاتن : نشوف ليش لا
قامت فاتن من على السرير وكنت أنظر بإعجاب إلى جسمها و مؤخرتها الكبيرة الممتلئة وهي تتراقص, وأتمنى أن أداعبها.
- فاتن : تعالي يا نجلا ساعديني على حمل الشنطة
- نجلا : حسننا / حملنا الشنطة ووضعناها في المكان المطلوب
- فاتن : اختاري أي فلم ,أنا سوف أغير ملابسي
- نجلا : طيب
أخذت أفتح الشنطه فأذ هي ملية بالأفلام
- فاتن : هل أخترتي
- نجلا : لا فأنا لا أعرفها / ثم التفت على فاتن وهي تغيير ملابسها وذهبت اليها
- نجلا : ماذا أختار ( وعيني على نهديها الرائعين)
ضمتني فاتن الى صدرها وقالت أي واحد ( كل واحد أفضل من الثاني) ثم التصقت أكثر وأكثر اليها
- قاتن : جسمك رائع يا نجلا ونهديك رائعين.
- نجلا : أنتي كذلك يا فاتن.
- فاتن : تعالي نختار فلم السهرة.
- نجلا : OK
ذهبنا إلى الشنطة و فاتن عارية وكنا نمشي بجانب بعض وكانت يدي على مؤخرتها وابتسامة فاتن الساحرة تملا وجهه الجميل.
وضعت فاتن الفلم في الفيديو وكنت أتأمل مؤخرته رائعة ألون جميلة الشكل مليئة الأغراء, قامت فاتن وذهبت إلى زاوية غرفتها ثم ارتدت روب حريري ولم تربط حزامه بال كانت تمشي وروبها خلفها ثم استقرت بقربي على سريرها وأمسكت جهاز التحكم الخاص بالفيديو و بدء الفلم................. في البداية كان الفلم مقدمات وأسماء الممثلين والممثلات,........ (نجلا .. لم أستبعد أن يكون الفلم خليعا أو نحوه بل كنت أتمنى ذلك)
- فاتن : اقربي بجانبي أكثر يا نجلا فا الجو بارد هذا اليوم اليس كذلك يا نجلا
- نجلا : بلا يا فاتن أنتي محقة (كانت فاتن تقولها ونبرة صوتها فيه آلاف الآهات و الآهات)
وما ان التصق جسم بجسمها العذب حتى وضعت يديها على نهدين وقالت.
- فاتن : أنتي جذابة ونعومة يا نجلا
- نجلا : أنتي كذلك
- فاتن : ضعي يدك على صدري
- نجلا : ليس بعد أن أقبلك ويبدء الفلم
- فاتن : أنا لا أستطيع الانتظار يا عمري
أخذت أداعب نهديها وكأنني أداعب قطعة من قماش الحرير الخالص, ارتفعت تنهدات فاتن حتى لم أستطع الصبر وأخذت أنزع ملابسي شئ فشئ حتى لم يبقى سوى ما بين فخذي, أخذت فاتن في نزع الكالوت قليلا حتى منتصف مؤخرتي ثم جعلتني أنا على سريرها وأنا مستلقية على بطني وأخذت في لحس مؤخرتي ثم شدت الكالوت بقوة ونزعت من على وأخذت في شمه والاستمتاع فيه.
- فاتن : رائحته حلوه وزكيه يا نجلا.
وأخذت فاتن في تمريرة على نهديها العذبين, ثم بدأت في أخذت تتنفس وبصوت مرتفع ثم ضمتني ويدها تداع شفري ووضعت يدي على مؤخرتها ثم بدأت أفركها حتى أدخلت إصبعي فيها وهي تصرخ أكثر يا نجلا, وشعرها الحريري داكن السود يملا صدري.
- فاتن : ما هذا الصوت يا نجلا
- نجلا : أوه..... قد يكون أخي فيصل .... هذا صوت سيارته
- فاتن : قولي له أن يرجع بعد ساعة
- نجلا : الوقت متأخر.... وأنا أعرف فيصل
- فاتن : أنا أوريك فيه .... يله نلبس..
- نجلا : وش ناويه عليه
- فاتن : أحين تشوفين....... سوف أعذبه مثل ما عذبنا
- نجلا : حرام
- فاتن : لاتخافين
- نجلا : ماذا تفعلين
- فاتن : أفتح باب الجناح عشان أخوك فيصل يدخل.. ونشرب الشاي سوى
- نجلا : منتي صاحية تفتحين الباب... و أني لابسة روب وبس ونهودك وفخذيك .....
- فاتن : أهم شي أنتي لابسة كويس .... وبقول له تأخرت ونمنى حتى تجي....
- نجلا : مجنونة أنتي
- فاتن : ها ها ها اصبري شوي و تشوفين من المجنون أنا ولا أخوك ""فصووول""
- فاتن : أه أه فيصل تعال هنا .... نجلا هنا..
- فيصل : وين هنا .. طيب قولي لنجلا ياله
- فاتن : لا لا تعل هنا أول الشاي جاهز
- فيصل : وشو الشاي جاهز وش هذا الكلام (خلني أروح وشوف وش فية)
- فاتن : أهلا فيصل وش أخبارك كلمتني نجلا عنك كثير
- فيصل : أهلا انتي فاتن
- قاتن : اعم أنا بشحمي ولحمي
- فيصل : بس لحمك غير شكل .... شكله من الحم الغالي
- فاتن : الغالي يرخصلك يا فيصل ...........
- فيصل : (مليون علامة تعجب تدور في رأسة) وين نجلا يا فاتن
- فاتن : نجلا في قسم الاستقبال الخاص فيني..... تعال نروح لها... تفضل
- فيصل : تفضلي أنتي أول .. أنتي صاحبة الدار..
- فاتن : أجل أتبعني
- فيصل : يفكر وش هل المكوه وش (الطيز هذا) وش هل الجسم الطيب يا ليت من ينام معها مرة وحدة في عمري بس ما بي زيادة لا لا بس المس هالمكوة كافية
- فيصل : ينفخ بصوت مرتفع ويتنهد
- فاتن : وش فيك يا فيصل عسى ما سهرناك اليوم
- فيصل : لا سهركم حلو
- فاتن : تفضل يا فيصل هذه نجلا ... أنا سوف أحضر الشاي و............
- فيصل : كيفك يا نجلا ..... باله نروح
- نجلا : أستح على وجهك البنت تقول لك أتفضل عشان تكرمك ..... ونت تقول نروح .... نشرب الشاي ونمشي
- فيصل : نشرب شاي ليش لا ... ترى على راحتك تبغين نجلس كمان ساعة ترى ما عندي مشكلة
- نجلا : أشوفك روقت...
- فيصل : ألي يشوف صديقتك فاتن ... يروق غصب عنة ... بس خلي عنك حلوة مرة
- نجلا : أدري أنها حلوة ... أجل عجبتك.... يا فيصل
- فيصل : أيه أعجبتني ... بس ليه أهي مفتله كذا....... ولابسة من غير هدوم...
- نجلا : أهم كذا ... هذا طبعهم ... كل شى عندهم عادي ...
- فاتن : تو نور القصر يا فيصل ... لو أدري كان قلت لفاتن ... تناديك من زمان...
- فيصل : القصر منور بأهله وبناسه
- فاتن : من ذوقك بس تفضل الشاي
===================================================
- فيصل : شكرا فاتن ...
- نجلا : وأنا ما عندك نية تعطيني شاي ... ولا شلون
- فاتن : آسفة ... نسيت ... تفضلي ... نجولتي... وين تدرس أو تشتغل يا فيصل
- أوه .... أدرس في الجامعة ... مستوي رابع
- فاتن : حلو والله ... أي تخصص
- فيصل : تخصص ... الجنس الطيف... ها ها
- فاتن : لا بصراحة وين...
- نجلا : يدرس في تخصص الطب...
- فاتن : طيب يا عم من قدك ... بكرة تتخرج, ويقولون الناس الدكتور فيصل
- فيصل : خلينا نتخرج أول ويصير خير... بس على فكرة أنا أول مرة أشرب شاي كذا
- فاتن : وشفيه الشاي
- فيصل : حلاه بزيادة ... ما ادري من السكر آو من ألي مسوية
- نجلا : لا من الي مسوية... اكيد
- فاتن : أحرجتيني يا نجلا
- فيصل : ليه الإحراج والله أتكلم من جد أنا ما أمزح معاك أنتي حلوة و بزيادة ... و أحس أن أنوثتك زايدا...غير عادية.
- نجلا : خل عندك دم يا فيصل والله ما تستحي
- فيصل : والله مشكله لما الواحد يقول الحقيقة ويعبر عن مشاعره ...يصير ما يستحي وقليل دم.
- فاتن : لا لا يا فيصل خذ راحتك
- نجلا : إيش فيك يا فاتن أشوفك أنبسطتي من فيصل.
- فاتن : بصراحة أخوك يعرف يقول كلام ... وكلامة حلو!
- نجلا : ياله نروح يا فيصل الوقت صار متأخر..
- فاتن : خليكم جالسين هذا أحنى مبسوطين ... مستعجلين على إيش.
- فيصل : والله أنك صادقة... خلينا جالسين يا نجلا.
- نجلا : والله أنك منت صاحي ... والله من الى فيك... من منك
- فيصل : أجل ياله نمشي ... على فكرة يا فاتن ... بكرة عندنا...
- نجلا : شفتي يا فاتن ... أخوي يذكرك عني ... والله شي ... ولي يشوفه يقول كنه بذاكر معنى...
- فاتن : ليش لا ... تعال ذاكر معني...
- فيصل : كان لا تذاكرون وأنا ما ذاكر...يكفي أني أشفتك وتعرف عليك ...
- نجلا : متى بكرة بتجين الى البيت ...
- فاتن : الساعة الثامنة مساء...
- فيصل : أتفقنى
- نجلا : وش دخلك ... والله شي عجيب...
- فاتن : لا أخوك صار منى وفينا الحين...
- فيصل : يالله أنا في السيارة أنتظرك (وهو يقول في عقلة عسى السيارة ما تشتغل)
- فاتن : بس بتروحين على طول ... طيب سلمي ...
- نجلا : أسفه والله مخترشة مع أخوي فيصل ...
- فاتن : أنا قلت لك شوفي ..وش باسوي فيه... شفتي زبة كيف كان واقف..وكنة عمود خيمة
- نجلا : والله منتبهت ... ولا عمري فكرت أشوف في أخوي شي كذا...
- فاتن : أنا أنتبهت والله علية واحد ...شكله يروع ...
- نجلا : تبين تجربينة..ها هـــا هــا
- فاتن : لا بس أمسكة وعذبه ...
- نجلا : وش أخرت هذا العذب...نبي نشوف .. والله يستر
- فاتن : وهذه بوسة بس مش أي بوسة ... يا نجلا ...
- نجلا : عذبتي بوستك العذبة ..أه يريت !...
- فاتن : باي نجول
- نجلا : باي ................
- فيصل : وش فيك تأخرتي... كان خليتيني جالس يوم انك بتتأخرين...
- نجلا : مأخرت ... ولا شي...
- فيصل : أووووه أجل على البيت ...
- نجلا : أيه على البيت أبي أنام...
- فيصل : وش تنامين... قبل ماتعلمين ... عن صديقتك فاتن ... المهسترة
- نجلا : لا مهستره ولا شـي هذا طبعهم ... شفت وش لابسة...شفت نهوده وجسمها
- فيصل : قصدك وش هل الجمال ... وش هل الجسم ...وشـــــ...
- نجلا : أنتبه الإشارة حمرا...
- فيصل : أيه والله حمرا ... وشفة وردية... نهود كنهم تفاح توه
- نجلا : أنتبه يا مهستر... أقولك الإشارة حمرا...
- فيصل : الوقت متأخر ... وأكيد مافية سيارات هذا الوقت...
- نجلا : ولو وقف ...أحسن...
- فيصل : وهذه توقيفه الى أحسن أخت في الدنيا ...إلى بتعرفني أكثر على فتوون.
- نجلا : والله لأعرفك عليها أكثر...بس سق السيارة زي العالم ...وصبر لي وشف
- فيصل : أنا قايل ... أن نجووول ما راح تخلين ... يا أطلق أخت في الدنيا...
- نجلا : خلاص وصلنا البيت ... أفتح الباب...
- فيصل : وشهو والله وصلنا بسرعة .... وين مفتاحك.
- نجلا : نسيت شنطتي عند فاتن ... افتح الباب ... بامفتاحك
- فيصل : أحسن نرجع نجيب الشنطة
- نجلا : أثقل أكيد هي راح تجيبه معها بكرة ...
- فيل : الله يخليك خلينا نرجع ... ولا أقولك أنا برجع وني نامي ...
- نجلا : يا خبل قلت لك أثقل... وصبر... وخلني على كيفي وشف بعدين
- الهاتف : ترن ........ترن ترن ............ ترن ترن..........
- فيصل : الوه...
- فاتن : أهلا ..فيصل .. نجلا نست شنطتها هنا
- فيصل : والله مألومها ...
- فاتن : ها ها ها
- نجلا : قلها أنا رقيت غرفتي ... وتجيب الشنطة معها بكرة...
- قيصل : تقولك نجلا ... أنها راحت تنام ... وجيبي الشنطة معاك بكره.
- فاتن : طيب ... عطنياها ...والله متعرف تصرف
- فيصل : كفشتك ... وتبيك
- نجلا : والله أنك غبي وما تعرف تتكلم ... وتبي تشبكة بعــد / الوه ... اهلا فاتن ... شفتي فيصل فضحني
- فاتن : عادي من الى فية ... وش رايك نطلع نتعشاء بكرة سوي .. زي اليوم بس هذا المرة مع فيصل
- نجلا : لا تعالي نذاكر بدري ونخلص ... وبعدين نكمل فلم السهرة ... لا تنسين تجبينه معاك
- فيصل : العشاء على حسابي
- نجلا : أنت أسكت / أوكى فاتن
- فاتن : أوكي باي ... باي
- فيصل : أنا بسهر بكره معكم على الفلم ... أكيد راح أزهق من المذاكرة
- نجلا : خلك في غرفتك ... وبس ...
- فيصل : بل حتى فلم حاسدتي أشوفه معكم ...
- نجلا : خلاص إذا جاء بكرة فيه ألف حلال... أنا رايحه أنام ...ترى بكرة ما راح أروح الجامعة
- فيصل : طيب وش دخلني تروحين ولا ....لا
- نجلا : لا يعني قل للشغالة ما تصحيني بكرة تراني تعبانه...
- فيصل : هذا إذا أنا قمت ... ابشري من عيوني
- نجلا : تصبح على خير
- فيصل : وأنتي من أهل الخير....
والله مشكله وش أقول لفيصل بكرة عند فلم السهرة ؟؟؟ نشب لي نشبه .... والله مشكله ... خل الموضوع لبكرة وأكيد بصرفه. خلني أروح الغرفة وأنام الحين ...
أخذت أنزع ملابسي حتى لم يبقى شئ منها على جسدي ثم ... ذهبت إلى فراشي ... ,أخذت أفكر في ماذا حدث لي هذا اليوم .. ولا أعرف كيف! .... حتى بدأت بتحريك نهدين حتى وقفت حلمتي وكادت تنفجر من شدة الوقوف ... و أنتفخ بضري وأخذت في مداعبته ... وأنا أتخيل فاتن وهي تلحسه ثاره وتقبله تارةً أخرى ... ,وأنا مستمتعة بالنضر إلى مؤخرتها من خلال المرأة التي تعكس جمال مؤخرتها وجمال المسافة التي تفصل روعة المسافة بين فخذيها وقد كبر منها كسها الوردي الذي كان يقطر شهدا من حلاوته... أستمريت في مداعبته حتى أصبح لزج الملمس سهل الحركة وسهل الانزلاق ,,ذو صوت في التحريك يشجي السامع سمعة ويطرب له الملحنين... و انقلبت على بطني وأدخل يدي إلى كسي وضغطت على صدي في المخده وأبرزت طيزى الى أعلى وأصبح بمثابة الجبل الذي ليس له ؟؟؟
ومازلت أداعبه حتى انتهيت ,أخذت اشهق و أتنهد بصوت مرتفع ... حتى نمت وأنا مستلقية على بطني...
==============================================================
** و في اليوم التالي و في تمام الساعة الثالثة وربع عصرا **
- الشغالة : تطرق الباب ... نجلا الساعة أربع خلاص نوم
- نجلا : طيب ... عطيني فطوري
- الشغالة : الغداء جاهز ...
- نجلا : ما أبي غدا أبي فطور ... يا تاتي
- الشغالة : أوكي
أستيقضت من النوم على صوت الخادمة تاتي ,,, وكم كنت أتنمى أن استيقض من النوم وفاتن في حضني وبين نهدي؟
- فيصل : نجلا قمتي من النوم
- نجلا : أيه يا فيصل قمت
ذهبت إلى الاستحمام ... ,أخذت الصابونه ... ثم بدأت أفركها حتى أصبحت لها رغوة غنية ثم ملئت بها جسدي وبدأت أداعب نهدين وهم يتزالقان ,و أنا أنظر أليهما بكل سرور واتجهت تدريجيا إلى فخذي ثم شفري .....
- تاتي : (طق طق) الفطور جاهز
- نجلا : الله يأخذ عمرك وش جابك الحين... / طيب خلية في غرفتي
- تاتي : أوكي.
أخذت أتحمم بسرعة ثم أنشف جسمي و لففت شعري وخرجت مسرعة ... واتجهت إلى غرفة ملابسي و ارتديت روب ناعم الملمس خفيف الظل على جسم.. وربطت حزامه... وذهبت إلى تناول إفطاري... وفي تلك اللحظات.. يدخل فيصل في غرفتي...
- فيصل : كيفك اليوم يا نجلا وش لابسة أشوفك تقلدين فاتن
- نجلا : أطلع من غرفتي ... وخلني أفطر و البس كويس ... مش تشوف نهودي مثل فاتن
- فيصل : ألي يشوف نهودك يقول أحسن من نهود فاتن..
- نجلا : أية أنهودي أحسن من نهود فاتن وش عندك ... تبي تشوفهم .... شفهم
- فيصل : والله رهيبة ونفس كبر نهود فاتن وأحلى ...
- نجلا : يالله أطلع من الغرفة
- فيصل : بس نهودك أحلى عانك أختي / طيب إذا لبستي ناديني أبي أتكلم معاك ... تراني ما نمنت من أمس .. هبلت فيني فاتن
- نجلا : خلاص إذا لبست...
- فيصل : خلصتي ... أدخل
- نجلا : الظاهر أنك هبلت فيني أنا مش فاتن إلى هبلت فيك
- فيصل : طيب أنا في غرفتي أذاكر إذا خلصتي من خرابيطك ناديني ... تقفين ..... لا تنسين
- نجلا : أوكي فصووول
- نجلا : الو تاتي تعالي شيلي الفطور خلصت
- تاتي : (طق طق)
- نجلا : أدخلي تاتي
- تاتي : خلاص أشيل الفطور
- نجلا : أية أجل متصلة عليك العب معاك ... صكري الباب إذا طلعتي من الغرفة.. أوكي تاتي
- تاتي : أوكى
ذهب إلى المرايه وبدأت أشاهد نهدي هما شبهين بنهدي فاتن أخي فيصل محق ... بدأت أضع بعض العطور الخاصة بالجسد من إنتاج Victoria Secret ذات الرائحة الفريدة ... والتي تهيجني وتشعرني بالنشوة من مجرد نفاذ رائحتها, ثم ذهبت إلى غرفة ملابسي وأخذت في تقليب ملابس في ماذا البس لون الكلسيون أحمر أم أسود أم هذا الشفاف, احترت كثير حتى قرر أن البس هذا الكلسيون ذو اللون الأسود فهو جميل جدا على لون بشرتي البيضاء
خصوصا انه مطرز بالريش الأحمر الخفيف وناعم الملمس, ثم فكرت هل أحتاج أن البس ستيانه ... ليش ألبس ستيانة و نهدي يحبون الحرية وخصوصا انهم واقفين ... تدرين بلاش ستيانه, أوه هذا الجنز من زمان مالبستة خليني البسه أكيد بيطلع حلو على البس مع هذا البلوزة البيضاء, أوه هذا الجنز مخصر وضيق شوي ... بس راح البسه. حاولت أن البسه.... بالقوة ... وكاد أن يتمزق البنطلون من شدة ضيقة ...! وقد ضغط على مؤخرتي حتى برزت وبانت .. ثم لبست البلوزة البيضاء ... كانت خقيقه الظل من يدقق بها يستطيع مشاهدة حلمة النهد... وان يرسم معالم صدري..
- نجلا : طق طق
- فيصل : مين
- نجلا : أنا نجلا أدخل
- فيصل : أدخلى و بسرعة
- نجلا : وش عندك تبي تقول إلى شي
- فيصل : أنا يا نجلا .... أه .. انتهيت ... و أنهتني صديقتك فاتن ... والله فتنتني ... بنت اللذينا ... وخلاص !؟!
- نجلا : وش تبيني أسويلك ..تبي أروح لها وقلت أخوي فيصل ... مجنونك... و...................؟
- فيصل : أبي أسهر معكم بس... وسولف معكم بس ... يكفيني أسمع صوتها ... تقفين يا نجلا
- نجلا : أنا موافقة بشرك ...
- فيصل : راضي بأي شرط تقولينه
- نجلا : أسمع الشرط أول ... راح أقول لها أولاً وإذا وافقت ... انا موافقة
- فيصل : طيب إذا ما وافقت ... وش أسويييييييييي
- نجلا : و لا يهمك أنا كم فيصل عندي ... أصبر شرط أخليك تملكها من أولها إلى أخرها ....
- فيصل : يا بعد عمري يا أغلى أخت في الدنيا يا بعدي كل إلى فيني
- نجلا : خل إلي فيك........ فيك ... المهم الساعة الحين ... أأأأ سبع وثلث باقي شوي وتجي فاتن... ذاكر
- فيصل : بذاكر وحفظ وحفظ غصب عني ... الحين انفتحت نفسي الله يفتح نفسك
- نجلا : باي انا في غرفتي أتفرج على الدش ... وإذ سمعت صوت الجرس كلمني .. ولا قل لـ تاتي تفتح الباب ولا أكيد تلاقي تاتي جالسة مع السواق برى وبتسمع الجرس ... بس ... ودي أعرف تاتي تجلس مع السواق كثير هذه الآيام...
- فيصل : تعالي نروح ونشوف وش يسون ... يمكن نصيدهم بشي
- نجلا : بس هذا الى أنت فالح فية تبي تصيد أي شي على خلق الله...
- فيصل : وش دراك...يمكن ايه ويمكن لا ... على العموم تعالي نروح...
- نجلا : ياله نروح ...ونشوف
- فيصل : أمشي شوي أشوي إذا قربنا من غرفة السواق... زين
- نجلا : خلاص أصلا وصلنا أسكت ... تسمع ... يا فيصل
- فيصل : أصوت ضعيف... تعالى نقرب أكثر...
- نجلا : اسمع ..أسسسسمع ... الصوت ... شكل السواق راج ... ينيك على أصول
- فيصل : طلي من الباب شوفي كيف مرفع رجلينها الله يلعنة ... شوفي زبة كيف كبير
- نجلا : شف تاتي كيف رايحة فيها ...
- فيصل : * بصوت مرتفع / راج تاتي وش تسون...
- راج : أنا مسكين مافية سووي سي
- فيصل : كل تراب ما تسوي سي ..أجل ... وهل ترفيع وانيك وشهووو هاه ولا شي
- نجلا : براحة عليهم ... تراهم مساكين و محترقين ...زيك
- تاتي : الله خليك نجلا مافية كلام حق بابا... انا مافية سوي كذا خلاص
- فيصل : وش رايك نجلا ...
- نجلا : خلهم يكملون الشغلهم ... ونتفرج عليهم.. هاهــاهــا
- فيصل : الله يلعن راج وش كبر زبة ... وشوفي ديود تاتي شلون شكلها
- نجلا : من أحسن نهود فاتن ... و تاتي ...ها ها ها ها
- فيصل : وش جاب الى جاب الفرق بين السما والأرض
** الباب / الجرس يرن
- فيصل : هذه فاتن أنا روح أفتح الباب ... وني تفاهمي معهم
- نجلا : أوكي أفتح الباب لفاتن ...وخلني معهم / والله وتعرف تنيك ياراج
- راج : انا سوي أي شي انتي تبي أي شي بس مافية كلام حق بابا
- نجلا : (تمسك زب راج) زبك كبير ياراج أكيد عورت تاتي
- تاتي : لا نجلا مافية عور ... كثير هذا كويس
- نجلا : أشوف كسك ... أنبطحي على السرير / لا كسك بعد حار ومندي ... اه يانيك والشهوة
- تاتي : كويس هذا نجلا
- نجلا : البسي بسرعة ... وسوي قهوة وشاي وجبيهم في غرفتي...
- تاتي : أوكي
- نجلا : ها يا راج بتسوي كذا مرة ثانية ... / نوم زبك جعلي العب فية
- راج : أيش كلام نجلا انا مافية معلوم أش تقول أنتي
- نجلا : البس ملابسك وبعدين اتفاهم معك
- فيصل : تأخرت نجلا ما جات
- فاتن : هذا حنى جالسين في غرفتها...وأكيد الحين بتجي
- فيصل : تدرين وش سويتي فيني يا فاتن ... أمس
- فاتن : وش سويت فيك... يا دكتور فيصل
- فيصل : أنا منمت من أمس.... / على فكرة أنا طلبت من نجلا اني أسهر معكم اليوم على الفلم ... بعد متخلصون من المذاكرة
- فاتن : ليه نجلا قالت لك شي
- فيصل : أه قالت كل شي
- فاتن قالتك وشهوا فلم السهرة
- فيصل : أقولك قالتي كل شي... ما خلت شي الى وقالتة... / بس ودي تلبين لى طلب واحد
- فاتن : أطلب ودلل...
- فيصل : أخاف تزعلين
- فاتن : أزعل ليه ... إذا قدرت البية لك لبيتة ... إذا ماقدرت فلت لك أسفة
- فيصل : لا تقدرين... تلبينة
- فاتن : ياله قول
- فيصل : بوسة وحدة بس الله يخليك
- فاتن : أنا فكرتك تبي شي كبير... هذا خدي خذ بوسة وأكثر... بعد
- فيصل : شفتي فهمتيني خطا ... لا أبي من شفتك العذبة
- فاتن : أخاف تروح فيها
- فيصل : خلي الروح فيها لي مش لك
- فيصل : أه كم هيه عذبة وناعمة ... والله أحلى العسل
- فاتن : أف عذبتي يا فيصل ما كنت ادري ان تمصيصك يذوب كذا ... سوها مرة ثانية
- نجلا : والله عاد وش تسون يا فيصل ... ويا فاتن ... سويت مثل راج وتاتي يا فيصل
- فيصل : أخيرا يا نجلا تحققت أمنيتي
- فاتن : الحمد لله أنا الي حققت أمنيت أخوك ...شفتي كان الولد يحلم ... وحققت له حلمة
- نجلا : خلاص يا فيصل حلمك تحقق رح خلنا نذاكر بدري...
- فيصل : أنا في غرفتي أذاكر... وإذا بغيتوا اجيب العشاء لكم كلميني... أوكي
- نجلا و فاتن : أوكي
- تاتي : وين أحط الشاي نجلا
- نجلا : حطيه في غرفة جلوسي على الطاولة.
- تاتي : أوكى نجلا ... تبين شي ثاني ...
- نجلا : لا... شكرا ... / تعالي فاتن نتقهوا ونسولف شوي قبل المذاكرة
- فيصل : تاتي تاتي ... وين رايحة ... سوى لي قهوه أمريكي وجيبيها لي في غرفتي
- تاتي : أوكي
- فاتن : وش قلتي لخوك فيصل
- نجلا : وش قلت له... ما قلت له شي
- فاتن : يقول انك قلتي له كل شي ... حتى عن فلم السهرة
- نجلا : عسى لتي له شي ...
- فاتن : لا ما قلت له شي ... بس هو قال انك قلتي له كل شي
- نجلا : يلعب عليك ويبي يسهر معني على الفلم .. وحاولت أصرفه بس نشب وأصر على طلبة ... وقلت له بكرة فيها الف حلال...
- تاتي : (طق طق)
- فيصل : مين ....... أدخل الباب مفتوح
- تاتي : القهوة جاهزة
- فيصل : حطيها هنا
- تاتي : لا يا فيصل ... بعدين تشوفنا نجلا ...
- فيصل : نجلا مشغولة مع صديقتها ... تعلي أقولك ... ولا بقول لبابا عنك وعن ..راج
- تاتي : طيب بس ما فية كلام حق بابا...
- فيصل : نهودك صغيره مره يا تاتي ... خليني المسها عشان تكبر...
- تاتي : أه فيصل خلاص إصبعك كبير عورني ... مكوة انا
- فيصل : خلين أدخل زبي ... وشوفي من أكبر أنا ولا راج
- تاتي : أه أه... أة
- فيصل : قصري صوتك ...ياله أنقلبي على بطنك ... بدخلة في طيزك
- تاتي : أشوي أشوي عشان ما يعورني
- فيصل : إذا عورك ... قولي لي ... أحط لوشن
- تاتي : بس بس ... عورني..
- فيصل / أجل لازم لوشن ... شوي بس...
- تاتي : لازم تحط كثير ... بس بس ... كثرت مرة
- فيصل : يعورك الحين
- تاتي : لا بس دخله أشوي أشوي
- فيصل : يعورك الحين....
- تاتي : شوي بس
- فيصل : حلو النيك مع الطيز
- تاتي : أيه حلو واحسن بس يعور...
- فيصل : بس تتعودين علية ... ما راح تخلينه حتى لو رحتي ديرتك.
- تاتي : أه أه يا فيصل أكثر بعد طلعة ودخلة ...
- فيصل : أه بنزل ...
- تاتي : سوه برى ... مافية جوى
- فيصل : أه جوة أحسن ... أه أه أه آه آآآآآه ... طلع شوي من طيزك ونزل على السرير
- تاتي : أنا فية كلام سوي برى ...
- فيصل : مع الطيز ما يحمل ..ها ها....ها
- تاتي : مبسوط ...كويس
- فيصل : أصبري شوي ابي اطلع زبي من طيزك ... ودخلة شوي ... أحب أشوف المنى وهو بين فخوذك و منكب على طيزك...شفتي كيف يزلق أحسن من الوشن
- نجلا : خليني يا فلتن أروح اتفاهم مع فيصل وأصرفة عن السهلرة اليوم
- فاتن : إذا اصر أخوك قولي لة بكرة أنا نسيت أجيب الفلم معي
- تاتي : خلاص فيصل ... بسرعة يا فيصل
- فيصل : ياله البسي بسرعة
- نجلا : وش جابك ياتاتي غرفة .. فيصل
- فيصل : أنا قلت لها تسوي قهوة أمريكي لي..
- نجلا : فية ريحه غريبة في غرفتك يا فيصل ... خلني أفتح الدريشة
- فيصل : والله ونتي صادقة من جات هذا الريحه
- نجلا : وش وجهك أحمر ... ومرتبك ... أشوي يا فيصل...
- فيصل : متحمس عشان السهر اليوم معك و مع فاتن...
- نجلا : أقول لك بصراحة يا فيصل ... ما فيه داعي تجي معنى ... ومنيتك حققتها وش تبي بعد
- فيصل : أنتي لو ذقتي ريق فاتن ... كان ما لمتيني
- نجلا : ألومك ليه... صديقتي ... وأنا عرفتها كويس ! ... وعارفة ريقة
- فيصل : وش لون عارفة ريقه...
- نجلا : لية مش صديقتي ... وأسلم عليه
- فيصل : !!!!! أيه صح ... المهم السهرة اليوم ولا تصرفيني ... سألتي فاتن...
- نجلا : سألتها ... ونست تجيب الفلم...
- فيصل : والله حرام... أجل نجلس سوى بعد ماتخلصون المذاكرة
- نجلا : أوكي
- فيصل : متى أجيب العشا اليوم ...
- نجلا : لما نخلص ... يا مخلص الأمور أنت و...... ما على أنا في غرفتي مع فاتن باي
- فيصل : باي / وش تقص يا مخلص الأمور أنت و.... ليكون حست أني نكت تاتي ... بس خل عنك عليه كس ضيق ... وطيز أضوق واوووووو يا ويلي من ينيك تاتي ... وفاتن سوى ... أحــــــــــــححححح خلني أخذ دش ... وذاكر يمكن ينوم هزب شوي ولا أكسر رأسه بخيط ثاني بعد ... يازين الخيط مع الطيز شي آه.
- فاتن : وش صار معك و فيصل ...
- نجلا : صرفته وقلت له أنك ما جبتي الفلم ... و نسيتي...
- فاتن : حرام عليك ... لا تصرفينه كثير ... إذا خلصنا من المذاكرة ... خلية يجلس معنى شوي
- نجلا : أوكي
- فاتن : بس وش هذا الجنز الى عليك تدرين عاد ... مخلي طيزك شي يا ويلى علية
- نجلا : إذا خلصنا من المذاكرة بعطيكياه كله بس تخليني لي شوي ...
=========================================================
- فاتن : ها ها ها ... والله حلو عليك الجنز و مطلع طيزك ... صح ... / على فكرة تدرين أمس أنا ما نمت بعد ما رحتوا من عندي...
- نجلا : ليش وش صار ...
- فاتن : جلست أتذكر نهودك وكسك و مادريت إلى كسي أنتفخ وصار رطب و يندي ... وجلست العب فيه وشم ريحه الندى ... آه من ريحه تخلي العاقل ينجن
- نجلا : أجل اليوم أبي أشم ريحته ... والمس الرطوبة ... أوكي
- فاتن : أوكي ... بش شدي حيلك في الحس ... تراني ... احب الحس ... وأحب المكوة
- نجلا : تقفين لا تجيبين سيرة المكوة أو الطيز ترى أسيح عليك الحين... / برد الشاهي نسوي واحد جديد وش رأيك
- فاتن : باريت والله
- نجلا : آلو تاتي سوي شاي وجيبيه .... بسرعة
- تاتي : أوكي....
- فاتن : باقي على الامتحان أقل من أسبوع ... الله يمنحنهم
- نجلا : ياله نبدا عشان نخلص بدري ... ونشم ريحتك السكسية... واوووو
- تاتي : هذا الشاي ...
- نجلا : شكرا ... تاتي ... شيلي الشاي القديم ... وهذه الأوراق
- فاتن : شوفي خادمتكم عليها طيز مهب صاحي...
- نجلا : خليها عنك أقولك قصتها اليوم مع سواقنا راج ... والله اليوم رجها لين قال بس
- فاتن : على أسمة ها هاها
** في تمام الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل
- فاتن : أخيرا خلصنا المادة.... ما بغينا نخلص
- نجلا : ونت (*صاجة*)
- فيصل : طق طق .....
- نجلا : مين ... أدخل
- فيصل : جوعتوني ... وش تبون العشا
- نجلا : وش رايك يا فاتن
- فيصل : أيه وش رايك يا فاتن
- فاتن : أنا اليوم أبي أي شي على كيفك يا فيصل ... مش أنت عازمنا اليوم
- فيصل : خلاص نص ساعة أو حولها وجيب العشاء ... باي ... أطلب طلب يا فاتن
- فاتن : أطلب الطلبات ببلاش.... ها
- فيصل : بوسة وحدة بس ... عشان تعطيني طاقة ... وجيب العشاء
- فاتن : أوكي أنا موافقة ... بس إذا وافقت نجلا
- نجلا : يله بسرعة بوسة صغيرة ...وبس ... أنا بصكر عيوني
- فيصل : لا مابي أبوسها عندك تعالي فاتن ... في غرفة ... ملابس نجلا...
- نجلا : يا سلام ... أشوفك صدقت ...
- فاتن : والله أنا صدقت...
- نجلا : أجل بطلع من الغرفة .... وخليكم ... على راحتكم
- فاتن : لا خلك ... أحنى نروح غرفة ملابسك بسرعة...
- فيصل : خلاص لا تروحين ... ولا تطلع نجلا ... نجلا أختي ... وتعرف كل شي ... ياله يا فاتن
- فاتن : يا مجنون شوي أشوي قطعت شفتي ... آه
- فيصل : لا تلوميني والله أنتي عذاب
- نجلا : بل كل هذه بوسة .. ما صارات .... هذا تمصيص ... يا فيصل
- فيصل : Yes Yes يا ..... قلبي
- نجلا : ما سرع ما صارت قلبك .... العشاء بسرعة ... تراني على فطوري ... من الساعة من الساعة أربع العصر ... بسرعة الله يخليك يا فيصل
- فيصل : مثل البرق أجيب أطيب ,اطلق عشاء وجاي ... على طول
- نجلا : أظاهر أن جوالك يا فاتن يرن ...
- فاتن : من هذا والله الغثة
- نجلا : مين
- فاتن : عصام ... وش يبي ... آلوه ... هلا عصام
- عصام : هلا فاتن ... وين اليوم ... رحت للقصر ... وما لقيتك ... ولما سألت عنك قالت لي أمك أنتك عند صديقتك تذاكرين
- فاتن : أه صحيح
- عصام : متى راح تجين ... تبيني أجيبك...
- فاتن : لا لا شكرأ ... راح أتأخر ... بعدين أنت ما دل بيت صديقتي....
- عصام : وصفي لي ... وأنا أجي ...
- فاتن : لا شكرا ... يمكن أتأخر ... وأنا ما أدري متى راح أرجع... للبيت
- عصام : أجل نشوفك بكرة... أوكي
- فاتن : لا ما أظن ...
- عصام : ليه
- فاتن : عندي أختبارات وأبي أذاكر...
- عصام : أجل شدي حيلك ... وإذا جاتك فرصة كلميني.. أوكي
- فاتن : أوكي... باي
- عصام : باي
- فاتن : أعوذ بالله ورطة ... والله ورطة.../ نجلا تدرين وش قالت أمي لي اليوم
- نجلا : لا ... وش قالت ....
- فاتن : قالت إذا نجحت ... راح تسوي لي عزيمة كبيرة .. يعني صياعة على كيفك
- نجلا : أجل لازم ننجح ... بس لا تنسين ... تعزميني ...
- فاتن : ياعمري أنتي أول وحدة على راس الوفد المحترم ...
- نجلا : خلينى نشغل الفلم قبل ما يجي فيصل ...
- فاتن : ياله ...
- نجلا : الممثل هذا أنا شيفتة قبل كذا بس وين .... ما أدري
- فاتن : وين يعني أكيد في فلم سقس ... بس شوفي وش زين جسمة
- نجلا : ماهو بعيد عن جسم أخوي فيصل
- فاتن : طيب وزبة
- نجلا : أنا ما شفت زبة .... عشان أقولك ..... ها ها ها
- فاتن : بس وأضح أن أخوك فيصل عندة زب رهيب ...
- نجلا : وش دراك ... وشلون غرفتي
- فاتن : لما باسني كان زبة قايم ... ولمس جسمي ... والله كنه حصاة .....
- نجلا : قولي ما شاء الله
- فاتن : ما شاء الله / متي راح أشم الريحه والمس الرطوبة...
- الجوال: ترن ......ترن
- فاتن : ردي على جوالك
- نجلا : هذا فيصل .. آلو فيصل ... وش عند أنا قلت العشاء جاهز
- فيصل : أكثر المطاعم مصكرة ...
- نجلا : تصرف ... ولا تجي الى معك العشاء
- فيصل : طيب يمكن أتأخر شوي
- نجلا : خذ راحتك ... باي
- فيصل : باي
- فاتن : أجل ما لقي مطاعم مفتوحة ...
- نجلا : يقول ما لقي ... المهم خليني الحس فيك عشان أنا عطشانة وجوعانة
- فاتن : أنا حلالك, كل إلى فيني
- نجلا : تصدقيني ما عد قدرت أصبر آآآآآه ,,
- فاتن : يكفي تنهد تراك عذبتيني,,,كسك رطب يا نجلا
- نجلا : وش تبيني أسوي, طعم كسك أحلا... شوفي كيف منتفخ... يرد الروح...
- فاتن : والله ما ألومك.... ولا ألوم أخوك فيصل...يا ليته معنى
- نجلا : أنتي مش صاحية... هذا أخوي ...
- فاتن : أدري أنة أخوك بس تفرجي علينا...
- نجلا : لا والله...
- فاتن : وش هذا الصوت...
- نجلا : هذا صوت سيارة أخوي فيصل ... جنا سيرة القط ... جنى ينط... ياله نلبس بسرعة
- فاتن : أنتي البسي بسرعة بس لأنا بلبس على راحتي
- نجلا : لا.. الله يخليك ... بسرعة
- فاتن : طيب أمزح معاك
- الباب : طق طق
- نجلا : مين
- فيصل : مين بكون غيري... يا أحلا بنتين في الدنيا
- فاتن : شفتي أنا قايله لك أخوك فيصل زي العسل... بس لو تخليني
- نجلا : طيب,,,طيب
- فيصل : وشفيكم تأخرتوا.... ما فتحتو الباب بسرعة
- فاتن : تعال جنبي وجب معك العشاء ... تراني بموت من الجوع
- فيصل : سلامة قلبك ... وكلك من الموت
- نجلا : أشوي أشوي ...على فاتن يا فيصل ... أحسن أنا أعرفك وعرف سوالفك, أنا رايحه الحمام وراجعة لا تاكلون العشاء علي
- فاتن : لا تخافين ما راح ناكلة عنك ... وخذي راحتك
- فيصل : راحت نجلا... تقفين بوسة
- فاتن : بس بوسة
- فيصل : أوكا بوسة وحدة
- فاتن : براحة يا فيصل والله عدمتني وذوبت ني.,.,.,. آآه
- فيصل : آآآآه يروحي ... عنك كل هذا الجمل وكل المقومات لكل شي وخاشتها عني والله حرام عليك... معد أقدر أوقف
- فاتن : تعبت يا فيصل
- فيصل : أنا مثلك و أكثر ... شوي هنا
- فاتن : براحة علية
- فيصل : يروحي ... كسك مندي ورطب , وتاوميني
- نجلا : وش تسوووون ... فيصل منبطح على نجلا .... ومطلع نهودها ,,, ويدك في كسها. أنا قايله لك لا تلوم تاتي و راج.
- فيصل : أنا ما لمتهم ,,, بس أنا مدري وش صار لي .. فاتن أكثر من روعة ... وسمها فاتن ... وش تبيني أسوي
- نجلا : أنا ما الومك ولا الوم فاتن ,,, بس أبيك تعرف هذا الشي ,,, ودايم تتذكر!؟؟؟؟؟؟؟؟؟. المهم بس يكفي خلونا نتعشاء, وبعد العشاء نتكلم في الموضوع,
- فاتن : على رأيك أنا ميتة من الجوع
- فيصل : ذوقي الكفتة والله رهيبة يا فاتن
- فاتن : يذوق كل شي منك ...... أأأأأأأ جاي منك حلو
- نجلا : كل شي ... متأكدة
- فاتن : والله كل شي حلو
- الجوال : (ترن .....ترن....ترن)
- فيصل : هذا جوال مين
- فاتن : جوالي ... هذة أمي ,,, آلوه هلا يمة
- أم فاتن : وشفيك تأخرتي عسى مافيك شي
- فاتن : لا لا تخافين ... تونى خلصنا المذاكرة ... بس جالسه أتعشاء مع فاتن ...
- أم فاتن : يعني راح تتأخرين
- فاتن : ما أدري
- أم فاتن : اسواق نام مين راح يجيبك
- فاتن : يمكن أجي مع فاتن و أخوها يوصلني
- أم فاتن : طيب أوكا مع السلامة
- فاتن : مع السلامة... ياله نتعشاء بسرعة عشان ... يوصلني فيصل
- نجلا : ليش مستعجله,,, ما تبغي تجلسين مع فيصل
- فاتن : راح أجلس أشوي بعد العشاء بس صارت الساعة متأخرة
- فيصل : نامي عندنا...
- فاتن : والله فكرة...بــس,,, لا لا لا لازم أروح البت
- نجلا : حاولي تنامين
- فاتن : والله ما أقدر.... خلونا نكمل العشاء
- فيصل : أنا شبعت والحمد لله
- فاتن : طيب أكل شوي
- فيصل : والله شبعت
- فاتن : طيب بس هذه عن خاطري
- فيصل : إذا كذا أنا موافق... وااااو طعمها شي ثاني من يدك
- نجلا : أجرب أنا بعد
- فاتن : وهذه لك
- نجلا : والله نت صادق يا فيصل ... طعمها لذيذ
- فاتن : بس من ذوقكم,,, ياله يا فيصل توصلني
- فيصل : معزمة تروحين
- فاتن : والله ودي أنام معكم... بس لازم أروح البيت
- فيصل : ياله مشينا
- نجلا : أنا ما أقدر أروح معكم ...
- فيصل : ليه
- نجلا : تعبانه ... و ودي أنام
- فاتن : ياله ... نروح يا فيصل
- فيصل : ياله
- نجلا : لا تنسى تصك الباب يا فيصل ... ياله مع السلامة يا فاتن
- فاتن : مع السلامة ... بكرة عندي في البيت
- نجلا : أوكا
- فيصل : أنا في السيارة يا فاتن
- فاتن :خلاص أنا لبست ... ياله نروح سوى
- نجلا : لا تتأخر يا فيصل
- فيصل : أوصل فاتن و ارجع بسرعة
- نجلا : أوووه راحت فاتن ونست تأخذ الفلم.... خليني أكمله
- فاتن : وشفيك يا فيصل تمشي على راحتك
- فيصل : تدرين ودي ما نوصل بدري الى بيتكم
- فاتن : بالعكس حاول توصل بسرعة عشان تنزل عندي في البيت وتقعد مع شوي
- فيصل : والله ....ثواني ونصير في البيت
- نجلا : آه ه ه ه ه يلت ألي أشوفه يطلع من التلفزيون ويصير جنبي
- فيصل : ياله وصلنا يا قاتن
- فاتن : طيب طف سيارتك ونزل
- فيصل : أخاف يشوفوني أهلك
- فاتن : ها ها ها .... حول طيب ولا تفكر كثير ... بكر بس فيني ونسى كل شي
- فيصل : متأكدة من الكلام إلى تقولينه
- فاتن : تعال ونسى كل شي
- نجلا : آآآه ة ة هــا ,,, شوي لوشن على نهودي عشان,,أقدر أحركهم براحة وكمان شوي على طيزي
((** أخذت فاتن تداعب فرجها ,,,شديد الحمرة متخف القبة تارة بين شفريها وتارة أخرى تضع إصبعها في طيزها تدخله وتخرجه وتارة بين الاثنين**))
- فيصل : طول عمري أحلى بوحدة زيك ... واليوم صرت أشوف كل شي بين عيوني
- فاتن : تعال, جنبي
- فيصل : أكثر من كذا
- فاتن : فوقي... فوقي ...
- فيصل : طيب وملابسي
- فاتن : أنت وملابسك سوى ... ياله بسرعة تراني ,, ما أقدر أصبر و......؟؟
((** اعتلى فيصل فاتن وقد أنتصب زبه أعلا مقام الانتصاب ثم جعله بين فخذي فاتن وهو يقبل فاتن ويمص شفتيها ونهديها وفاتن تفرك رجليها من شدة إحساسها بالحرقة ثم نزع بلوزتها بكاملها ولم يبقى عليها سوى تنورتها وكلسيونها, ثم قلبها على بطنها ورفع تنورتها حتى تبين له طيزها وامسك ذراعيها وادخل زبه في فخذيها وأخذا يمسك زبه ويضر به على طيزها وهو يشاهد ارتجاج طيزها المرتفع ثم بدء بإدخاله في كسها حتى أخبرت فاتن فيصل بأن يأخذ حذره في الإدخال وان لا يلجه كله (فهي مازالت بكر) أخذت فاتن ترفع طيزها وتنزله وتهز زب فيصل حتى أخبرته يلحس كسها و طيزها ,,, نزل فيصل لحس في كسها حتى ارتوى منه و أرواها ثم أمسك بزبه وأخذا يحركة صعودا ونزولا بين شفريها ثم رفع رجليها عاليا وضمهم إلى بعهم البعض وأخذا يدخل زبه في طيزها قليلا قليلا ...
ثم أخذت فاتن بصراخ الخفيف في صيغة الإحساس باللذة وبداء فيصل في الهز حتى خرج صرير السرير ثم ابتسم لها و ابتسمت له وهي واضعه يديها على ظهره وتشده ناحيتها حتى سقط على نهديها واخذ في لحسهما ثم أخرج فيصل زبه وانزل المنى على بطنها ونهديها ورقبتها ثم أمسكت بزب فيصل و أخذت في مصه وسقط فيصل على ظهره واعتلته فاتن و أخذت تقبله في صدره ويدها تداعب زب فيصل الذي رجع إلى سباته,,,

ــ

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:58


هيفــــاء تكتشف
1. إسمي هيفاء وأبلغ من العمر 26 عاما ً فقدت والدتي وأنا في الخامسة من عمري , بعد سنة من وفاة والدتي تـزوج أبي من إمرأة كريمة حنونة أغـدقت علي بكل المشاعر الطـيـبة وأشعرتـني بالحب الكبير الذي فـقدته بعـد وفاة والدتـي ولكن تبدل الحال بعد أن أنجـبت طفلها الأول وأصبحت تـقسوعلي وتعامـلني كـخادمة لها ولـطفلها فكنت أول من يستـتيقظ في الصبـاح لـتـنظيف المنزل وإعداد الفطور والقيام بكل واجبات زوجة أبي وأذهب إلي مدرستي بعــد موافـقتها ومدي رضاها عن تـنظيف المنزل في ذلك اليوم. كل يوم يمر تـزداد فيه قـسوتها علي وتـفعـل المسـتـحيل لإغضاب أبي مني ومنعي من الذهـاب للـمدرسة. رجوت أبي وحادثته مراراً لعـله يصدقـني أني دائـماً مظـلومة ومهانة من زوجته ولكن قوة شخصية زوجة أبي كانت أقوي من أبي المـغـلوب علي أمره فـقررت بـعـدها أن لا أغضب زوجة أبي حتي لا تعاملني بشر أنا في غني عنه . علاقـتي مع أبي مع مرور الوقت أصبحت مفقودة وكذلك علاقـتي مع إخوتي الصغار, وكان ملجئ وصديقي وكاتم أسراري ... عادل ... إبن الجيران الذي تربطني به صداقة قوية لتـشابه ظروفنا الإجتماعية , عادل كان يكبرني بثلاثـة أعوام وأمه متـزوجة من رجل آخر بعد طلاقها من أبيه وتسكن في مدينة أخري. وكان دائما ً يشكو لي من زوجة أبيه التي تـسوقه أفظع الإهانات والضرب في كل صغيرة وكبيرة. كـنا نجتمع دائما في سطح بناية قريـبة من منزلنا ونـنسي همومنا ومـعاناتـنا ونتحدث عن أحلامنا وماذا نريد أن نفعل عندما نصبح كباراً ونضحك ونتمازح بكل ما تـحمله الطفولة من براءة وعـفويـة. عندما بلغت الثالثة عـشر من عمري بدأ جسمي ينضج ويتـشكل , إزداد طولي وبدأ صدري بالبروز وأصبحت ملامح وجهي تـتضح وتـكشف عن وجهي الجميل. في هذه السنة من عمري تعرفت علي أمور جديدة بالنسبة للفـتاة بعد أن أستيقظت في ليلة من الليالي علي ألم في بطني وخروج سائل أحمر من فرجــي. لم أستطع إخبار زوجة أبي من الخوف , ولكني سألت بعض من قريـباتي وشرحوا لي عن هذة الخصوصيات بالطريقة الخاطئة وأخبروني عن كل الأمور التي تـزيد من إثارتي وتهيج الغرائز واستغلوا جهلي في هذه الأمور وسذاجتي وقاموا بـتـدريـبي علي إستحضار هذة الشـهوة وإثارتها والإنفعال معها والتـلـذذ بها. في البداية احتـقرت نفسي ولم أستطع فعلها ولكن في يوم من الأيام ضربـتـني زوجة أبي وأغـلقت علي باب غرفتي كجزاء لي, تمددت علي فراشي وسرحت في أفكار كثيرة وفجأة طرأت لي فكرة العادة السرية, فقمت بتحسـس فرجي وتـلميس شفرتيه بهدوء بأصابع يدي الناعمة وشعرت بإسترخاء جميل ثم بدأت بتحسس بظري برفق وقمت بهزهه بطرف أصبعي لأ تـفقد حجمه وطريقة إستـثارته وذلك لإستحضار الشهوة , كان بظري صغيراً وجافاً إلي حد ما, فرطبت أصبعي بطرف لساني وقمت بمداعبة بظري حتي بدأ يزداد حجمه وأحسست ان فرجي بدأ يفرز مادة لزجة تسهل من مداعبة فرجي وبظري من دون أن أقوم بترطيب أصابعي بلـساني و بدأت أسرع في مداعبة فرجي فكانت يدي اليمني تداعب بظري ويدي الأخري تــتـلمس باقي فرجي ومنطقة العانة وفخوذي. شعور لذيذ ونشوة عارمة سرت في جسدي بعد دقائق من إثارة غريزتي, وانشرحت نفسي لهذه الوصفة السحرية وقررت أن أحـتـفظ بسر هذة الوصفة السحرية لنـفسي وان أستخدمها كل يوم كـعـلاج روحي لمـأسـاتي اليوميـة مع زوجة أبي القاسية. تبدلت أيامي من حزن إلي فرح مع هذه الوصفة السحرية التي تعـودت علي ممارستها أكثر من مرة في اليوم وأصبحت كثيرة الجلوس في غـرفتي لممارسة هذه العادة والتفكير بكل مايـثـير شهوتي وغـرائزي الفطرية. وبدأت بقراءة كل ما أحصل عليه من كتب وقصص عن الجنـس وكان عادل يتبادل معي هذه الكتب والقصص وعندما نـتـقابل في مكاننا الدائم كنا نـتـناقـش في قصص الجنس والغرام. في إحدي الليالي أصبت بشبـق غير معهود عندما كنت أمارس العـادة السـرية فلم يعـد يكفيني ما أقوم به من مداعبة بظري وحلمات صدري بل كانت تـزيـدني ناراً وثورة وأشعر برغبة أكثر في تدخـيل أصبعي إلي داخل فرجي أوالوصال الجنسي مع رجل كما قرأت في القصص ولكـنـي أجبرت نفسي علي إنهاء نشوتي بالطريقة المعهودة . في اليوم التـالي قابلت عادل وقصصت عليه ماذا حل بي في الليـلة السابقة, فقال لي لماذا لا نفـعـل مثـل ما نري في القصص فوافـقـته علي الفور وتعـاهدنا أن يـبقي كل ما يدور في السطح بيـنـنا إلي الأبـد. قبـلني عادل علي خدي وقبلـته بـقبلة أخري علي شفـتيه وضحكنا فرحا وخوفا في نفس الوقت ولكننا نسـينـنا الخوف بعـد قبلات طويـلة لازلت أذكر طعـمها بعـد كل هذه السـنـيـن, تحركت قـليلا للقـرب منه فاصطدمت يدي عفوياً بشئ قاسي تحت بطن عادل, فـسألته عن هذا , فقام بخلع ثيابه وجعلني أشاهد قضيـبه فمسكت قضيـبه وبدأت أكـتـشف هذا العضو علي الطبـيـعة وسأ لت عادل كيف تمارس الـعادة السرية ؟ فشرح لي الطريقة وبدأ بممارسة الطريقة أمامي ثم أكملت بيدي ما بدأه هو ورأيت عادل وهو مقـفل العـينين ويتمـتم بكلمات غير مفهومة ولكن بدأت عـلي ملامح وجهه عـلامات السرور وطالبني بعـدم التوقـف عـن حركة يدي وهي تصـعـد وتـدنو ممـسكة بقضـيـبه وما هي إلا لحظات حتي بدأ عادل يـقوم بحركات متشنجة وسريعـة, ورأيت خروج سـائل دافئ شفاف يميل للون الأبيـض يتدفـق من قضيـبه بسرعة وعـلي دفعات . هالني منظر عادل وهو مستلقي علي الأرض مـجهـداً بعـد هدوئه من نشوته. سـررت كثيراً بعد هذه الفعلة عندما رأيت وجه عادل وهو يبتسم لي قائلا: لم أصل لنشوة كهذه التي فعـلتها بي !! قام عادل وجلس بجانبي وقال جاء دورك الآن !! فـقـلت له إني أرغـب في عمل ما هو مكتوب في القصص من عناق وتـقبيل ووصال ولن أكتفي وأهدأ إلا بالوصال فـلم تعـد العـادة السريه تطفئ نار شهوتي. قبلت عادل ووضعت رأسي علي صدره وبدأ بلمس شعـري ثم عـنـقي بطريـقة حنونة وناعمة, فأمرته أن يداعـب صدري وقمت بخلع لباسي وحمالة صدري وأستلقيت عـلي ظهري بجانـبه وكـان عادل مـندهـشاً من جمال صدري وبروز حلماته وسرعان ما بدأ بمداعـبته وتـقبيله برفق وبدأت أشعـر بلذة أجمل من أي وقت مـضي , ثم أخـذ يـقبل حلماتي بـشدة ويده تتحسس باقي جسدي إلي أن شعـرت بيده فوق فرجي فطلبت منه لمس فرجي من تحت لباسي وعندما فعـل سرت رعـشة جامحة هزت جسدي بالكامل ورجوته أن لا يتوقف عن اللمس وأخبرته بوجود منطقة البظر وكيف يداعـبها ولكن طريقة عادل في اللمس كانت أجمل مائة مرة من طريقتي , أخذنا في التقبيل والعناق لمدة طويلة إلي أن وصلت لتلك الثورة التي شعـرت بها ليلة أمس فطلبت من عادل محاولة إدخال قضـيـبه في فرجي وحاول وحاول وحاول .... ولكن باءت المحاولات بالفشل... فكلانا لا يعرف الطريقة . فـقررنا المحاولة في يوم آخر لشعورنا بالإرهاق. عـدت إلي المنزل قبل مغيب شمس ذلك اليوم وأنا مبتهجة بعد تجربتي الجميلة مع عادل. أستـقــبلـنـي أبي بفـظاظة ونـهرني لطول غيابي عن المنزل والبقاء في الخارج إلي هذا الوقت, وقال لي أصبحتي الآن شابة ولم تعـدي طفلة ويجب عليك مراعاة الأدب وعدم الخروج للعب كما تعـودتي سابقاً فأنت الآن علي مشارف البلوغ ويجب عليك البقاء في المنزل والجلوس مع النساء. كاد أن يغـمي علي بعـد سماع كلام أبي, كيف لي أن أتحمل زوجته طوال اليوم ؟ وكيف أعيش من دون عادل بعـد أن أصبح صديقي وسلوتي وكاتم أسراري ؟ كيف أستطيع كبح جماح شهوتي المجنونة وأنا بعـيدة عن عادل ؟ نمت تلك الليلة السوداء بعـد أن أشتكت عيناي من كثرة البـكاء, أستيقظت في الصباح وعلي عجالة ذهبت للمدرسة لأقابل عادل واتفق معه علي حل. أتفقنا أن نتقابل كل ليلتين في فناء منزلنا الخلفي ليلاً بعـد أن ينام الجميع. وفي الليلة الأولي لنا لبست أبهى فستان لدي وسرحت شعـري وتعطرت من أطيب عطر لدي وكانت فرحتي فرحتان , فرحة برؤية عادل وفرحة لبلوغي الرابعـة عشر من العمر. تسللت بهدوء إلي فناء منزلنا وبيدي مفرش صغير لنجلس عليه أنا وعادل. جلست في الفناء بإنتظاره وأخذت أراقب القمر وهو يشع نوره في ليلة تمامه وأراقب النجوم الجميلة التي تـتراقص علي نوره, وماهي إلا لحظات حتي سمعت صوت عادل وهو يهمس من أعلي سور منزله الملاصق لمنزلنا. نزل بهدوء إلي أرض فنائـنا وجلس بقربي علي المفرش وأخذ يقبلني بشوق وأثـني علي فستاني وشـعري ورائحة عطري, ولم أستطع شكره سوي بقبلة علي شفتيه الجميلة. تبادلنا القبلات الحميمة وقد بدأ عادل هذه المرة واثـقاً من نفسه عند كل حركة أو قبلة أو لمسة فسررت لذلك , ثم أخذ في تلميس فخوذي برفق حتي وصل إلي فرجي ثم أدخل يده من تحت لباسي وبدأ في لمس شفرتيه بسلاسة ونعومة ويده الأخري تداعب صدري في تـناغم جميل من كلتا يديه ويقبل ثغري بعشق وشوق , خلعنا ملابسنا بالكامل وشعرت ببهجة من تلاقي أجسادنا الدافئة في تـلك الليلة الرائعـة التي أبت إلا أن تـشاركنا فرحتـنا بنـسماتها التي حملت لنا رائحة الزهور الجميلة من حديقة منزلنا. أخذ عادل يقبلني بشغـف في عنـقي وصدري حتي أحسست بأن حلمات صدري ستـتـقـطع من شدة التـقبيـل وبدأ بلمس فخوذي وتـقبيلها منـتـقلاً من فخذ إلي الآخر حتي وصل إلي أسفل قدمي وقبلها مرات عديدة قائلاً .... أحبك يا هيفـاء وسأظل أحبك إلي أخر يوم في عـمري. أحسست تـلك الليلة بأني ملكة وعادل مالك قـلبي إلي الأبـد. حضنت عادل بكل محبة وقربته من جسمي أكثر وأكثر حتي لا يفـارق جسدي جسده وقبلت ثغره وعنقه وصدره وهو ما زال يلمس جسدي بأطراف أصابعه إلي أن عاد مرة أخري إلي فرجي ولكن هذه المرة كان فرجي مـبتـلاً ورطباً وصار يلعب عادل بأصبعه في بظري وباقي فرجي حتي أستطاع أن يدخل طرف أصبعه في فتحة فرجي التي سرعان ما بدأت بإفراز المزيد من البـلل وأنا في قـمة سعادتي وبدأت بالأ نين المبحوح وأطالب بالمزيد من الإثـارة التي أجادها عادل في تـلك الليلة, وعندما حاول أن يدخل أصبعه كاملاً شعرت بألم شديد في فرجي وكتمت صرختـي التي كادت أن توقظ جميع سكان مدينتي من شدة الألم وبعد لحظات الألم بدأت لحظات السرور والنشوة عندما بدأ عادل في إدخال قضيبه في فرجي علي مهل وفي حركات بطيئة وقصيرة إلي الأمام وإلي الخلف حتي أستطاع إدخال نصفه تـقريبا فبدأ في تحريكه بحركات سريعة وانتهت لغة الكلام وبدأنا لغة الأجساد الدافئة المتعطشة لـلـقـبـل والتحسيس والجماع, لحظات مرت علينا فـقدنا فيها الإحساس بوجود أحد سوانا في الكون , ولا نريد أن يشعر هذا الزمان بوجود قـلـبـان يـنـبضان غير قـلبـيـنا, تراقصت أجسادنا علي نـغـمات نشوتـنـا العارمة وأصبحنا جسد واحد في الحركات والعناق والإثارة. وإزداد لهـيـبي بعد أن أستطاع عادل أن يفقدني عذريتي التي لم ألقي بالآ لقيمتها ما دام عادل حبـيـبي وصديقي هو فارسي في تـلك الليلة. بدأت أشعر بثورة عادل وهو يحرك قضـيـبه داخل فرجي وكان يعمل سريعاً في الإيلاج ويديه تـتسند أكتافي وشفتيه تدغدغ حلماتي وأنا بدوري أبادله القبل وأمرر أصابعي علي ظهره حيناً وأستحثه علي سرعة الإيلاج بالضغط علي ظهره حيناً آخر. ومازلنا علي هذا المنوال حتي بدأنا نشعر بقرب إنفجار كبـتـنا الجنسي الذي أنتهي برعشة أجسادنا وهدوء العاصفة التي بدأتها أبدانـنا. أستـلقي عادل بجانبي منهكا متعبا وتعانقـنا وقبل جبهتي قبل أن نستـغـرق في غفوة قصيرة سرعان ما أنتهت علي صوت العـصافير معــلنة فجر يوم جديد في حياة عادل وهيفاء. ذهب عادل إلي منزله وعدت إلي غرفة نومي بهدوء قبل أن يستيقظوا أهلي. مرت الأيام وأصبحنا أكثر نضجاً ومعرفة بالجنس وكنا كل ليلة نستمتع بأوضاع جنسية مختـلفة وكثرت مواعيدنا الليـلية وبدأنا نـتحين كل الفرص لنـتعـانق ويـبوح كل منا للآخر بشوقه وحبه ونختم اللقاء بوصال جنسي يروي عـواطفـنا الملتـهبة ويصبرنا حتي نتـقابل مرة أخري. كبر عادل وظهر له شارب ولحية وأصبح قوي البنية وتميز بطوله عن باقي شباب الحي . وأصبحت أنا أجمل فتـاة في مدينتي علي الإطلاق بـشهادة النساء والفتـيات في مديـنتي من ثـناء وإطراء علي مظهري وجمالي وقوام عودي وتسريحات شعري وذوقـي في إختيار ملابسي ولكن قدري كتب علي أن أعيش دائما حزينة من دون أن أتـلذذ بدقائق الفرح التي أقاتـل من أجلها وذلك عندما أخبرني أبي بأن هناك عريس يطلبني للزواج !!! أخبرني أبي بإسم الرجل وكاد أن يغـمي علي من هـول الخبر, فالعـريس رجل طاعن في السن وعمره يفوق عمر أبي !!! شعرت في داخلي من إصرار أبي علي بالزواج من غير حول لي ولا قوة بالمكيدة التي وراءها بالتأكيد زوجة أبي القاسية للتخلص مني. بدأ والدي في ترتيـبات الزواج علي عجل وكأنه يريد التخلص مني , بكيت لحالي ومصيري من غير وجود عادل في حياتي بعد اليوم ولم أقوي علي مقابلته أو حتي إبلاغه برسالة, ودعوت له بالطمأنـنية والثبات عند سماع خبر زواجي من الناس. أقـتـرب موعد زفافي وبدأت بالخوف من الفضيحة وعقاب والدي إذا أكتـشف زوجي انـني لست عـذراء كما يعـتـقد الجميع. ظل خوفي يؤرقـني إلي يوم زفافي للرجل الذي كرهتـه من كل قـلبي حتي قبل أن أراه. أنتهت مراسم الزفاف وكأنها حلم مر في خيالي وبالكاد أذكر الأحداث أوالوجوه التي أتـت للمباركة بالزواج. بعـد أن ودعـت أبي في قاعـة الزفاف أصطحبني زوجي منصور للذهاب إلي منزلي الجديد في سيارة فاخرة من طراز رولز رويس بيضاء اللون. نظرت إلي وجه منصور وبدأ لي رجل وقور هادئ الطباع . حاول زوجي إدارة الحديث ولكني كنت أرد بإجابات قصيرة من دون النظر إليه. بدأ السائق يـهدئ من سرعة السيارة عـند إقـترابنا من قصر كبير ومضئ يقع في طرف المدينة. دخلت السيارة من بوابة القصر الكبير وبدأت تسير علي طريـق معـبد بيـن حدائق القصر

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:52


كنت فرحا لشراء ابى لى سياره جديده وكنت فى السن 18 سنه فقلت فى نفسى يجب على ان اكون مثل الشباب اجوب الشوارع واطارد الفتيات فذهبت ولبسة احسن ملابسى(تكشخت)فذهبت اجول فى الشوارع والحق الفتيات ولكن دون فايدة اى وحده اكلمها تصرخ او( ماتعطينى ويه) فشعرت بخيبة امل فتأخر الوقت اتجة نحو البيت وفى الطريقصادفتنى اشارة مرور ووقفت وكنت استمع الى اغنيه وانا سرحان فاذا بسياره وقفت بقربى ويتعالى منها صوت المذياع فالتفة نحو السياره محاولا ان ارئ من فى السياره ولكن لم ارى اى شى لان كان الزجاج ملون فأضأت الاشاره فاج السياره التى كانت بقربى تنطلق كل البرق وفى نصف الطريق خففة السياره السرعه وتقربت مني وبدة يضايقونى فوقفت السياره امامى فنزلت من السياره مسرعا وكنت غضبنا وكنت احسب بعض الشباب يريدون ان يتشاجرون فعندما اقتربت من السياره فانطلقت السياره مسرعه قلت فى نفسى خالهم يولون فركبت السياره وندما وصلت عند البيت نزلت لكى افتح باب البيت لكى ادخل السياره فوجدة سياره تقف خلف سيارتى وكانت نفس السياره التى كانت تضايقنى فقلت اكيد احد اصدقائى يريد ان يمزح معى فتقربت عند السياره فنزلت النافذه فاذا بى اجد الرعة فتيات كالقمر فقالت لى وهى تضحك زعلت قلت لا عادى قالت مابا اطول عليك بس منى تريد ان تتعرف عليك قلت من منى وين هى قالت جالسه خلفى فنزلت النافذه ووجدة ملاك جالسه قالت لى كيف حالك وحمر وجهى فقالت لى الفتاه التى جالسه فى الامام شو بتاعطيها الرقم او لا قلت هذارقم التلفون قالت كم عمرك قلت 18 ليش هذا السؤال قالت انا...31 ومنى 25 وانا عمت منى فاذا بى ابى يخرج من البيت وكان متجه الى المسجد لصلاة الفجر فرانى ابى وقال اتكلم امنو الحين يلا تعالو صلوا وضن ابى انى اكلام احد الاصدقاء فقلت ياله الحين ياى فقلت لهم الحين باتركم وانتى لا تنسي التلفون قالت اوكى فذهبت الى المسجد فصليت ولم اعرف كم صليت او شوقرات وكانت صورتها لم تذهب من عقلى فدخلت الغرفه فرن جرس الهاتف ورفعة سماعة الهاتف فاذابها اسمعها تقو ل فلان قلت نعم قالت كيف حالك..........الخ المهم عمتى عازمتك على الشاليه لنتعرف على بعضنا اكثر قلت اوكى قالت لى اسم الشاليه بس سير احجزالشاليه باسمك عشان عمتى ماتبغ احد يعرف انها حاجزه الشاليه اتعرف اتخاف زوجها يعرف .....الخ وانا على ويهى قلت اوكى فنمت قليلا فاستيقضيت على جرس الهاتف فرفعت السماعه حبيبى قوم فجلست على السرير قالت حبيى قوم يلا حبيبى فقالت متى باسير بتحجز الشاليه قلت الحين رايح وقمت فذهبت الىالشاليه فحجزت فاتصلت فقلت روحوا الشاليه رقم.... وانا قلت حق الاستقبال بيجون الاهل وعطهم المفاتيح قالت اوكى انحن بنروح الحين وانته بعد ساعتين تعال علشان انكون جاهزين قلت خلاص فجلست انتظر فغفلت ونمت واستيقظت على العشاء وجرس الهاتف يرن فقالت وينك حبيى خفت عليك ليش ماجيت قلت الحين جا ى عطنى ساعه وان جاى قالت استناك طرت مثل الطاروخ اخذت دش وتعطرت وانتوا تعرفون دهن عود ........الخ وذهبت مسرع فوصلت الشاليه وكنت اتصبب عرقا وقلبى يدق بسرع واكاد استطيع ان اتنفس لم اعرف شو صار لى ودخلت فوجت حوالى 4 او 5 بنات يرقصن ويشربن الخمر وكانت غزالتى جالسه فعندما راتنى جريت وحضنتنى وقبلتنى على خدى افجلستنى بقربها وهى تمسك يدى وقالت لا تستحى حبيى واتت عمتها فقدمت لى شراب وقلت لا انا مااشرب الخمر وجلسنا وهن يرقصن وقلت هى كنى (هارون الرشيد) فقالت احدى الفتيات انا بروح قات الثانيه خذينى معاك المهم بقينا انا ومنى وعمتها قالت حبيى قوم انروح الغرفه فاخذة بيدى فدخلنا الغرفه فقالت خمس دقائق اخذ دش فخرجت وهى لابسه لبس نوم والصدر كانها تفاحه والطيز اه شو اقول ماقدر ان اعبر فقالت شورايك فى جسمى وهى تتمايل فخلعت ثوبىوعينها على زبى واقول لها باخذ دش فهجمت على فمسكت زبى وهى تقول حبيبى... امصه....ارجوك امصه..فدفرتنى على السرير واخذت تمص زبى بصراحه ماشى احسن منها فى المص وهى تلحس جميع جسمى وترجع على زبى اه..اه... حبيبى هذا الزب الى اتمناه (وكان زبى من الحجم الكبير) وهى تسرع فى المص ويدى تلعب فى كسها اه مأحلا هذا الكس جميل ومنتفخ وانا اقول لها لا حبيبتى باكته باكته وهى تقول كته حبيى فى ثمى فاكتيته فى ثمها وشربت المنى وهى تقول...اه..حبيبى محلا زبك قالت حبيبىفمسكت براسى ووضعته بين فخوذها وهى تقول مصه العب فيه العب بلسانك حبيى حط اصبعك حركه بسرعه بسرعه اسرع حبيبى جايه جايه ..حبيبى نيكنى.... نيكنى فقذة عليهاووضعت زبى فى كسها نار نار وهى تقول ايوه حبيبى اسرع ..اسرع كته كته فكتيت فيها وطحت على صدرها وهى تقول حبيبى ابغى من وراه وان اقول ماقدر خلينى استريح وهى تقول حبيــــــــــــــبى ارجــــــــــــــوك فنهضت وبدت تلعب بزبى فعندما انتصب احضرت الفازلين حبيبى زبك كبير شوى شوى فادخلة زبى فى طيزها شوى شوى وهى تقول اخ...اخ.... اكثر دخله اكثر فكنت خايف عليها هل الزب وين يسير ولا تحس كنت مرهقا وبدت هى تتقدم وتتاخر وفجاء دخلت علينا عمتها فقمت من عليها اريد ان اتغطى منها فقالت لا تخاف هاى عمتى عادى فتقربت منى فمسكت زبى وهى تلعب به ام ام ام كبير فدعتنى للوراء فاخذة تمص زبى ومنى قفزت ووضعت كسها على وجهى وتقول مصه حبيبى مصه وعمتها تقفز على زبى بسرعه فكتيته وهى مازالت تتحرك للامام والاخلف وان اقول اصبر تعبت مت والله والله ماقامت الى انا مادرى فى نفسى هل نمت او دوخت
ونهضت من النوم فلم اجد احد فعندما حاولت تن اخرج تلقيت بال الامن مال الشاليه وقال تفضى الغرفه قلت نعم واتجهة نحو الاستقبال علشان اخذ الباقى فوجدة الفاتوره4500 درهم ةانادافع 1000 كحجز وعندما اخرج يرجعونه الى واندهشت كان لايوجد فى محفضتى غير 2000 فاتصلت بابن عمى فدفع الباقى
ولم ارى اى منهم حتى الان لم اعرف هل هم من الانس اوالجن؟؟؟؟؟؟؟؟

 

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:51


حكايتي مع طنط
من قصة الغلام ذو التسع سنوات

 

قلنا أن هذا الغلام لاحظ أن جارته التي هي

في سن امه ترفع ملابسها الشفافة

تقريبا حتى بانت أفخاذها، وكان هذا المسكين

يعتقد أنها بريئة وكان يختلس

السرقة الى افخاذها ثم تفاجأ بجزء من فرجها

وقد بان فأخذ يتصبب عرقاً من هول

المنظر....

 

المهم أن هذا الغلام أخذ الخوف يدب فيه

ولاشعورياهرب من هذا الموقف خارجا من

الجارة الى منزلهم ولا يدري مايفعل ، ومع

مرور الايام لم يستطع هذا الغلام أن

ينسى ذاك المنظر الجميل لساقي المرأة وأفخاذها

ومابينهما وأخذ يتخيلها في كل

ليلة ثم يحتلم بها في منامه وببرائته ولم

يفهم مقصد الجارة الحميمة ، وفي ذات يوم

زات الجارة أمه وكانت تخشى أنه ذكر لها شيئا

ورأته حينما دخلت فزاد خوفها

وخوف الغلام من هذه الزيارة المهم أنها أكتشفت

أن الغلام كتم سرها وهو كذلك

أكتشف أنها لم تخبر أمه بشئ وتكررت الزيارات

وأطمئنا الاثنين لسلامة موقفهما من

الفضيحة ، وأصبحت الجارة تفكر كيف تستدرج هذا

الصبي مرة أخرى الى منزلها ¡

وهويتمنى أن يذهب اليها مرة أخرى

وبعد مرورة ستة أشهر وقد تخيل كل منهما أن

الآخر نسي الموضوع ذهب صاحبنا الى

زيارة إبن الجارة الذي يصغره سنا عند عتبت

الباب ولما علمت الجارة بمقدم

الحبيب الصغير الى عتبت الباب ذهبت الى المطبخ

لعمل شاي وأحضرت بعض البسكويت

ودعتهما للدخول لتناول الشاي والبسكويت بالداخل

ففرحا بذلك ودخلا ، ووجد

صاحبنا جارتهم وهي ترحب بهم بحفاوة بالغة ¡

المهم ان الجارة الان تفكر كيف

تدبر لابنها ان يغادر المنزل تاركا هذا الغلام

لها وبالفعل (إن كيدهن عظيم)

رأت أنها قبل ان يغادر ابنها لابد وان تدخل

في جو هؤلاء الاطفال وتلعب معهم

وتقص عليهم القصص المفيدة والمسلية وفجأة جاء

زوجها (مطربل) الى المنزل ودخل

عليهم فقدمت له قائمة طلبات لابد وأن يحضرها

وأقترحت عليه أن يأخذ إبنها

لاحضار هذه الطلبات ذهب الاب ومعه إبنه لتنفيذ

هذه الاوامر وأراد الغلام

صاحبنا أن يستأذن لإنه بقي لوحده بعد خروجهم

فقالت له الجارة

إن تدليكك المرة السابقة كان فعلا ممتاز

وعالجها من آلام كثيرة ورجته أن يفعل

ذلك مرة أخرى

فقال الغلام

لابأس

فستلقت الجارة ورفعت قميصيها إستعداداً لهذا

المساج الجميل ، وبدأ الغلام

بالفعل بعمل اللازم وقد قرر في نفسه أن

يستمتع بكل لحظة وكل حركة وأن ينظر

لكل شيء يستطيع سرقة النظر اليه وحينما بدأ

العمل بكل لطف وبدأ بساقها ثم

فخذيها قالت له ارتفع قليل للإعلى لإن هذا

يؤلمني أكثر فرفعت قميصها ورأى

صاحبنا عجباً شيء منتفخ جميل فهاج جنسياً

وإنتصب قضيبه وقامت بتلميسه بطرق

غير مباشرة المهم أن الجو إشتعل حماسا من

الطرفين ووجد هذا الغلام نفسه وقد

أخذ يدلك هذا الكس ثم البطن والثديين وفجأة

وجدا أنفسهما عاريين تماما وقالت

الجارة من أين لك بهذا الذكر وهذه الذكورة

إنت فعلا شاب مغري ولطيف فضمته

اليها وقالت له أتعرف مايجب عليك عمله الان

 

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:48

قــبــلــة الــحــيــاة


حياة هو إسمي... عمري أربعة وثلاثون عاماً . أعمل مديرة لمدرسة بنات . متزوجه. ولي ولدان في بداية المرحلة الثانوية . نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم الكبرى 0 يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها 0 يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة مساءً في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين .

وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً 0

لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً 0

ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر 0


صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق


وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج 0 وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح . له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً 0 سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة .


ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي . لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني . وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر . وكنت أشعر بنهداي يتحطمان فوق صدره العريض . لكن دفء صدره وإحتكاك حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها . 0

مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي 0 عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب 0

تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببطء شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهداي و بطني

أنا الأن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً 0 وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي 0

كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في إمتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على إستحياء .

بدأت قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في إفتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت . لكنها لم تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو مثلث السلامة كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً البته .

وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبيئ تحت سرواله عندها إبتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة . ماذا تريدين .؟ وهل تعرفي ما تفعلين .؟ 0 أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد 0 سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟0 وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة 0 ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً . تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول إفتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه 0

إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي . لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالإعتراض و الإستهجان وإظهار النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه 0

وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض 0 بيد أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقاي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره 0

قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدى في يدي متدلياً لم يجهز بعد لإقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه . تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي . وفجأة . قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي . عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب . وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه 0 وتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته 0 ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الإمتداد وقد إنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية 0 وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها 0 عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي 0

وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها 0 وبدأ في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الإثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض 0 وأستمر طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته 0 وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي وأحتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الإنكماش داخل كسي إلى أن خرج منه 0 قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة إمتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء0

خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر . وكان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي بإستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى 0

خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات 0 وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0

صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج 0 وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق 0 وحتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم .

وبعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة 0 أستيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني 0 ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي 0

وما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي اليومي . وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت خيالاتي وإستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى تعبت وغلبني النعاس 0

تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها 0

وما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في إلتهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية . وما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي . وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي . مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني 0ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي إفتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي .

وكلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات . ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً . وفي المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف 0 وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وأنتظرت لحظات فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي 0 وبدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف . كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط اللذة ويداي تستند على صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي 0 وبدأت حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة وشهقت وأنا أبحث عنه بيدي كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني . ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر شيئا إهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر كسي .

وبدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولاً مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل إتجاه من شدة الرعشات وبدأ طارق في الإختلاج و الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها طرقعة عظام ظهري 0

مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه 0

ونزلت من على صدر طارق إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في جميع عضلات جسمي 0

خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة وذهابا . ويشير لي بالنزول . ونزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي 0 و أنزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية بإعتبار أنني التي كنت أنيكه . وأخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن أمصه . وتمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه . ونجح في مسعاه وسط ضحكات إمتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة واختفت آهة ألمي بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفيه خشية سقوطي فجأة في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة إستمتاعي . واستطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجائاتي المتعددة بوقف النيك للحظه . وأسرعت بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض وعلى جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس عليه ورفع ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذه النيكة . وكان طارق يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلام . وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها داخل رحمي المتشنج و المتعطش . لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ حياتي 0 وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة 0 مرت دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان إنسياب منيه الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام 0

خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه إعتذر لتأخره كما أنه نبهني بإقتراب الساعة من الثامنة مساءً 0 تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا .0 وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث السلامة 0

مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير ألبته . حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج أحلامي إنتظاراً ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد 0 وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل سبت بل أنه حتى أيام الإمتحانات النصفية ونظراً لبقاء الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الإنضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها 0

ذات يوم زارتني هيام وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد بعيد . كنت وهيام صديقتا طفولة فهي إبنة عمي وفي عمري 0 تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى 0

لنا الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق أسرارها الشخصية . ولكني حتى الأن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت 0

تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمور العائلية عندها بدأت هيام في الشكوى بمرارة لإفتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط . وبدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن النار الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها . وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى الفضيحة أو الإبتزاز . وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي ألام شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هيام و التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي . وأمام دموعها خطر لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها رغبه 0

وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف . بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً مضموناً لهذا الغرض .

صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها بإختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها إسماً أو موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هيام تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده .... لعدم إعترافي لها قبل ألان على الرغم من صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب . وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي . وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و الإمتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب 0

مضت عدة أيام كانت هيام تكلمني هاتفيا فيها يومياً وهي إما تسألني عن الموعد المحدد أو تستوضح عن الشخص ومميزاته 0 وأخبرتها عصر الجمعة بأن عليها أن تكون في فيلاتي قبل الخامسة على أن لا تنسى إحضار مايوه السباحة معها 0

وبعد الرابعة بقليل كانت هيام موجودة عندي . إلا أنها هذه المرة كانت أكثر إشراقاً ومرحاً بل ويبدو أنها لم تضع الأيام الماضية هدراً حيث أحسنت إستخدام كريمات البشرة و الترطيب والشد بحيث ظهرت وكأنها أصغر مني بسنوات عديدة وكأنها عروس جديده وأكثر من ذلك همست لي بأنها قد إستخدمت بعض المستحضرات لتجفيف ماء كسها وتضيقه 0

قبل الخامسة وبعد إلحاحها كنت وهيام داخل المسبح وهي ترتدي عدداً من الخيوط المتقاطعة تسميها مايوهاً . بل حتى مثلث السلامة تقلص وأصبح كأنه سهم صغير يشير إلى موضع كس متعطش . وبدا جسدها البض متورداً يضج بالحيوية والشهوة حتى أنني منعت نفسي مراراً من تحسس نهداها وبقية مفاتنها 0 وأخذت أشرح لها وكأني مرشدة سياحية مواقع المسبح وأهم ما حدث فيها من معارك بيني وبين طارق وهي داهشة مأخوذة متوعدتني وواعدة نفسها بتحطيم أي رقم قياسي 0

وفيما نحن نتضاحك داخل المسبح دخل طارق الذي تراجع فور ما شاهد هيام معي داخل المسبح . إلا أنه عاد فور ندائي عليه متوجهاً بخطوات ثابتة نحو المولدات دون أن يلتفت إلينا داخل الماء . ونظرت إلى هيام فإذا بها قد بهرت به وبدا عليها أن قواها قد خارت تماماً لمجرد مشاهدته عابراً . فطارق كما سبق أن قلت وسيم الشكل له جسم مغري وكانت هيام لحظتها في حاجة إلى أي رجل المهم أن يكون له ذكر جاهز 0


خرجت من الماء وذهبت إلى طارق عند المولدات الذي فوجئ بإحتضاني له وتقبيلي لشفتيه وبدأت أشرح له الموقف ورغبة صديقتي هيام في التعرف عليه ومدى صداقتنا . لم يمانع أبدا بل شكرني على منحه هذه الثقة وتشريفه بهذه المهمة إلا أنه أردف بأنه يخاف من ندمي لاحقاً فبددت مخاوفه 0 وعدت إلى هيام سباحة 0وبعد دقائق أنهى طارق عمله والتفت إلينا وخلع قميصه ونزل إلى الماء إلى أن وصلنا ووقف إلى جواري وقمت بتعريفهما على بعض وأنا محتضنته . وبدأت هيام في التحدث بخجل وهي تنقل له ما سمعته مني من مديح وثناء فيما كان طارق يلتهمها بعيناه ويمتدح ما ترتدي وهو متمسك بي . ووقف ثلاثتنا داخل الماء مستندين على جدار المسبح نتحدث في أمور شتى . ودون أن تشعر هيام التي تقف جواري أنزلت سروال طارق وبدأت في مداعبة ذكره تحت الماء دون أن تلاحظ هيام شيئا مما حدث 0 ثم نزلت تحت الماء لممارسة هوايتي المفضلة وهي مص ذكره تحت الماء ونزلت بعدي هيام لتعرف سبب نزولي المفاجئ حيث عرفت السر وصعدت فوراً وخلال صعودي لأخذ بعض الهواء وجدت طارق يمارس هوايته في إفتراس نهدي هيام التي تكاد تسقط من فرط شبقها . وما أن تنبهت لصعودي من تحت الماء حتى توسلت لي بأنها لن تستطيع الإنتظار ولو لدقيقه واحدة . وخرجنا الثلاثة من المسبح وأخذت هيام في نزع الخيوط التي ترتديها بعصبية وهجمت على ذكر طارق المتدلي تلتهمه إلتهاماً وكأنها خائفة أن يطير منها . وجلس طارق ثم تمدد على الأرض دون أن يتمكن من أخرج ذكره من فم هيام . وبدأ ذكر طارق في القيام و الإنتصاب و التوتر وما أن أخرجته هيام من فمها ورأته على حقيقته وعينها تلتهمه حتى قالت ضاحكة إنه يقرب من ضعف حجم ذكر زوجها ولست أدري هل هي جادة أم مازحه . ودون أن تضيع وقتاً قامت من فورها وبدأت تحاول الجلوس عليه . حيث دعكته على فتحة كسها دعكتين إلى أن دخل رأسه ثم جلست عليه دفعة واحدة وهي تصدر آهة طويلة في تلذذ وبقيت فترة بدت طويلة بعض الشيء دون حراك سوى التأوه والأنين المكتوم . وكنت إلى جوارها وأنا أشاهد القشعريرة تعلو بشرتها ثم بدأت هيام تتحرك صعودا وهبوطاً فوق ذكر طارق وفجأة بدأت هيام لا في نيك طارق كما يقول بل في إفتراسه كما شهدت بأم عيني . لقد كانت حركاتها فظيعة وكأنها تركب فرساً في سباق رهيب راهنت على فوزه بحياتها . ثم أخذت تطوح رأسها في كل إتجاه وأنا أشاهد جسدها وهو يرتعش و ينتفض وحركات صعودها وهبوطها أصبحت أسرع من اللازم وبدأت آهاتها تعلو بشكل فاضح وأنا أتوسل لها أن تخفضها قليلاً كي لا تسمعنا الخادمة على الأقل لكنها هي وحدها من لم يسمع كلامي حيث كانت في عالم أخر وبدأ طارق تحتها في الإرتعاش و الإختلاج علامة لبدأ قذفه وهي تضغط بجسمها عليه كي يشبع رحمها المتعطش لنقطة مني منذ زمن طويل 0 وما أن تأكدت من أن طارق أنهى قذف منيه فيها حتى قامت من فوقه و أرتمت على فخذه وراحت تمص وتلعق ذاك الذكر المبلل بالمني وتبتلعه حتى أخر قطرة وجدتها عليه . وعيناي ترمقانها بذهول و تقزز . واستمرت في مص الذكر حتى انكمش تماما عندها فقط بدأ جسدها في التراخي وأسقطت رأسها على صدر طارق لتلتقط أنفاسها بينما يدها لم تترك الذكر الصريع ولازلت أرى إختلاجاتها بوضوح 0

مرت دقائق قبل أن تستعيد هيام وعيها وتجلس إلى جوار طارق متجهة نحوي وهي تسألني عن سبب ذهولي . فرويت لها ما شهدت منها وهي مندهشة مما أقول وزدت على ذلك بأن ذكر طارق المسكين لن ينتصب قبل أسبوع بعد هذه المجزرة وأسرعت تجيبني ضاحكة وطارق مندهش لقولها . إن لم ينتصب بعد دقائق سأقطعه بالسكين وأذهب به لبيتي 0

وبدأنا في إصدار التعليقات و الضحك عليها إلى أن قام طارق لدخول الحمام . عندها سألتها بهمس . كيف تجرؤين على لعق المني وبلعه 0 فإذا بها تضحك بصوت عال وأنا أشير لها بخفض صوتها . ونعتتني بالهبل وهي تصف لي لذة هذا السائل الطازج ذو الطعم المميز والنكهة القوية وبينما هي تكلمني مررت أصابعها على كسها وبللتها بالمني ورفعت يدها إلى فمها تشم رائحته بحنو ظاهر ولعقت منه بتلذذ وقربت يدها من فمي تدعوني لتجربته . لقد كانت فعلاً رائحته مميزه بل مغرية ولكن لم تعجبني فكرة لعقه بعد خروجه من كسها وفضلت على ذلك أخذه من مصدره مباشرة إلى فمي إن سنحت لي فرصه مع إعتقادي الجازم أن لذة تدفقه داخل كسي ألذ من تذوقه بفمي 0 وما أن شاهدت طارق يخرج من الحمام حتى بدأت تستعطفني في أن ينيكها مرة أخرى وأنا أرفض تماما موضحة لها مدى شبقي و إنتظاري لهذا الموعد بفارغ الصبر ثم إنها قد أخذت جزأ مهما من نصيبي وعليها الإكتفاء به 0 وجلس طارق بيننا وتمايلت عليه هيام وأنا أدفعها عنه بمنتهى الجدية وطارق يضحك منا 0 وقامت هيام إلى الحمام وهي تتراقص وتردد أغنية مشهورة وتغيب عدة دقائق لتخرج تجدني فوق طارق أمص له ذكره بهدوء شديد بينما يقو هو بلحس كسي المتمركز فوق وجهه تماماً . وحالما رأتنا على هذا الوضع بدأت في الضحك و التعليق علينا بينما نحن في شغل شاغل عنها إلى أن وصلتنا وجلست بالقرب منا وأخذت في تتحسس جسدي وأردافي بل وتقبيل جسدي ولحسه أيضاً مما سارع في تهييجي إضافة إلى ما يفعله طارق في كسي وبظري من لحس ومص 0

وما أن إنتصب ذكر طارق وأشتد حتى قمت وبدأت في الجلوس عليه . وطبعاً بأسلوبي الخاص المتسم الهدوء و البطء . وبدأت أنيك طارق وهيام تنظر لي بحسد بالغ دون أن أعيرها إهتماماً . وفجأة إقتربت مني وأخذت تفرك نهدي وتمص حلمتي ويدي تبعدها حيناً وتقربها حيناً أخر . وبدأت حركاتي تتفاوت بين السرعة حيناً والبطء أحياناً . وطارق يتجاوب تحتي إلى أن تمسك بي وقام ووضع ظهري على الأرض وأنا متمسكة به كي لا يخرج ذكره مني وبدأ هو ينيكني بالعنف المعهود منه بينما هيام تمص حلمة صدري بقوه وتدعك بظري وأشفاري متجاوبة مع دفعات طارق لي . وبدأ هياجي في التنامي وأهاتي في التعالي ورعشاتي في التتابع المستمر من جراء ما يفعله بي طارق و هيام في نفس الوقت وصرت أطلب منهما التوقف دون جدوى إلى أن بدأت أصرخ وأتلوى وبدأ طارق في الإرتعاش والتشنج وقذف سائله الدافئ واللذيذ في رحمي المستمر في الإختلاج وهو يدخل ذكره أقصاه في كسي 0

وما أن أخرج طارق ذكره المنكمش حتى اختطفته يد هيام إلى فمها مباشرة وراحت تمص ما عليه وما قد يكون داخله من قطرات المني الثمين على حد قولها وأنا لا أقوى على مشاهدتها سوى بنصف عيني من شدة التعب 0

قمت بعد لحظات إلى الحمام وعدت بعدها ووجدت أن هيام لازالت تمص ذكر طارق بعنف وهو يغمز لي بعينه ويشير أن لا فائدة من عملها حيث لن يقوم ذكره قبل الغد 0

ومرت عدة دقائق قبل أن تكتشف هيام بنفسها هذه الحقيقة القاسية جداً عليها وأخذت تندب حظها وتعلق على الذكر المنهك تعليقات كنا نضحك عليها ثلاثتنا 0

وما أن قام طارق إلى الحمام حتى بدأت هيام تشكرني وتمتن لي وتساءلت عن الموعد القادم تذكرت فوراً كلمات طارق لي بأني قد أندم على تعريف هيام عليه عندها طفح كيلي وبدأت أخرج عن طوري وأنا أدافع عن حصتي التي تتبدد أمام عيني وهي تضحك مني وتسألني ما العمل . واقترحت هيام أن يستدعي طارق معه شخصاً أخر ليقوم بمساعدته إلا أن رفضي كان حاسماً وأمام حيرتنا اقترحت أن يحضر طارق مرتين في الأسبوع . فوافقتها على أن لا تمس نصيبي 0

وخرج طارق من الحمام وعرضنا عليه الحضور في يوم أخر بحيث يحضر يومين في الأسبوع . فوافق مبدئياً ثم حدد يوم الأربعاء وهو فرصته الوحيدة للحضور في مثل هذا الوقت 0 ولم تصدق هيام أذنيها حيث كادت أن تطير فرحاً لموافقة طارق على الحضور وقامت من فورها بضمه و تقبيله بشكل عنيف 0

خرج طارق في موعد المعتاد مودعاً من كلينا وداعاً حاراً على أمل أن يلقانا يوم الأربعاء وهيام تؤكد لي بأنها لن تسمح لي أن ألمسه كل أربعاء وضحكاتنا تتعالى من كلماتها 0

بعد خروج طارق عدت أنا وهيام إلى مكان المعركة نبحث عن القطع المبعثرة التي كنا نرتديها وجلسنا نتذكر ما حدث ونتخيل ما سيحدث بعد ذلك وهي تكرر عظيم إمتنانها لإنقاذي حياتها على حد قولها 0 وما أن حلت الساعة الثامنة حتى غادرت هيام منزلنا وهي تحسب الدقائق إنتظاراً ليوم الأربعاء القادم 0

وجاء الأربعاء أسرع مما توقعنا وجاء معه طارق وقد سبقته بوقت طويل هيام التي وفت بوعدها حيث لم تسمح لطارق أن ينيكني مطلقاً بالرغم من توسلي لها … وإن تركتني أداعب ذكره أو هو يداعب كسي بين فترة و أخرى 0 وفي كل سبت كان طارق يحضر أيضاً حيث يقوم بأداء واجبه تجاهي فقط وكنت أسمح لهيام بممارسة عادتها المحببة وهي التلذذ بلعق المني الطازج من على ذكر طارق بعد أن يخرجه من كسي 0

وكان الحظ يبتسم لي أحياناً عندما تتغيب هيام لأعذار قاهره حيث أستمتع بطارق وحدي وكانت دائمة الشجار معي على هذا الموضوع حيث كانت تطالب بنصيبها لتأخذه في يومي وأنا أصر على الرفض وكأننا عدنا كما كنا طفلتين صغيرتين تتنازعان دمية مسلية
مع تحياتي

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires

Présentation

Recherche

Calendrier

Mai 2024
L M M J V S D
    1 2 3 4 5
6 7 8 9 10 11 12
13 14 15 16 17 18 19
20 21 22 23 24 25 26
27 28 29 30 31    
<< < > >>

Créer un Blog

Créer un blog sexy sur Erog la plateforme des blogs sexe - Contact - C.G.U. - Signaler un abus