Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:58


هيفــــاء تكتشف
1. إسمي هيفاء وأبلغ من العمر 26 عاما ً فقدت والدتي وأنا في الخامسة من عمري , بعد سنة من وفاة والدتي تـزوج أبي من إمرأة كريمة حنونة أغـدقت علي بكل المشاعر الطـيـبة وأشعرتـني بالحب الكبير الذي فـقدته بعـد وفاة والدتـي ولكن تبدل الحال بعد أن أنجـبت طفلها الأول وأصبحت تـقسوعلي وتعامـلني كـخادمة لها ولـطفلها فكنت أول من يستـتيقظ في الصبـاح لـتـنظيف المنزل وإعداد الفطور والقيام بكل واجبات زوجة أبي وأذهب إلي مدرستي بعــد موافـقتها ومدي رضاها عن تـنظيف المنزل في ذلك اليوم. كل يوم يمر تـزداد فيه قـسوتها علي وتـفعـل المسـتـحيل لإغضاب أبي مني ومنعي من الذهـاب للـمدرسة. رجوت أبي وحادثته مراراً لعـله يصدقـني أني دائـماً مظـلومة ومهانة من زوجته ولكن قوة شخصية زوجة أبي كانت أقوي من أبي المـغـلوب علي أمره فـقررت بـعـدها أن لا أغضب زوجة أبي حتي لا تعاملني بشر أنا في غني عنه . علاقـتي مع أبي مع مرور الوقت أصبحت مفقودة وكذلك علاقـتي مع إخوتي الصغار, وكان ملجئ وصديقي وكاتم أسراري ... عادل ... إبن الجيران الذي تربطني به صداقة قوية لتـشابه ظروفنا الإجتماعية , عادل كان يكبرني بثلاثـة أعوام وأمه متـزوجة من رجل آخر بعد طلاقها من أبيه وتسكن في مدينة أخري. وكان دائما ً يشكو لي من زوجة أبيه التي تـسوقه أفظع الإهانات والضرب في كل صغيرة وكبيرة. كـنا نجتمع دائما في سطح بناية قريـبة من منزلنا ونـنسي همومنا ومـعاناتـنا ونتحدث عن أحلامنا وماذا نريد أن نفعل عندما نصبح كباراً ونضحك ونتمازح بكل ما تـحمله الطفولة من براءة وعـفويـة. عندما بلغت الثالثة عـشر من عمري بدأ جسمي ينضج ويتـشكل , إزداد طولي وبدأ صدري بالبروز وأصبحت ملامح وجهي تـتضح وتـكشف عن وجهي الجميل. في هذه السنة من عمري تعرفت علي أمور جديدة بالنسبة للفـتاة بعد أن أستيقظت في ليلة من الليالي علي ألم في بطني وخروج سائل أحمر من فرجــي. لم أستطع إخبار زوجة أبي من الخوف , ولكني سألت بعض من قريـباتي وشرحوا لي عن هذة الخصوصيات بالطريقة الخاطئة وأخبروني عن كل الأمور التي تـزيد من إثارتي وتهيج الغرائز واستغلوا جهلي في هذه الأمور وسذاجتي وقاموا بـتـدريـبي علي إستحضار هذة الشـهوة وإثارتها والإنفعال معها والتـلـذذ بها. في البداية احتـقرت نفسي ولم أستطع فعلها ولكن في يوم من الأيام ضربـتـني زوجة أبي وأغـلقت علي باب غرفتي كجزاء لي, تمددت علي فراشي وسرحت في أفكار كثيرة وفجأة طرأت لي فكرة العادة السرية, فقمت بتحسـس فرجي وتـلميس شفرتيه بهدوء بأصابع يدي الناعمة وشعرت بإسترخاء جميل ثم بدأت بتحسس بظري برفق وقمت بهزهه بطرف أصبعي لأ تـفقد حجمه وطريقة إستـثارته وذلك لإستحضار الشهوة , كان بظري صغيراً وجافاً إلي حد ما, فرطبت أصبعي بطرف لساني وقمت بمداعبة بظري حتي بدأ يزداد حجمه وأحسست ان فرجي بدأ يفرز مادة لزجة تسهل من مداعبة فرجي وبظري من دون أن أقوم بترطيب أصابعي بلـساني و بدأت أسرع في مداعبة فرجي فكانت يدي اليمني تداعب بظري ويدي الأخري تــتـلمس باقي فرجي ومنطقة العانة وفخوذي. شعور لذيذ ونشوة عارمة سرت في جسدي بعد دقائق من إثارة غريزتي, وانشرحت نفسي لهذه الوصفة السحرية وقررت أن أحـتـفظ بسر هذة الوصفة السحرية لنـفسي وان أستخدمها كل يوم كـعـلاج روحي لمـأسـاتي اليوميـة مع زوجة أبي القاسية. تبدلت أيامي من حزن إلي فرح مع هذه الوصفة السحرية التي تعـودت علي ممارستها أكثر من مرة في اليوم وأصبحت كثيرة الجلوس في غـرفتي لممارسة هذه العادة والتفكير بكل مايـثـير شهوتي وغـرائزي الفطرية. وبدأت بقراءة كل ما أحصل عليه من كتب وقصص عن الجنـس وكان عادل يتبادل معي هذه الكتب والقصص وعندما نـتـقابل في مكاننا الدائم كنا نـتـناقـش في قصص الجنس والغرام. في إحدي الليالي أصبت بشبـق غير معهود عندما كنت أمارس العـادة السـرية فلم يعـد يكفيني ما أقوم به من مداعبة بظري وحلمات صدري بل كانت تـزيـدني ناراً وثورة وأشعر برغبة أكثر في تدخـيل أصبعي إلي داخل فرجي أوالوصال الجنسي مع رجل كما قرأت في القصص ولكـنـي أجبرت نفسي علي إنهاء نشوتي بالطريقة المعهودة . في اليوم التـالي قابلت عادل وقصصت عليه ماذا حل بي في الليـلة السابقة, فقال لي لماذا لا نفـعـل مثـل ما نري في القصص فوافـقـته علي الفور وتعـاهدنا أن يـبقي كل ما يدور في السطح بيـنـنا إلي الأبـد. قبـلني عادل علي خدي وقبلـته بـقبلة أخري علي شفـتيه وضحكنا فرحا وخوفا في نفس الوقت ولكننا نسـينـنا الخوف بعـد قبلات طويـلة لازلت أذكر طعـمها بعـد كل هذه السـنـيـن, تحركت قـليلا للقـرب منه فاصطدمت يدي عفوياً بشئ قاسي تحت بطن عادل, فـسألته عن هذا , فقام بخلع ثيابه وجعلني أشاهد قضيـبه فمسكت قضيـبه وبدأت أكـتـشف هذا العضو علي الطبـيـعة وسأ لت عادل كيف تمارس الـعادة السرية ؟ فشرح لي الطريقة وبدأ بممارسة الطريقة أمامي ثم أكملت بيدي ما بدأه هو ورأيت عادل وهو مقـفل العـينين ويتمـتم بكلمات غير مفهومة ولكن بدأت عـلي ملامح وجهه عـلامات السرور وطالبني بعـدم التوقـف عـن حركة يدي وهي تصـعـد وتـدنو ممـسكة بقضـيـبه وما هي إلا لحظات حتي بدأ عادل يـقوم بحركات متشنجة وسريعـة, ورأيت خروج سـائل دافئ شفاف يميل للون الأبيـض يتدفـق من قضيـبه بسرعة وعـلي دفعات . هالني منظر عادل وهو مستلقي علي الأرض مـجهـداً بعـد هدوئه من نشوته. سـررت كثيراً بعد هذه الفعلة عندما رأيت وجه عادل وهو يبتسم لي قائلا: لم أصل لنشوة كهذه التي فعـلتها بي !! قام عادل وجلس بجانبي وقال جاء دورك الآن !! فـقـلت له إني أرغـب في عمل ما هو مكتوب في القصص من عناق وتـقبيل ووصال ولن أكتفي وأهدأ إلا بالوصال فـلم تعـد العـادة السريه تطفئ نار شهوتي. قبلت عادل ووضعت رأسي علي صدره وبدأ بلمس شعـري ثم عـنـقي بطريـقة حنونة وناعمة, فأمرته أن يداعـب صدري وقمت بخلع لباسي وحمالة صدري وأستلقيت عـلي ظهري بجانـبه وكـان عادل مـندهـشاً من جمال صدري وبروز حلماته وسرعان ما بدأ بمداعـبته وتـقبيله برفق وبدأت أشعـر بلذة أجمل من أي وقت مـضي , ثم أخـذ يـقبل حلماتي بـشدة ويده تتحسس باقي جسدي إلي أن شعـرت بيده فوق فرجي فطلبت منه لمس فرجي من تحت لباسي وعندما فعـل سرت رعـشة جامحة هزت جسدي بالكامل ورجوته أن لا يتوقف عن اللمس وأخبرته بوجود منطقة البظر وكيف يداعـبها ولكن طريقة عادل في اللمس كانت أجمل مائة مرة من طريقتي , أخذنا في التقبيل والعناق لمدة طويلة إلي أن وصلت لتلك الثورة التي شعـرت بها ليلة أمس فطلبت من عادل محاولة إدخال قضـيـبه في فرجي وحاول وحاول وحاول .... ولكن باءت المحاولات بالفشل... فكلانا لا يعرف الطريقة . فـقررنا المحاولة في يوم آخر لشعورنا بالإرهاق. عـدت إلي المنزل قبل مغيب شمس ذلك اليوم وأنا مبتهجة بعد تجربتي الجميلة مع عادل. أستـقــبلـنـي أبي بفـظاظة ونـهرني لطول غيابي عن المنزل والبقاء في الخارج إلي هذا الوقت, وقال لي أصبحتي الآن شابة ولم تعـدي طفلة ويجب عليك مراعاة الأدب وعدم الخروج للعب كما تعـودتي سابقاً فأنت الآن علي مشارف البلوغ ويجب عليك البقاء في المنزل والجلوس مع النساء. كاد أن يغـمي علي بعـد سماع كلام أبي, كيف لي أن أتحمل زوجته طوال اليوم ؟ وكيف أعيش من دون عادل بعـد أن أصبح صديقي وسلوتي وكاتم أسراري ؟ كيف أستطيع كبح جماح شهوتي المجنونة وأنا بعـيدة عن عادل ؟ نمت تلك الليلة السوداء بعـد أن أشتكت عيناي من كثرة البـكاء, أستيقظت في الصباح وعلي عجالة ذهبت للمدرسة لأقابل عادل واتفق معه علي حل. أتفقنا أن نتقابل كل ليلتين في فناء منزلنا الخلفي ليلاً بعـد أن ينام الجميع. وفي الليلة الأولي لنا لبست أبهى فستان لدي وسرحت شعـري وتعطرت من أطيب عطر لدي وكانت فرحتي فرحتان , فرحة برؤية عادل وفرحة لبلوغي الرابعـة عشر من العمر. تسللت بهدوء إلي فناء منزلنا وبيدي مفرش صغير لنجلس عليه أنا وعادل. جلست في الفناء بإنتظاره وأخذت أراقب القمر وهو يشع نوره في ليلة تمامه وأراقب النجوم الجميلة التي تـتراقص علي نوره, وماهي إلا لحظات حتي سمعت صوت عادل وهو يهمس من أعلي سور منزله الملاصق لمنزلنا. نزل بهدوء إلي أرض فنائـنا وجلس بقربي علي المفرش وأخذ يقبلني بشوق وأثـني علي فستاني وشـعري ورائحة عطري, ولم أستطع شكره سوي بقبلة علي شفتيه الجميلة. تبادلنا القبلات الحميمة وقد بدأ عادل هذه المرة واثـقاً من نفسه عند كل حركة أو قبلة أو لمسة فسررت لذلك , ثم أخذ في تلميس فخوذي برفق حتي وصل إلي فرجي ثم أدخل يده من تحت لباسي وبدأ في لمس شفرتيه بسلاسة ونعومة ويده الأخري تداعب صدري في تـناغم جميل من كلتا يديه ويقبل ثغري بعشق وشوق , خلعنا ملابسنا بالكامل وشعرت ببهجة من تلاقي أجسادنا الدافئة في تـلك الليلة الرائعـة التي أبت إلا أن تـشاركنا فرحتـنا بنـسماتها التي حملت لنا رائحة الزهور الجميلة من حديقة منزلنا. أخذ عادل يقبلني بشغـف في عنـقي وصدري حتي أحسست بأن حلمات صدري ستـتـقـطع من شدة التـقبيـل وبدأ بلمس فخوذي وتـقبيلها منـتـقلاً من فخذ إلي الآخر حتي وصل إلي أسفل قدمي وقبلها مرات عديدة قائلاً .... أحبك يا هيفـاء وسأظل أحبك إلي أخر يوم في عـمري. أحسست تـلك الليلة بأني ملكة وعادل مالك قـلبي إلي الأبـد. حضنت عادل بكل محبة وقربته من جسمي أكثر وأكثر حتي لا يفـارق جسدي جسده وقبلت ثغره وعنقه وصدره وهو ما زال يلمس جسدي بأطراف أصابعه إلي أن عاد مرة أخري إلي فرجي ولكن هذه المرة كان فرجي مـبتـلاً ورطباً وصار يلعب عادل بأصبعه في بظري وباقي فرجي حتي أستطاع أن يدخل طرف أصبعه في فتحة فرجي التي سرعان ما بدأت بإفراز المزيد من البـلل وأنا في قـمة سعادتي وبدأت بالأ نين المبحوح وأطالب بالمزيد من الإثـارة التي أجادها عادل في تـلك الليلة, وعندما حاول أن يدخل أصبعه كاملاً شعرت بألم شديد في فرجي وكتمت صرختـي التي كادت أن توقظ جميع سكان مدينتي من شدة الألم وبعد لحظات الألم بدأت لحظات السرور والنشوة عندما بدأ عادل في إدخال قضيبه في فرجي علي مهل وفي حركات بطيئة وقصيرة إلي الأمام وإلي الخلف حتي أستطاع إدخال نصفه تـقريبا فبدأ في تحريكه بحركات سريعة وانتهت لغة الكلام وبدأنا لغة الأجساد الدافئة المتعطشة لـلـقـبـل والتحسيس والجماع, لحظات مرت علينا فـقدنا فيها الإحساس بوجود أحد سوانا في الكون , ولا نريد أن يشعر هذا الزمان بوجود قـلـبـان يـنـبضان غير قـلبـيـنا, تراقصت أجسادنا علي نـغـمات نشوتـنـا العارمة وأصبحنا جسد واحد في الحركات والعناق والإثارة. وإزداد لهـيـبي بعد أن أستطاع عادل أن يفقدني عذريتي التي لم ألقي بالآ لقيمتها ما دام عادل حبـيـبي وصديقي هو فارسي في تـلك الليلة. بدأت أشعر بثورة عادل وهو يحرك قضـيـبه داخل فرجي وكان يعمل سريعاً في الإيلاج ويديه تـتسند أكتافي وشفتيه تدغدغ حلماتي وأنا بدوري أبادله القبل وأمرر أصابعي علي ظهره حيناً وأستحثه علي سرعة الإيلاج بالضغط علي ظهره حيناً آخر. ومازلنا علي هذا المنوال حتي بدأنا نشعر بقرب إنفجار كبـتـنا الجنسي الذي أنتهي برعشة أجسادنا وهدوء العاصفة التي بدأتها أبدانـنا. أستـلقي عادل بجانبي منهكا متعبا وتعانقـنا وقبل جبهتي قبل أن نستـغـرق في غفوة قصيرة سرعان ما أنتهت علي صوت العـصافير معــلنة فجر يوم جديد في حياة عادل وهيفاء. ذهب عادل إلي منزله وعدت إلي غرفة نومي بهدوء قبل أن يستيقظوا أهلي. مرت الأيام وأصبحنا أكثر نضجاً ومعرفة بالجنس وكنا كل ليلة نستمتع بأوضاع جنسية مختـلفة وكثرت مواعيدنا الليـلية وبدأنا نـتحين كل الفرص لنـتعـانق ويـبوح كل منا للآخر بشوقه وحبه ونختم اللقاء بوصال جنسي يروي عـواطفـنا الملتـهبة ويصبرنا حتي نتـقابل مرة أخري. كبر عادل وظهر له شارب ولحية وأصبح قوي البنية وتميز بطوله عن باقي شباب الحي . وأصبحت أنا أجمل فتـاة في مدينتي علي الإطلاق بـشهادة النساء والفتـيات في مديـنتي من ثـناء وإطراء علي مظهري وجمالي وقوام عودي وتسريحات شعري وذوقـي في إختيار ملابسي ولكن قدري كتب علي أن أعيش دائما حزينة من دون أن أتـلذذ بدقائق الفرح التي أقاتـل من أجلها وذلك عندما أخبرني أبي بأن هناك عريس يطلبني للزواج !!! أخبرني أبي بإسم الرجل وكاد أن يغـمي علي من هـول الخبر, فالعـريس رجل طاعن في السن وعمره يفوق عمر أبي !!! شعرت في داخلي من إصرار أبي علي بالزواج من غير حول لي ولا قوة بالمكيدة التي وراءها بالتأكيد زوجة أبي القاسية للتخلص مني. بدأ والدي في ترتيـبات الزواج علي عجل وكأنه يريد التخلص مني , بكيت لحالي ومصيري من غير وجود عادل في حياتي بعد اليوم ولم أقوي علي مقابلته أو حتي إبلاغه برسالة, ودعوت له بالطمأنـنية والثبات عند سماع خبر زواجي من الناس. أقـتـرب موعد زفافي وبدأت بالخوف من الفضيحة وعقاب والدي إذا أكتـشف زوجي انـني لست عـذراء كما يعـتـقد الجميع. ظل خوفي يؤرقـني إلي يوم زفافي للرجل الذي كرهتـه من كل قـلبي حتي قبل أن أراه. أنتهت مراسم الزفاف وكأنها حلم مر في خيالي وبالكاد أذكر الأحداث أوالوجوه التي أتـت للمباركة بالزواج. بعـد أن ودعـت أبي في قاعـة الزفاف أصطحبني زوجي منصور للذهاب إلي منزلي الجديد في سيارة فاخرة من طراز رولز رويس بيضاء اللون. نظرت إلي وجه منصور وبدأ لي رجل وقور هادئ الطباع . حاول زوجي إدارة الحديث ولكني كنت أرد بإجابات قصيرة من دون النظر إليه. بدأ السائق يـهدئ من سرعة السيارة عـند إقـترابنا من قصر كبير ومضئ يقع في طرف المدينة. دخلت السيارة من بوابة القصر الكبير وبدأت تسير علي طريـق معـبد بيـن حدائق القصر

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Retour à l'accueil

Présentation

Recherche

Calendrier

Avril 2024
L M M J V S D
1 2 3 4 5 6 7
8 9 10 11 12 13 14
15 16 17 18 19 20 21
22 23 24 25 26 27 28
29 30          
<< < > >>

Créer un Blog

Créer un blog sexy sur Erog la plateforme des blogs sexe - Contact - C.G.U. - Signaler un abus