الادب الإيروسى

Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:58


هيفــــاء تكتشف
1. إسمي هيفاء وأبلغ من العمر 26 عاما ً فقدت والدتي وأنا في الخامسة من عمري , بعد سنة من وفاة والدتي تـزوج أبي من إمرأة كريمة حنونة أغـدقت علي بكل المشاعر الطـيـبة وأشعرتـني بالحب الكبير الذي فـقدته بعـد وفاة والدتـي ولكن تبدل الحال بعد أن أنجـبت طفلها الأول وأصبحت تـقسوعلي وتعامـلني كـخادمة لها ولـطفلها فكنت أول من يستـتيقظ في الصبـاح لـتـنظيف المنزل وإعداد الفطور والقيام بكل واجبات زوجة أبي وأذهب إلي مدرستي بعــد موافـقتها ومدي رضاها عن تـنظيف المنزل في ذلك اليوم. كل يوم يمر تـزداد فيه قـسوتها علي وتـفعـل المسـتـحيل لإغضاب أبي مني ومنعي من الذهـاب للـمدرسة. رجوت أبي وحادثته مراراً لعـله يصدقـني أني دائـماً مظـلومة ومهانة من زوجته ولكن قوة شخصية زوجة أبي كانت أقوي من أبي المـغـلوب علي أمره فـقررت بـعـدها أن لا أغضب زوجة أبي حتي لا تعاملني بشر أنا في غني عنه . علاقـتي مع أبي مع مرور الوقت أصبحت مفقودة وكذلك علاقـتي مع إخوتي الصغار, وكان ملجئ وصديقي وكاتم أسراري ... عادل ... إبن الجيران الذي تربطني به صداقة قوية لتـشابه ظروفنا الإجتماعية , عادل كان يكبرني بثلاثـة أعوام وأمه متـزوجة من رجل آخر بعد طلاقها من أبيه وتسكن في مدينة أخري. وكان دائما ً يشكو لي من زوجة أبيه التي تـسوقه أفظع الإهانات والضرب في كل صغيرة وكبيرة. كـنا نجتمع دائما في سطح بناية قريـبة من منزلنا ونـنسي همومنا ومـعاناتـنا ونتحدث عن أحلامنا وماذا نريد أن نفعل عندما نصبح كباراً ونضحك ونتمازح بكل ما تـحمله الطفولة من براءة وعـفويـة. عندما بلغت الثالثة عـشر من عمري بدأ جسمي ينضج ويتـشكل , إزداد طولي وبدأ صدري بالبروز وأصبحت ملامح وجهي تـتضح وتـكشف عن وجهي الجميل. في هذه السنة من عمري تعرفت علي أمور جديدة بالنسبة للفـتاة بعد أن أستيقظت في ليلة من الليالي علي ألم في بطني وخروج سائل أحمر من فرجــي. لم أستطع إخبار زوجة أبي من الخوف , ولكني سألت بعض من قريـباتي وشرحوا لي عن هذة الخصوصيات بالطريقة الخاطئة وأخبروني عن كل الأمور التي تـزيد من إثارتي وتهيج الغرائز واستغلوا جهلي في هذه الأمور وسذاجتي وقاموا بـتـدريـبي علي إستحضار هذة الشـهوة وإثارتها والإنفعال معها والتـلـذذ بها. في البداية احتـقرت نفسي ولم أستطع فعلها ولكن في يوم من الأيام ضربـتـني زوجة أبي وأغـلقت علي باب غرفتي كجزاء لي, تمددت علي فراشي وسرحت في أفكار كثيرة وفجأة طرأت لي فكرة العادة السرية, فقمت بتحسـس فرجي وتـلميس شفرتيه بهدوء بأصابع يدي الناعمة وشعرت بإسترخاء جميل ثم بدأت بتحسس بظري برفق وقمت بهزهه بطرف أصبعي لأ تـفقد حجمه وطريقة إستـثارته وذلك لإستحضار الشهوة , كان بظري صغيراً وجافاً إلي حد ما, فرطبت أصبعي بطرف لساني وقمت بمداعبة بظري حتي بدأ يزداد حجمه وأحسست ان فرجي بدأ يفرز مادة لزجة تسهل من مداعبة فرجي وبظري من دون أن أقوم بترطيب أصابعي بلـساني و بدأت أسرع في مداعبة فرجي فكانت يدي اليمني تداعب بظري ويدي الأخري تــتـلمس باقي فرجي ومنطقة العانة وفخوذي. شعور لذيذ ونشوة عارمة سرت في جسدي بعد دقائق من إثارة غريزتي, وانشرحت نفسي لهذه الوصفة السحرية وقررت أن أحـتـفظ بسر هذة الوصفة السحرية لنـفسي وان أستخدمها كل يوم كـعـلاج روحي لمـأسـاتي اليوميـة مع زوجة أبي القاسية. تبدلت أيامي من حزن إلي فرح مع هذه الوصفة السحرية التي تعـودت علي ممارستها أكثر من مرة في اليوم وأصبحت كثيرة الجلوس في غـرفتي لممارسة هذه العادة والتفكير بكل مايـثـير شهوتي وغـرائزي الفطرية. وبدأت بقراءة كل ما أحصل عليه من كتب وقصص عن الجنـس وكان عادل يتبادل معي هذه الكتب والقصص وعندما نـتـقابل في مكاننا الدائم كنا نـتـناقـش في قصص الجنس والغرام. في إحدي الليالي أصبت بشبـق غير معهود عندما كنت أمارس العـادة السـرية فلم يعـد يكفيني ما أقوم به من مداعبة بظري وحلمات صدري بل كانت تـزيـدني ناراً وثورة وأشعر برغبة أكثر في تدخـيل أصبعي إلي داخل فرجي أوالوصال الجنسي مع رجل كما قرأت في القصص ولكـنـي أجبرت نفسي علي إنهاء نشوتي بالطريقة المعهودة . في اليوم التـالي قابلت عادل وقصصت عليه ماذا حل بي في الليـلة السابقة, فقال لي لماذا لا نفـعـل مثـل ما نري في القصص فوافـقـته علي الفور وتعـاهدنا أن يـبقي كل ما يدور في السطح بيـنـنا إلي الأبـد. قبـلني عادل علي خدي وقبلـته بـقبلة أخري علي شفـتيه وضحكنا فرحا وخوفا في نفس الوقت ولكننا نسـينـنا الخوف بعـد قبلات طويـلة لازلت أذكر طعـمها بعـد كل هذه السـنـيـن, تحركت قـليلا للقـرب منه فاصطدمت يدي عفوياً بشئ قاسي تحت بطن عادل, فـسألته عن هذا , فقام بخلع ثيابه وجعلني أشاهد قضيـبه فمسكت قضيـبه وبدأت أكـتـشف هذا العضو علي الطبـيـعة وسأ لت عادل كيف تمارس الـعادة السرية ؟ فشرح لي الطريقة وبدأ بممارسة الطريقة أمامي ثم أكملت بيدي ما بدأه هو ورأيت عادل وهو مقـفل العـينين ويتمـتم بكلمات غير مفهومة ولكن بدأت عـلي ملامح وجهه عـلامات السرور وطالبني بعـدم التوقـف عـن حركة يدي وهي تصـعـد وتـدنو ممـسكة بقضـيـبه وما هي إلا لحظات حتي بدأ عادل يـقوم بحركات متشنجة وسريعـة, ورأيت خروج سـائل دافئ شفاف يميل للون الأبيـض يتدفـق من قضيـبه بسرعة وعـلي دفعات . هالني منظر عادل وهو مستلقي علي الأرض مـجهـداً بعـد هدوئه من نشوته. سـررت كثيراً بعد هذه الفعلة عندما رأيت وجه عادل وهو يبتسم لي قائلا: لم أصل لنشوة كهذه التي فعـلتها بي !! قام عادل وجلس بجانبي وقال جاء دورك الآن !! فـقـلت له إني أرغـب في عمل ما هو مكتوب في القصص من عناق وتـقبيل ووصال ولن أكتفي وأهدأ إلا بالوصال فـلم تعـد العـادة السريه تطفئ نار شهوتي. قبلت عادل ووضعت رأسي علي صدره وبدأ بلمس شعـري ثم عـنـقي بطريـقة حنونة وناعمة, فأمرته أن يداعـب صدري وقمت بخلع لباسي وحمالة صدري وأستلقيت عـلي ظهري بجانـبه وكـان عادل مـندهـشاً من جمال صدري وبروز حلماته وسرعان ما بدأ بمداعـبته وتـقبيله برفق وبدأت أشعـر بلذة أجمل من أي وقت مـضي , ثم أخـذ يـقبل حلماتي بـشدة ويده تتحسس باقي جسدي إلي أن شعـرت بيده فوق فرجي فطلبت منه لمس فرجي من تحت لباسي وعندما فعـل سرت رعـشة جامحة هزت جسدي بالكامل ورجوته أن لا يتوقف عن اللمس وأخبرته بوجود منطقة البظر وكيف يداعـبها ولكن طريقة عادل في اللمس كانت أجمل مائة مرة من طريقتي , أخذنا في التقبيل والعناق لمدة طويلة إلي أن وصلت لتلك الثورة التي شعـرت بها ليلة أمس فطلبت من عادل محاولة إدخال قضـيـبه في فرجي وحاول وحاول وحاول .... ولكن باءت المحاولات بالفشل... فكلانا لا يعرف الطريقة . فـقررنا المحاولة في يوم آخر لشعورنا بالإرهاق. عـدت إلي المنزل قبل مغيب شمس ذلك اليوم وأنا مبتهجة بعد تجربتي الجميلة مع عادل. أستـقــبلـنـي أبي بفـظاظة ونـهرني لطول غيابي عن المنزل والبقاء في الخارج إلي هذا الوقت, وقال لي أصبحتي الآن شابة ولم تعـدي طفلة ويجب عليك مراعاة الأدب وعدم الخروج للعب كما تعـودتي سابقاً فأنت الآن علي مشارف البلوغ ويجب عليك البقاء في المنزل والجلوس مع النساء. كاد أن يغـمي علي بعـد سماع كلام أبي, كيف لي أن أتحمل زوجته طوال اليوم ؟ وكيف أعيش من دون عادل بعـد أن أصبح صديقي وسلوتي وكاتم أسراري ؟ كيف أستطيع كبح جماح شهوتي المجنونة وأنا بعـيدة عن عادل ؟ نمت تلك الليلة السوداء بعـد أن أشتكت عيناي من كثرة البـكاء, أستيقظت في الصباح وعلي عجالة ذهبت للمدرسة لأقابل عادل واتفق معه علي حل. أتفقنا أن نتقابل كل ليلتين في فناء منزلنا الخلفي ليلاً بعـد أن ينام الجميع. وفي الليلة الأولي لنا لبست أبهى فستان لدي وسرحت شعـري وتعطرت من أطيب عطر لدي وكانت فرحتي فرحتان , فرحة برؤية عادل وفرحة لبلوغي الرابعـة عشر من العمر. تسللت بهدوء إلي فناء منزلنا وبيدي مفرش صغير لنجلس عليه أنا وعادل. جلست في الفناء بإنتظاره وأخذت أراقب القمر وهو يشع نوره في ليلة تمامه وأراقب النجوم الجميلة التي تـتراقص علي نوره, وماهي إلا لحظات حتي سمعت صوت عادل وهو يهمس من أعلي سور منزله الملاصق لمنزلنا. نزل بهدوء إلي أرض فنائـنا وجلس بقربي علي المفرش وأخذ يقبلني بشوق وأثـني علي فستاني وشـعري ورائحة عطري, ولم أستطع شكره سوي بقبلة علي شفتيه الجميلة. تبادلنا القبلات الحميمة وقد بدأ عادل هذه المرة واثـقاً من نفسه عند كل حركة أو قبلة أو لمسة فسررت لذلك , ثم أخذ في تلميس فخوذي برفق حتي وصل إلي فرجي ثم أدخل يده من تحت لباسي وبدأ في لمس شفرتيه بسلاسة ونعومة ويده الأخري تداعب صدري في تـناغم جميل من كلتا يديه ويقبل ثغري بعشق وشوق , خلعنا ملابسنا بالكامل وشعرت ببهجة من تلاقي أجسادنا الدافئة في تـلك الليلة الرائعـة التي أبت إلا أن تـشاركنا فرحتـنا بنـسماتها التي حملت لنا رائحة الزهور الجميلة من حديقة منزلنا. أخذ عادل يقبلني بشغـف في عنـقي وصدري حتي أحسست بأن حلمات صدري ستـتـقـطع من شدة التـقبيـل وبدأ بلمس فخوذي وتـقبيلها منـتـقلاً من فخذ إلي الآخر حتي وصل إلي أسفل قدمي وقبلها مرات عديدة قائلاً .... أحبك يا هيفـاء وسأظل أحبك إلي أخر يوم في عـمري. أحسست تـلك الليلة بأني ملكة وعادل مالك قـلبي إلي الأبـد. حضنت عادل بكل محبة وقربته من جسمي أكثر وأكثر حتي لا يفـارق جسدي جسده وقبلت ثغره وعنقه وصدره وهو ما زال يلمس جسدي بأطراف أصابعه إلي أن عاد مرة أخري إلي فرجي ولكن هذه المرة كان فرجي مـبتـلاً ورطباً وصار يلعب عادل بأصبعه في بظري وباقي فرجي حتي أستطاع أن يدخل طرف أصبعه في فتحة فرجي التي سرعان ما بدأت بإفراز المزيد من البـلل وأنا في قـمة سعادتي وبدأت بالأ نين المبحوح وأطالب بالمزيد من الإثـارة التي أجادها عادل في تـلك الليلة, وعندما حاول أن يدخل أصبعه كاملاً شعرت بألم شديد في فرجي وكتمت صرختـي التي كادت أن توقظ جميع سكان مدينتي من شدة الألم وبعد لحظات الألم بدأت لحظات السرور والنشوة عندما بدأ عادل في إدخال قضيبه في فرجي علي مهل وفي حركات بطيئة وقصيرة إلي الأمام وإلي الخلف حتي أستطاع إدخال نصفه تـقريبا فبدأ في تحريكه بحركات سريعة وانتهت لغة الكلام وبدأنا لغة الأجساد الدافئة المتعطشة لـلـقـبـل والتحسيس والجماع, لحظات مرت علينا فـقدنا فيها الإحساس بوجود أحد سوانا في الكون , ولا نريد أن يشعر هذا الزمان بوجود قـلـبـان يـنـبضان غير قـلبـيـنا, تراقصت أجسادنا علي نـغـمات نشوتـنـا العارمة وأصبحنا جسد واحد في الحركات والعناق والإثارة. وإزداد لهـيـبي بعد أن أستطاع عادل أن يفقدني عذريتي التي لم ألقي بالآ لقيمتها ما دام عادل حبـيـبي وصديقي هو فارسي في تـلك الليلة. بدأت أشعر بثورة عادل وهو يحرك قضـيـبه داخل فرجي وكان يعمل سريعاً في الإيلاج ويديه تـتسند أكتافي وشفتيه تدغدغ حلماتي وأنا بدوري أبادله القبل وأمرر أصابعي علي ظهره حيناً وأستحثه علي سرعة الإيلاج بالضغط علي ظهره حيناً آخر. ومازلنا علي هذا المنوال حتي بدأنا نشعر بقرب إنفجار كبـتـنا الجنسي الذي أنتهي برعشة أجسادنا وهدوء العاصفة التي بدأتها أبدانـنا. أستـلقي عادل بجانبي منهكا متعبا وتعانقـنا وقبل جبهتي قبل أن نستـغـرق في غفوة قصيرة سرعان ما أنتهت علي صوت العـصافير معــلنة فجر يوم جديد في حياة عادل وهيفاء. ذهب عادل إلي منزله وعدت إلي غرفة نومي بهدوء قبل أن يستيقظوا أهلي. مرت الأيام وأصبحنا أكثر نضجاً ومعرفة بالجنس وكنا كل ليلة نستمتع بأوضاع جنسية مختـلفة وكثرت مواعيدنا الليـلية وبدأنا نـتحين كل الفرص لنـتعـانق ويـبوح كل منا للآخر بشوقه وحبه ونختم اللقاء بوصال جنسي يروي عـواطفـنا الملتـهبة ويصبرنا حتي نتـقابل مرة أخري. كبر عادل وظهر له شارب ولحية وأصبح قوي البنية وتميز بطوله عن باقي شباب الحي . وأصبحت أنا أجمل فتـاة في مدينتي علي الإطلاق بـشهادة النساء والفتـيات في مديـنتي من ثـناء وإطراء علي مظهري وجمالي وقوام عودي وتسريحات شعري وذوقـي في إختيار ملابسي ولكن قدري كتب علي أن أعيش دائما حزينة من دون أن أتـلذذ بدقائق الفرح التي أقاتـل من أجلها وذلك عندما أخبرني أبي بأن هناك عريس يطلبني للزواج !!! أخبرني أبي بإسم الرجل وكاد أن يغـمي علي من هـول الخبر, فالعـريس رجل طاعن في السن وعمره يفوق عمر أبي !!! شعرت في داخلي من إصرار أبي علي بالزواج من غير حول لي ولا قوة بالمكيدة التي وراءها بالتأكيد زوجة أبي القاسية للتخلص مني. بدأ والدي في ترتيـبات الزواج علي عجل وكأنه يريد التخلص مني , بكيت لحالي ومصيري من غير وجود عادل في حياتي بعد اليوم ولم أقوي علي مقابلته أو حتي إبلاغه برسالة, ودعوت له بالطمأنـنية والثبات عند سماع خبر زواجي من الناس. أقـتـرب موعد زفافي وبدأت بالخوف من الفضيحة وعقاب والدي إذا أكتـشف زوجي انـني لست عـذراء كما يعـتـقد الجميع. ظل خوفي يؤرقـني إلي يوم زفافي للرجل الذي كرهتـه من كل قـلبي حتي قبل أن أراه. أنتهت مراسم الزفاف وكأنها حلم مر في خيالي وبالكاد أذكر الأحداث أوالوجوه التي أتـت للمباركة بالزواج. بعـد أن ودعـت أبي في قاعـة الزفاف أصطحبني زوجي منصور للذهاب إلي منزلي الجديد في سيارة فاخرة من طراز رولز رويس بيضاء اللون. نظرت إلي وجه منصور وبدأ لي رجل وقور هادئ الطباع . حاول زوجي إدارة الحديث ولكني كنت أرد بإجابات قصيرة من دون النظر إليه. بدأ السائق يـهدئ من سرعة السيارة عـند إقـترابنا من قصر كبير ومضئ يقع في طرف المدينة. دخلت السيارة من بوابة القصر الكبير وبدأت تسير علي طريـق معـبد بيـن حدائق القصر

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:52


كنت فرحا لشراء ابى لى سياره جديده وكنت فى السن 18 سنه فقلت فى نفسى يجب على ان اكون مثل الشباب اجوب الشوارع واطارد الفتيات فذهبت ولبسة احسن ملابسى(تكشخت)فذهبت اجول فى الشوارع والحق الفتيات ولكن دون فايدة اى وحده اكلمها تصرخ او( ماتعطينى ويه) فشعرت بخيبة امل فتأخر الوقت اتجة نحو البيت وفى الطريقصادفتنى اشارة مرور ووقفت وكنت استمع الى اغنيه وانا سرحان فاذا بسياره وقفت بقربى ويتعالى منها صوت المذياع فالتفة نحو السياره محاولا ان ارئ من فى السياره ولكن لم ارى اى شى لان كان الزجاج ملون فأضأت الاشاره فاج السياره التى كانت بقربى تنطلق كل البرق وفى نصف الطريق خففة السياره السرعه وتقربت مني وبدة يضايقونى فوقفت السياره امامى فنزلت من السياره مسرعا وكنت غضبنا وكنت احسب بعض الشباب يريدون ان يتشاجرون فعندما اقتربت من السياره فانطلقت السياره مسرعه قلت فى نفسى خالهم يولون فركبت السياره وندما وصلت عند البيت نزلت لكى افتح باب البيت لكى ادخل السياره فوجدة سياره تقف خلف سيارتى وكانت نفس السياره التى كانت تضايقنى فقلت اكيد احد اصدقائى يريد ان يمزح معى فتقربت عند السياره فنزلت النافذه فاذا بى اجد الرعة فتيات كالقمر فقالت لى وهى تضحك زعلت قلت لا عادى قالت مابا اطول عليك بس منى تريد ان تتعرف عليك قلت من منى وين هى قالت جالسه خلفى فنزلت النافذه ووجدة ملاك جالسه قالت لى كيف حالك وحمر وجهى فقالت لى الفتاه التى جالسه فى الامام شو بتاعطيها الرقم او لا قلت هذارقم التلفون قالت كم عمرك قلت 18 ليش هذا السؤال قالت انا...31 ومنى 25 وانا عمت منى فاذا بى ابى يخرج من البيت وكان متجه الى المسجد لصلاة الفجر فرانى ابى وقال اتكلم امنو الحين يلا تعالو صلوا وضن ابى انى اكلام احد الاصدقاء فقلت ياله الحين ياى فقلت لهم الحين باتركم وانتى لا تنسي التلفون قالت اوكى فذهبت الى المسجد فصليت ولم اعرف كم صليت او شوقرات وكانت صورتها لم تذهب من عقلى فدخلت الغرفه فرن جرس الهاتف ورفعة سماعة الهاتف فاذابها اسمعها تقو ل فلان قلت نعم قالت كيف حالك..........الخ المهم عمتى عازمتك على الشاليه لنتعرف على بعضنا اكثر قلت اوكى قالت لى اسم الشاليه بس سير احجزالشاليه باسمك عشان عمتى ماتبغ احد يعرف انها حاجزه الشاليه اتعرف اتخاف زوجها يعرف .....الخ وانا على ويهى قلت اوكى فنمت قليلا فاستيقضيت على جرس الهاتف فرفعت السماعه حبيبى قوم فجلست على السرير قالت حبيى قوم يلا حبيبى فقالت متى باسير بتحجز الشاليه قلت الحين رايح وقمت فذهبت الىالشاليه فحجزت فاتصلت فقلت روحوا الشاليه رقم.... وانا قلت حق الاستقبال بيجون الاهل وعطهم المفاتيح قالت اوكى انحن بنروح الحين وانته بعد ساعتين تعال علشان انكون جاهزين قلت خلاص فجلست انتظر فغفلت ونمت واستيقظت على العشاء وجرس الهاتف يرن فقالت وينك حبيى خفت عليك ليش ماجيت قلت الحين جا ى عطنى ساعه وان جاى قالت استناك طرت مثل الطاروخ اخذت دش وتعطرت وانتوا تعرفون دهن عود ........الخ وذهبت مسرع فوصلت الشاليه وكنت اتصبب عرقا وقلبى يدق بسرع واكاد استطيع ان اتنفس لم اعرف شو صار لى ودخلت فوجت حوالى 4 او 5 بنات يرقصن ويشربن الخمر وكانت غزالتى جالسه فعندما راتنى جريت وحضنتنى وقبلتنى على خدى افجلستنى بقربها وهى تمسك يدى وقالت لا تستحى حبيى واتت عمتها فقدمت لى شراب وقلت لا انا مااشرب الخمر وجلسنا وهن يرقصن وقلت هى كنى (هارون الرشيد) فقالت احدى الفتيات انا بروح قات الثانيه خذينى معاك المهم بقينا انا ومنى وعمتها قالت حبيى قوم انروح الغرفه فاخذة بيدى فدخلنا الغرفه فقالت خمس دقائق اخذ دش فخرجت وهى لابسه لبس نوم والصدر كانها تفاحه والطيز اه شو اقول ماقدر ان اعبر فقالت شورايك فى جسمى وهى تتمايل فخلعت ثوبىوعينها على زبى واقول لها باخذ دش فهجمت على فمسكت زبى وهى تقول حبيبى... امصه....ارجوك امصه..فدفرتنى على السرير واخذت تمص زبى بصراحه ماشى احسن منها فى المص وهى تلحس جميع جسمى وترجع على زبى اه..اه... حبيبى هذا الزب الى اتمناه (وكان زبى من الحجم الكبير) وهى تسرع فى المص ويدى تلعب فى كسها اه مأحلا هذا الكس جميل ومنتفخ وانا اقول لها لا حبيبتى باكته باكته وهى تقول كته حبيى فى ثمى فاكتيته فى ثمها وشربت المنى وهى تقول...اه..حبيبى محلا زبك قالت حبيبىفمسكت براسى ووضعته بين فخوذها وهى تقول مصه العب فيه العب بلسانك حبيى حط اصبعك حركه بسرعه بسرعه اسرع حبيبى جايه جايه ..حبيبى نيكنى.... نيكنى فقذة عليهاووضعت زبى فى كسها نار نار وهى تقول ايوه حبيبى اسرع ..اسرع كته كته فكتيت فيها وطحت على صدرها وهى تقول حبيبى ابغى من وراه وان اقول ماقدر خلينى استريح وهى تقول حبيــــــــــــــبى ارجــــــــــــــوك فنهضت وبدت تلعب بزبى فعندما انتصب احضرت الفازلين حبيبى زبك كبير شوى شوى فادخلة زبى فى طيزها شوى شوى وهى تقول اخ...اخ.... اكثر دخله اكثر فكنت خايف عليها هل الزب وين يسير ولا تحس كنت مرهقا وبدت هى تتقدم وتتاخر وفجاء دخلت علينا عمتها فقمت من عليها اريد ان اتغطى منها فقالت لا تخاف هاى عمتى عادى فتقربت منى فمسكت زبى وهى تلعب به ام ام ام كبير فدعتنى للوراء فاخذة تمص زبى ومنى قفزت ووضعت كسها على وجهى وتقول مصه حبيبى مصه وعمتها تقفز على زبى بسرعه فكتيته وهى مازالت تتحرك للامام والاخلف وان اقول اصبر تعبت مت والله والله ماقامت الى انا مادرى فى نفسى هل نمت او دوخت
ونهضت من النوم فلم اجد احد فعندما حاولت تن اخرج تلقيت بال الامن مال الشاليه وقال تفضى الغرفه قلت نعم واتجهة نحو الاستقبال علشان اخذ الباقى فوجدة الفاتوره4500 درهم ةانادافع 1000 كحجز وعندما اخرج يرجعونه الى واندهشت كان لايوجد فى محفضتى غير 2000 فاتصلت بابن عمى فدفع الباقى
ولم ارى اى منهم حتى الان لم اعرف هل هم من الانس اوالجن؟؟؟؟؟؟؟؟

 

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:51


حكايتي مع طنط
من قصة الغلام ذو التسع سنوات

 

قلنا أن هذا الغلام لاحظ أن جارته التي هي

في سن امه ترفع ملابسها الشفافة

تقريبا حتى بانت أفخاذها، وكان هذا المسكين

يعتقد أنها بريئة وكان يختلس

السرقة الى افخاذها ثم تفاجأ بجزء من فرجها

وقد بان فأخذ يتصبب عرقاً من هول

المنظر....

 

المهم أن هذا الغلام أخذ الخوف يدب فيه

ولاشعورياهرب من هذا الموقف خارجا من

الجارة الى منزلهم ولا يدري مايفعل ، ومع

مرور الايام لم يستطع هذا الغلام أن

ينسى ذاك المنظر الجميل لساقي المرأة وأفخاذها

ومابينهما وأخذ يتخيلها في كل

ليلة ثم يحتلم بها في منامه وببرائته ولم

يفهم مقصد الجارة الحميمة ، وفي ذات يوم

زات الجارة أمه وكانت تخشى أنه ذكر لها شيئا

ورأته حينما دخلت فزاد خوفها

وخوف الغلام من هذه الزيارة المهم أنها أكتشفت

أن الغلام كتم سرها وهو كذلك

أكتشف أنها لم تخبر أمه بشئ وتكررت الزيارات

وأطمئنا الاثنين لسلامة موقفهما من

الفضيحة ، وأصبحت الجارة تفكر كيف تستدرج هذا

الصبي مرة أخرى الى منزلها ¡

وهويتمنى أن يذهب اليها مرة أخرى

وبعد مرورة ستة أشهر وقد تخيل كل منهما أن

الآخر نسي الموضوع ذهب صاحبنا الى

زيارة إبن الجارة الذي يصغره سنا عند عتبت

الباب ولما علمت الجارة بمقدم

الحبيب الصغير الى عتبت الباب ذهبت الى المطبخ

لعمل شاي وأحضرت بعض البسكويت

ودعتهما للدخول لتناول الشاي والبسكويت بالداخل

ففرحا بذلك ودخلا ، ووجد

صاحبنا جارتهم وهي ترحب بهم بحفاوة بالغة ¡

المهم ان الجارة الان تفكر كيف

تدبر لابنها ان يغادر المنزل تاركا هذا الغلام

لها وبالفعل (إن كيدهن عظيم)

رأت أنها قبل ان يغادر ابنها لابد وان تدخل

في جو هؤلاء الاطفال وتلعب معهم

وتقص عليهم القصص المفيدة والمسلية وفجأة جاء

زوجها (مطربل) الى المنزل ودخل

عليهم فقدمت له قائمة طلبات لابد وأن يحضرها

وأقترحت عليه أن يأخذ إبنها

لاحضار هذه الطلبات ذهب الاب ومعه إبنه لتنفيذ

هذه الاوامر وأراد الغلام

صاحبنا أن يستأذن لإنه بقي لوحده بعد خروجهم

فقالت له الجارة

إن تدليكك المرة السابقة كان فعلا ممتاز

وعالجها من آلام كثيرة ورجته أن يفعل

ذلك مرة أخرى

فقال الغلام

لابأس

فستلقت الجارة ورفعت قميصيها إستعداداً لهذا

المساج الجميل ، وبدأ الغلام

بالفعل بعمل اللازم وقد قرر في نفسه أن

يستمتع بكل لحظة وكل حركة وأن ينظر

لكل شيء يستطيع سرقة النظر اليه وحينما بدأ

العمل بكل لطف وبدأ بساقها ثم

فخذيها قالت له ارتفع قليل للإعلى لإن هذا

يؤلمني أكثر فرفعت قميصها ورأى

صاحبنا عجباً شيء منتفخ جميل فهاج جنسياً

وإنتصب قضيبه وقامت بتلميسه بطرق

غير مباشرة المهم أن الجو إشتعل حماسا من

الطرفين ووجد هذا الغلام نفسه وقد

أخذ يدلك هذا الكس ثم البطن والثديين وفجأة

وجدا أنفسهما عاريين تماما وقالت

الجارة من أين لك بهذا الذكر وهذه الذكورة

إنت فعلا شاب مغري ولطيف فضمته

اليها وقالت له أتعرف مايجب عليك عمله الان

 

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:48

قــبــلــة الــحــيــاة


حياة هو إسمي... عمري أربعة وثلاثون عاماً . أعمل مديرة لمدرسة بنات . متزوجه. ولي ولدان في بداية المرحلة الثانوية . نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم الكبرى 0 يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها 0 يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة مساءً في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين .

وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً 0

لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً 0

ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر 0


صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق


وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج 0 وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح . له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً 0 سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة .


ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي . لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني . وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر . وكنت أشعر بنهداي يتحطمان فوق صدره العريض . لكن دفء صدره وإحتكاك حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها . 0

مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي 0 عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب 0

تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببطء شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهداي و بطني

أنا الأن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً 0 وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي 0

كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في إمتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على إستحياء .

بدأت قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في إفتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت . لكنها لم تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو مثلث السلامة كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً البته .

وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبيئ تحت سرواله عندها إبتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة . ماذا تريدين .؟ وهل تعرفي ما تفعلين .؟ 0 أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد 0 سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟0 وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة 0 ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً . تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول إفتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه 0

إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي . لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالإعتراض و الإستهجان وإظهار النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه 0

وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض 0 بيد أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقاي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره 0

قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدى في يدي متدلياً لم يجهز بعد لإقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه . تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي . وفجأة . قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي . عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب . وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه 0 وتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته 0 ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الإمتداد وقد إنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية 0 وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها 0 عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي 0

وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها 0 وبدأ في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الإثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض 0 وأستمر طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته 0 وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي وأحتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الإنكماش داخل كسي إلى أن خرج منه 0 قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة إمتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء0

خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر . وكان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي بإستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى 0

خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات 0 وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0

صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج 0 وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق 0 وحتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم .

وبعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة 0 أستيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني 0 ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي 0

وما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي اليومي . وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت خيالاتي وإستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى تعبت وغلبني النعاس 0

تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها 0

وما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في إلتهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية . وما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي . وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي . مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني 0ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي إفتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي .

وكلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات . ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً . وفي المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف 0 وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وأنتظرت لحظات فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي 0 وبدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف . كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط اللذة ويداي تستند على صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي 0 وبدأت حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة وشهقت وأنا أبحث عنه بيدي كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني . ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر شيئا إهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر كسي .

وبدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولاً مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل إتجاه من شدة الرعشات وبدأ طارق في الإختلاج و الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها طرقعة عظام ظهري 0

مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه 0

ونزلت من على صدر طارق إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في جميع عضلات جسمي 0

خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة وذهابا . ويشير لي بالنزول . ونزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي 0 و أنزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية بإعتبار أنني التي كنت أنيكه . وأخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن أمصه . وتمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه . ونجح في مسعاه وسط ضحكات إمتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة واختفت آهة ألمي بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفيه خشية سقوطي فجأة في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة إستمتاعي . واستطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجائاتي المتعددة بوقف النيك للحظه . وأسرعت بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض وعلى جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس عليه ورفع ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذه النيكة . وكان طارق يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلام . وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها داخل رحمي المتشنج و المتعطش . لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ حياتي 0 وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة 0 مرت دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان إنسياب منيه الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام 0

خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه إعتذر لتأخره كما أنه نبهني بإقتراب الساعة من الثامنة مساءً 0 تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا .0 وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث السلامة 0

مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير ألبته . حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج أحلامي إنتظاراً ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد 0 وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل سبت بل أنه حتى أيام الإمتحانات النصفية ونظراً لبقاء الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الإنضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها 0

ذات يوم زارتني هيام وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد بعيد . كنت وهيام صديقتا طفولة فهي إبنة عمي وفي عمري 0 تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى 0

لنا الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق أسرارها الشخصية . ولكني حتى الأن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت 0

تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمور العائلية عندها بدأت هيام في الشكوى بمرارة لإفتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط . وبدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن النار الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها . وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى الفضيحة أو الإبتزاز . وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي ألام شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هيام و التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي . وأمام دموعها خطر لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها رغبه 0

وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف . بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً مضموناً لهذا الغرض .

صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها بإختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها إسماً أو موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هيام تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده .... لعدم إعترافي لها قبل ألان على الرغم من صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب . وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي . وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و الإمتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب 0

مضت عدة أيام كانت هيام تكلمني هاتفيا فيها يومياً وهي إما تسألني عن الموعد المحدد أو تستوضح عن الشخص ومميزاته 0 وأخبرتها عصر الجمعة بأن عليها أن تكون في فيلاتي قبل الخامسة على أن لا تنسى إحضار مايوه السباحة معها 0

وبعد الرابعة بقليل كانت هيام موجودة عندي . إلا أنها هذه المرة كانت أكثر إشراقاً ومرحاً بل ويبدو أنها لم تضع الأيام الماضية هدراً حيث أحسنت إستخدام كريمات البشرة و الترطيب والشد بحيث ظهرت وكأنها أصغر مني بسنوات عديدة وكأنها عروس جديده وأكثر من ذلك همست لي بأنها قد إستخدمت بعض المستحضرات لتجفيف ماء كسها وتضيقه 0

قبل الخامسة وبعد إلحاحها كنت وهيام داخل المسبح وهي ترتدي عدداً من الخيوط المتقاطعة تسميها مايوهاً . بل حتى مثلث السلامة تقلص وأصبح كأنه سهم صغير يشير إلى موضع كس متعطش . وبدا جسدها البض متورداً يضج بالحيوية والشهوة حتى أنني منعت نفسي مراراً من تحسس نهداها وبقية مفاتنها 0 وأخذت أشرح لها وكأني مرشدة سياحية مواقع المسبح وأهم ما حدث فيها من معارك بيني وبين طارق وهي داهشة مأخوذة متوعدتني وواعدة نفسها بتحطيم أي رقم قياسي 0

وفيما نحن نتضاحك داخل المسبح دخل طارق الذي تراجع فور ما شاهد هيام معي داخل المسبح . إلا أنه عاد فور ندائي عليه متوجهاً بخطوات ثابتة نحو المولدات دون أن يلتفت إلينا داخل الماء . ونظرت إلى هيام فإذا بها قد بهرت به وبدا عليها أن قواها قد خارت تماماً لمجرد مشاهدته عابراً . فطارق كما سبق أن قلت وسيم الشكل له جسم مغري وكانت هيام لحظتها في حاجة إلى أي رجل المهم أن يكون له ذكر جاهز 0


خرجت من الماء وذهبت إلى طارق عند المولدات الذي فوجئ بإحتضاني له وتقبيلي لشفتيه وبدأت أشرح له الموقف ورغبة صديقتي هيام في التعرف عليه ومدى صداقتنا . لم يمانع أبدا بل شكرني على منحه هذه الثقة وتشريفه بهذه المهمة إلا أنه أردف بأنه يخاف من ندمي لاحقاً فبددت مخاوفه 0 وعدت إلى هيام سباحة 0وبعد دقائق أنهى طارق عمله والتفت إلينا وخلع قميصه ونزل إلى الماء إلى أن وصلنا ووقف إلى جواري وقمت بتعريفهما على بعض وأنا محتضنته . وبدأت هيام في التحدث بخجل وهي تنقل له ما سمعته مني من مديح وثناء فيما كان طارق يلتهمها بعيناه ويمتدح ما ترتدي وهو متمسك بي . ووقف ثلاثتنا داخل الماء مستندين على جدار المسبح نتحدث في أمور شتى . ودون أن تشعر هيام التي تقف جواري أنزلت سروال طارق وبدأت في مداعبة ذكره تحت الماء دون أن تلاحظ هيام شيئا مما حدث 0 ثم نزلت تحت الماء لممارسة هوايتي المفضلة وهي مص ذكره تحت الماء ونزلت بعدي هيام لتعرف سبب نزولي المفاجئ حيث عرفت السر وصعدت فوراً وخلال صعودي لأخذ بعض الهواء وجدت طارق يمارس هوايته في إفتراس نهدي هيام التي تكاد تسقط من فرط شبقها . وما أن تنبهت لصعودي من تحت الماء حتى توسلت لي بأنها لن تستطيع الإنتظار ولو لدقيقه واحدة . وخرجنا الثلاثة من المسبح وأخذت هيام في نزع الخيوط التي ترتديها بعصبية وهجمت على ذكر طارق المتدلي تلتهمه إلتهاماً وكأنها خائفة أن يطير منها . وجلس طارق ثم تمدد على الأرض دون أن يتمكن من أخرج ذكره من فم هيام . وبدأ ذكر طارق في القيام و الإنتصاب و التوتر وما أن أخرجته هيام من فمها ورأته على حقيقته وعينها تلتهمه حتى قالت ضاحكة إنه يقرب من ضعف حجم ذكر زوجها ولست أدري هل هي جادة أم مازحه . ودون أن تضيع وقتاً قامت من فورها وبدأت تحاول الجلوس عليه . حيث دعكته على فتحة كسها دعكتين إلى أن دخل رأسه ثم جلست عليه دفعة واحدة وهي تصدر آهة طويلة في تلذذ وبقيت فترة بدت طويلة بعض الشيء دون حراك سوى التأوه والأنين المكتوم . وكنت إلى جوارها وأنا أشاهد القشعريرة تعلو بشرتها ثم بدأت هيام تتحرك صعودا وهبوطاً فوق ذكر طارق وفجأة بدأت هيام لا في نيك طارق كما يقول بل في إفتراسه كما شهدت بأم عيني . لقد كانت حركاتها فظيعة وكأنها تركب فرساً في سباق رهيب راهنت على فوزه بحياتها . ثم أخذت تطوح رأسها في كل إتجاه وأنا أشاهد جسدها وهو يرتعش و ينتفض وحركات صعودها وهبوطها أصبحت أسرع من اللازم وبدأت آهاتها تعلو بشكل فاضح وأنا أتوسل لها أن تخفضها قليلاً كي لا تسمعنا الخادمة على الأقل لكنها هي وحدها من لم يسمع كلامي حيث كانت في عالم أخر وبدأ طارق تحتها في الإرتعاش و الإختلاج علامة لبدأ قذفه وهي تضغط بجسمها عليه كي يشبع رحمها المتعطش لنقطة مني منذ زمن طويل 0 وما أن تأكدت من أن طارق أنهى قذف منيه فيها حتى قامت من فوقه و أرتمت على فخذه وراحت تمص وتلعق ذاك الذكر المبلل بالمني وتبتلعه حتى أخر قطرة وجدتها عليه . وعيناي ترمقانها بذهول و تقزز . واستمرت في مص الذكر حتى انكمش تماما عندها فقط بدأ جسدها في التراخي وأسقطت رأسها على صدر طارق لتلتقط أنفاسها بينما يدها لم تترك الذكر الصريع ولازلت أرى إختلاجاتها بوضوح 0

مرت دقائق قبل أن تستعيد هيام وعيها وتجلس إلى جوار طارق متجهة نحوي وهي تسألني عن سبب ذهولي . فرويت لها ما شهدت منها وهي مندهشة مما أقول وزدت على ذلك بأن ذكر طارق المسكين لن ينتصب قبل أسبوع بعد هذه المجزرة وأسرعت تجيبني ضاحكة وطارق مندهش لقولها . إن لم ينتصب بعد دقائق سأقطعه بالسكين وأذهب به لبيتي 0

وبدأنا في إصدار التعليقات و الضحك عليها إلى أن قام طارق لدخول الحمام . عندها سألتها بهمس . كيف تجرؤين على لعق المني وبلعه 0 فإذا بها تضحك بصوت عال وأنا أشير لها بخفض صوتها . ونعتتني بالهبل وهي تصف لي لذة هذا السائل الطازج ذو الطعم المميز والنكهة القوية وبينما هي تكلمني مررت أصابعها على كسها وبللتها بالمني ورفعت يدها إلى فمها تشم رائحته بحنو ظاهر ولعقت منه بتلذذ وقربت يدها من فمي تدعوني لتجربته . لقد كانت فعلاً رائحته مميزه بل مغرية ولكن لم تعجبني فكرة لعقه بعد خروجه من كسها وفضلت على ذلك أخذه من مصدره مباشرة إلى فمي إن سنحت لي فرصه مع إعتقادي الجازم أن لذة تدفقه داخل كسي ألذ من تذوقه بفمي 0 وما أن شاهدت طارق يخرج من الحمام حتى بدأت تستعطفني في أن ينيكها مرة أخرى وأنا أرفض تماما موضحة لها مدى شبقي و إنتظاري لهذا الموعد بفارغ الصبر ثم إنها قد أخذت جزأ مهما من نصيبي وعليها الإكتفاء به 0 وجلس طارق بيننا وتمايلت عليه هيام وأنا أدفعها عنه بمنتهى الجدية وطارق يضحك منا 0 وقامت هيام إلى الحمام وهي تتراقص وتردد أغنية مشهورة وتغيب عدة دقائق لتخرج تجدني فوق طارق أمص له ذكره بهدوء شديد بينما يقو هو بلحس كسي المتمركز فوق وجهه تماماً . وحالما رأتنا على هذا الوضع بدأت في الضحك و التعليق علينا بينما نحن في شغل شاغل عنها إلى أن وصلتنا وجلست بالقرب منا وأخذت في تتحسس جسدي وأردافي بل وتقبيل جسدي ولحسه أيضاً مما سارع في تهييجي إضافة إلى ما يفعله طارق في كسي وبظري من لحس ومص 0

وما أن إنتصب ذكر طارق وأشتد حتى قمت وبدأت في الجلوس عليه . وطبعاً بأسلوبي الخاص المتسم الهدوء و البطء . وبدأت أنيك طارق وهيام تنظر لي بحسد بالغ دون أن أعيرها إهتماماً . وفجأة إقتربت مني وأخذت تفرك نهدي وتمص حلمتي ويدي تبعدها حيناً وتقربها حيناً أخر . وبدأت حركاتي تتفاوت بين السرعة حيناً والبطء أحياناً . وطارق يتجاوب تحتي إلى أن تمسك بي وقام ووضع ظهري على الأرض وأنا متمسكة به كي لا يخرج ذكره مني وبدأ هو ينيكني بالعنف المعهود منه بينما هيام تمص حلمة صدري بقوه وتدعك بظري وأشفاري متجاوبة مع دفعات طارق لي . وبدأ هياجي في التنامي وأهاتي في التعالي ورعشاتي في التتابع المستمر من جراء ما يفعله بي طارق و هيام في نفس الوقت وصرت أطلب منهما التوقف دون جدوى إلى أن بدأت أصرخ وأتلوى وبدأ طارق في الإرتعاش والتشنج وقذف سائله الدافئ واللذيذ في رحمي المستمر في الإختلاج وهو يدخل ذكره أقصاه في كسي 0

وما أن أخرج طارق ذكره المنكمش حتى اختطفته يد هيام إلى فمها مباشرة وراحت تمص ما عليه وما قد يكون داخله من قطرات المني الثمين على حد قولها وأنا لا أقوى على مشاهدتها سوى بنصف عيني من شدة التعب 0

قمت بعد لحظات إلى الحمام وعدت بعدها ووجدت أن هيام لازالت تمص ذكر طارق بعنف وهو يغمز لي بعينه ويشير أن لا فائدة من عملها حيث لن يقوم ذكره قبل الغد 0

ومرت عدة دقائق قبل أن تكتشف هيام بنفسها هذه الحقيقة القاسية جداً عليها وأخذت تندب حظها وتعلق على الذكر المنهك تعليقات كنا نضحك عليها ثلاثتنا 0

وما أن قام طارق إلى الحمام حتى بدأت هيام تشكرني وتمتن لي وتساءلت عن الموعد القادم تذكرت فوراً كلمات طارق لي بأني قد أندم على تعريف هيام عليه عندها طفح كيلي وبدأت أخرج عن طوري وأنا أدافع عن حصتي التي تتبدد أمام عيني وهي تضحك مني وتسألني ما العمل . واقترحت هيام أن يستدعي طارق معه شخصاً أخر ليقوم بمساعدته إلا أن رفضي كان حاسماً وأمام حيرتنا اقترحت أن يحضر طارق مرتين في الأسبوع . فوافقتها على أن لا تمس نصيبي 0

وخرج طارق من الحمام وعرضنا عليه الحضور في يوم أخر بحيث يحضر يومين في الأسبوع . فوافق مبدئياً ثم حدد يوم الأربعاء وهو فرصته الوحيدة للحضور في مثل هذا الوقت 0 ولم تصدق هيام أذنيها حيث كادت أن تطير فرحاً لموافقة طارق على الحضور وقامت من فورها بضمه و تقبيله بشكل عنيف 0

خرج طارق في موعد المعتاد مودعاً من كلينا وداعاً حاراً على أمل أن يلقانا يوم الأربعاء وهيام تؤكد لي بأنها لن تسمح لي أن ألمسه كل أربعاء وضحكاتنا تتعالى من كلماتها 0

بعد خروج طارق عدت أنا وهيام إلى مكان المعركة نبحث عن القطع المبعثرة التي كنا نرتديها وجلسنا نتذكر ما حدث ونتخيل ما سيحدث بعد ذلك وهي تكرر عظيم إمتنانها لإنقاذي حياتها على حد قولها 0 وما أن حلت الساعة الثامنة حتى غادرت هيام منزلنا وهي تحسب الدقائق إنتظاراً ليوم الأربعاء القادم 0

وجاء الأربعاء أسرع مما توقعنا وجاء معه طارق وقد سبقته بوقت طويل هيام التي وفت بوعدها حيث لم تسمح لطارق أن ينيكني مطلقاً بالرغم من توسلي لها … وإن تركتني أداعب ذكره أو هو يداعب كسي بين فترة و أخرى 0 وفي كل سبت كان طارق يحضر أيضاً حيث يقوم بأداء واجبه تجاهي فقط وكنت أسمح لهيام بممارسة عادتها المحببة وهي التلذذ بلعق المني الطازج من على ذكر طارق بعد أن يخرجه من كسي 0

وكان الحظ يبتسم لي أحياناً عندما تتغيب هيام لأعذار قاهره حيث أستمتع بطارق وحدي وكانت دائمة الشجار معي على هذا الموضوع حيث كانت تطالب بنصيبها لتأخذه في يومي وأنا أصر على الرفض وكأننا عدنا كما كنا طفلتين صغيرتين تتنازعان دمية مسلية
مع تحياتي

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires
Vendredi 10 juillet 5 10 /07 /Juil 20:44

 

كان يا ماكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان
كان في فران أسمه
ميمون وكان عنده فرن صغير على قد حاله وكان عنده بنت أسمها جنة وكان
عمرها في ذلك الزمان عشر سنوات كانت جنة صغيرة وكان أبوها يسمح لها
بالخروج إلى الفرن لكي تأتيه بطعام الغذاء كل يوم وكان يشوفها زغلول
الشاب الأسود البالغ من العمر ثلاثين عاما وكان زغلول كل مايشوف جنة يسلم
عليها بحجة أنها صغيرة وبنت صاحب الفرن ولكن كان زغلول يخفي خلف هذي
القبلات المتكررة دوماً شيء كثير من الغريزة الجنسية وفي نفس الوقت كانت
جنة ترد علية بقبلات بريئة وطفولية ، وفي أحدى الأيام كان العم ميمون
كعاده يدخل الفرن وينام في وقت الظهيرة في المخزن وبينما هو نائم جائت
جنة كعادتها لتأتي بالغذاء لأبوها وسرعان ماأسقبل زغلول جنة بوابل من
القبل التي أشعلت غريزة الجنسيةوذلك لما كانت تتحلى به جنة من جمال غير
طبيعي فكانت على صغر سنها إلا أن جسمهامتناسق وممشوق وكانت بيضاء اليشرة
ولكن في ذلك اليوم حدث شيء غريب كانت نظرات زغلول أكثر حيوانية من كل
المرات السابقة فكان وهو يضمها إليه ويفبلها ويتحسس جسدها بصورة غريبة
حتى أن جنة أستغربت ذلك ولكن لصغر سنها لم تفهم نوايا زغلول الحيوانية
وتكررت تلك الحركات الغريبة من زغلول حتى إنه صار يحسس أردافها بصورة
جنسية لا تقبل الشك ومع ذلك كانت جنة المسكية تبتسم له ببرائة وطفولة وهي
تعتقد أن هذي الحركات لا تتعدى حدود المداعبة والمرح ، وفي أحد الأيام
التي كان فيها العم ميمون خارج المدينة لكي يتبضع بعض المؤن للفرن أتت
جنة على عادتها وفي يدها الغذاء فأستقبلها زغلول كعادته بقبلات ولم تكن
تدري أن والدها خارج المدينةوقادها زغلول إلى المخزن بحجة مساعدته
بترتيب بعض الحاجيات ولكن كانت نية زغلول غير ذلك تماما وعنما دخل زغلول
وجنة إلى المخزن وأغلق الباب خلفة ثم بدأ بترتيب المخزن وبينما كانت جنة
تقوم بترتيب أحد الرفوف المنخفضة أتاها زغلول من الخلف وقام بمداعبتها
وتحسس جسدها وكانت هي تبادله الأبتسامات البريئة وهي لاتفهم ما في نية
زغلول الخبيثة وبنما هم كذلك قام زغلول بوضع جنة على حجره وبدأ بتقبيلها
وتمرير يده على كامل جسدها وقد أستسلمت جنة له بإسترخاء لم تكن تعرف
معناه وإنما كانت تفعل ذلك إرضاء له وكان زغول في قمة نشوته وهو يمرر
يداه الكبيرتان على نهديها الصغيرين وعلى أفخاذها حتى أن ذكره كان في
قمة إنتصابه مما جعل جنة تحس بذلك الذكر الكبير المنتصب يداعبها من بين
فخذيهاوهي في حيرة تتساءل عن ماهية الشيء وبينما كان زغلول يلعق رقبتها
شعرت بشعور غريب جعلها تنتفض وتنهض بحركة حادة مبتعدة عن زغلول الهائج
وذهبت إلى البيت وهي ماذا فعل زغلول ولكن لم تجد جواباً شافيا على
أسئلتها، وتكررت تلك المقابلات بين زغلول وجنة حتى أن جنة أعتادت عليها
وذلك إرضائاً لرغبة زغلول وكان زغلول يتعمد خروج عمه من المحل ليسارع
لطلب الطعام من بيت جنة وتكررت هذ الأحداث على مدار ثلاث سنوات وخلال هذه
السنوات بدأت جنة تنضج فصوتها أصبح حادا ونهديها إستدرا وإنتفخا
كتفاحتين طازجتين وبدأت حلماتها بالنفور وأصبح قوامها ممشوقا كالغزال
زاد طولها مماجعل مؤخرتها تبرز حتى من تحت لباسها. وفي أحد الأيام انفرد
زغلول و جنة كعادتهما داخل الفرن ولكن هذه المرة كانت أجمل من كل مرة
حيث أن جنة هي التي كانت تطلب من زغلول خلع ملابسه لاظهار قضيبه المنتصب
مما جعل زغلول في قمة سعادته، فسارع زغلول بخلع ملابسه وقام بإظهار قضيبه
أمام جنة التي كانت تتحسسه بذهول وإستغراب وفرح في نفس الوقت فتجراء
زغلول وقام بخلع ثوب جنة ومن ثم بخلع سروالها الطويل إلى أن أصبحت جنة
عارية تماما وتفاجئ زغلول بجسم جنة المتناسق ونهديها البارزان ومؤخرتها
المنتفخة وساقاها الطويلان وببع الشعيرات السوداء فوق كس جنة الرائع
المنتفخ ، وبداء زغلول بضم جنة إلية وتقبيلها ومداعبتة حلماتها بفمة مما
جعلها تحس بأشياء غريبة تسري في كامل جسدها ولزوجة بين أفخاذهاوبدأت
تتشبث أكثر بجسم زغلول القويالذي كان بدوره بتمرير يداه على مؤخرتها
والتحسس على شعر كسها الناعم الصغير ومن ثم بتمرير قضيبه على سائر جسم
جنة التي كانت تستمتع بذلك دون العلم بمعرفتة حقيقة ما تفعله ولكن ما
يريح بالها أنها كانت في قمة سعادتها وأنها مع زغلول ومضى الوقت وهم على
هذا الحال حتى نزل زغلول إلى كسها وبدأ بلحس شفراتها ومص بظهرها مما
جعلها تتأوه وتنزل الكثير من عسلها حتى صار زغلول في قمة نشوتة وبدأ
يحرك قضيبه بين نهديها حتى أنزل زغلول مائه الساخن على صدرها وهي في
حالة ذهول وإستغراب مما نزل عليها فقامت وهي مشمئزة من ذلك حتى أنها ظنت
أنه تبول عليها فتركتة وذهبت إلى البيت وهي في حالة ذهول وإشمئزاز
وسعادة في نفس الوقت .وفي إحدى الأيام كانت جنة بصحبة والدتها في إحدى
الزيارات لإلى الجيران وهناك سمعت جنة حديث النساء عن الرجال والجنس
والنكاح والمتعة والسائل المنوي الذي يخرج من الرجال وأنه هو السبب في
حمل المراءة الذي هو قانون الحياه بين المراة والرجل وبذلك عرفت جنة ما
كانت يفعله زغلول معها من صغر سنها وحتى ليلة البارحة ورغم كل ما سمعتة
إلا أنها لم تستطيع كبح جماح شهوتها العارمة المتهيجة تجاه زغلول وما كان
يفعله معها بل بلعكس زادها ذلك إصراراً ورغبة في ممارسة الجنس مع زغلول
ولكن بصور أكثر إضاحاًبالنسبة لها بل وأنها أصبحت تستمتع أكثر بعد
معرفتها بأن هذا الشيء غير مسموح للفتاه إلا بعد الزواج ومع زوجها فقط
الشيء الذي جعل زغلول في قمة سعادة كلما أتت فرصة تجمه بينهماولكن سعادة
زغلول وجنة لم تكتمل بعد ما قرر العم ميمون بعدم خروج جنة إلى الشارع
لأنها كبرت في السن وبدات محاسنها تظهر بشكل ملحوظ وسريع مما يجعل رجال
الحي يحدقون النظر في جنة ومؤخرة جنة الجذابة كل ما ذهبت إلى الفرن
ورجعت إلى البيت الشيء الذي جعل زغلول تعيسا جدا وحالة يرثى لها وجنة
المسكينة التي كانت تكبح جماح شهوتها بأصابع يديها بعدما كانت تستمتع
بتحسس ذلك الذكر الأسود القوي وظل الوضع كذلك حوالي ستة أشهر وفي ذلك
اليوم الذي كان أبوي جنة مدعوين إلى حفل زفاف خارج المدينة وكانت جنة
بمفردها في البيت هي والخادمة فقط سمعت صوت طرق الباب وسارعت في فتح
الباب وتفاجئت برؤية زغلول ذلك الرجل الذي هو الأول في حياتهاوكان زغلول
يحمل بعض الخبز في يده لأدخاله المنزل ولكن تفاجئ زغلول بطلب جنة بالدخول
سريعاً الى المنزل وإلى غرفتها بالتحديد ولكن خوفاً من زغلول على لقمة
عيشة وعمه ميمون رفض رفضا شديدا وتحت إلحاح دام طويلا من جنة حتى وافق
زغلول بالدخول إلى الصالة الكبيرة بالمنزل وجلست جنة بجانب زغلول وهي
تحاول أن تقبله وتمرر يدها على شعر صدره الغزير وهو ممتنع عن مبادلتها
القبل وفي تلك الحظات سمعت الخادمة أصوات في الصالة الخارجية فقدمت لترى
ماذا يحصل وتفاجئت وهي ترى جنة محاولة تقبيل زغلول وهو ممتنع عن
ذلكفهرعت إلى جنة وطلبت منها أن تجعله يخرج على الفور لكي لا تحدث مصيبة
فتفاجئت الخادمة بجنة وهي تصرخ في وجهها وتأمرها بالذهاب ومراقبة باب
البيت وبشيء من التهديد للخادمة بقطع رزقها وافقت الخادمة على المراقبة
من باب البيت لكي لا يأتي أحد وفي نفس الوقت قامت جنة بتهديد زغلول بأن
تخبر والدها بأن زغلول قام بإغتصابها أكثر من مرة في الفرن وأنه تهجم
عليها في غيابه وافق زغلول عل ممارسة الجنس مع جنة على أن يكون ذلك
بسرعة فسرت جنة وبدأت بخلع ثياب زغلول حتى بدأ يظهر قضيبه ولكن لم يكن
منتصباً فقامت جنة بمص ذكره وإدخاله كله داخل فمها حتي بدأ بالأنتصاب شيء
فشيأ وما زلت جنة تمص قضيب زغلول بينما كانت الخادمة تنظر إلى ذلك
المشهد بكل ذهول وبدأت الخادمة تلعق شفتيها وبدأت عروق النيك تضرب في
جسمها وهي ترى جنة تلعق ذلك الزب الكبير أمامها وبدأت جنة بخلع ثيابها
قطعة قطعة وهي تتراقص أمام زغلول بكل غنج ودلال وبحركات بطيئة مما جعل
زغلول في قمة هياجنه وهو يرى ذلك الجسم الأبيض وتلك النهود البارزة
والحلمات الوردية والموخرة المستديرة وهي تتمايل أمامه في الوقت الذي
كانت الخادمة قد بدأت بالضغط على نهودها وفرك حلماتها وهي تنظر تارة
عليهم وتارة على باب البيت وبينما كانت هي كذلك أرتمت جنة في أحضان
زغلول مداعبتة قضيبه وتمرير نهودها على صدره وجعل ما بين فخذيها وكسها
يمران على سيقان زغلول وكانت تتعمد ملامسة ذكر زغلول شفرات كسها الوردي
المنتفخ حتى ضربت كل عروق النيك في جسدها وصارت تتلوى مثل الأفعى فوق جسم
زغلول القوي وبينما هم على هذا الحال كانت الخادمة قد وصلت يداها إلى
شفرات كسها وبدأت تفركه بقوة الشيء الذي جعلها تتجرد من ثيابها وتصبح
عارية هي الأخرىوظهر نهديها الكبيرين وحلماتها السمراء وشعر كسها الغزير
المتدلي على شفرات كسها الأحمر المتوهج من شدة الشهوة وهي تنظر إلى ذلك
الزب الأسود المتعرق المنتصب وهو يمر على جسد جنة الذي جعل جنة تخرج عن
وعيها ومخاوفها ، طلبت جنة في ذلك الوقت من زغلول أن يلحس لها كسها وان
يلحسه بصورة حيوانية لكي يشبع رغباتهافوضعت جنة مؤخرتها على وجه زغلول
ورأسها عند ذكرة لكي تتمكن من مص ذكره ولحسه ومداعية خصيتاه الكبيرتان
وزغلول الذي كان في قمة نشوته كان بدوره يمرر لسانه على كسها بصورة
سريعة وبمص بظرها الذي كان بلكاد يظهر له وبإدخال لسانه في خرقها الأحر
المتأجج حتى بدأت صرخات جنة تعلو شيئ فشيأً الوقت الذي كانت الخادمة
تقترب قليلاً وبكل بطء منهما إلى أنا أصبحت قريبة جدا منهما وبدأت هي
الأخرى بمص ذكر زغلول ومصمصة جنة الشيء الذي جعل زغلول بنتفض من شدة
النشوه فقامت جنة وطلبت من الخادمة أن تركب على زغلول كي يدخل قضيبه
فيها وع قليل من الأمتناع وافقت الخادمة على ذلك وبدأت جنة ترى ذلك
المنظر وهو دخول زب زغلول بأكمله في كس الخادمة التي بدأت في الصراخ من
شدة الألم الذي كان يلاحقها من ذلك الزب الكبير الشيء الذي جعل جنة تكاد
تفقد عقلها وهي تقوم بفرك شفرات كسها بسرعة كبيره والضغط على حلماتها
حتي كادت تقطعها فقامت وواجهت الخادمة ملقية بمؤخرتها على وجه زغلول لكي
يطفئ بعض من النايران المشتعلة في كسها ولكن ذلك لم يبدي نفعاً فقامت عن
وجه زغلول وطلبت من الخادمة أن تقوم من فوق ذكر زغلول وتفاجئ زغلول
والخادمة بطلب حنة بفك بكارتها فوق زب زغلول الشيء الذي جعل الخادمة
تذكرها بأنها بنت وأمامها المستقبل بأهمية ذلك الشيء بالنسبة للفتاه
وبدأ زغلول يقنعها بأنه لا يستطيع فعل ذلك ولكن جنة مصرة على ذلك ورمت
بكل ما قاله زغلول والخادمة بعر الحائط وبدأت بالتهدبد والوعيد وبأن ذلك
الشيء ليس من شأنهم وتحت إصرار كبير من جنة رضخ زغلول تحت إغرائات جنة
وجسمها الخلاب ونام على ظهره والخادمة تفرك ذكره لكي تجعله بصورة قائمة
الوقت الذي كانت فيه جنه تستعد للنزول فوق ذلك الزب الكبير حتى بدأ رأس
ذكر زغلول يلامس شفرات جنة وببعض المساعدة ما الخادمة أستطاعت جنة أن
تنزل على ذلك الذكر المنتصب ولكن أحست بنوع قليل من ألالم الذي جعلها
تنتفض من فوقه دون أن يدخل زب زغلول في كسها وطلبت من الخادمة أن تكرر
المحاولة معها مرة أخرى ولك خبرة الخادمة في ذلك ساعدت جنة عندما كانت
الخادمة تقرص حلمات جنة النافره بقوة الشيء الذي جعلها تتألم وهي تنزل
على ذكر زغلول مرة أخرى لكي لا تحس بألم فك البكارة وفعلا نزلت جنة بكل
بطء فوق ذكر زغلول حتى لامس شفراتها وبدأت الخادمة في زيادة القرص على
حلمات جنة ودفتها إلى الأسفل بشكل بسيط حتى أحست جنة أن شيء دخل فيها
كاد أن يلمس قلبها الشيء الذي جعلهاجسمها يرتعش وهي تحس بأجمل إحساس
أحته في حياتها أحست بتلك المتعة الجياشة التي لم تجعلها تفكر حتى
بقطرات الدم الت سالت من كسها وبدأت ترتفع وترتخي بكل بطء حتى أخذ ذكر
زغلول حجم كسها فزادت من سرعتها وهي في قمة نشوتها وسعادتهاومازالت كذلك
حتى أدخلت الخادمة أصبعها في خرق جنة الشيء الذي زادهامتعة فوق متعتها
وقامت بلحس حلماتها التي أصبحت مثل التوت من شدة القرص وما زالو كذلك
حتى طلبت جنة من زغلول أن ينزل منيه داخل كسها لكي تحس بحرارته في
أعماقها الوقت الذي قالت في الخادمة لا عليكي فلدي العقاير التي تمنع
حملك فأستمتعي كا تشائين وما زال زغلول ينيك حتى قمت جنة وقالت أريد
تغير وضعي فنامت على ظهرها وجاء زغلول من
أمامها وأدخل ذكره في كسها الذي أنكمش عند تغير حركتها ولكن حب زغلول أن
يداعبها فصار يمرر ذكره على شفراتها ويدخل رأسه ثم يخرجه مما زاد تهيج
جنة الت بدأت بطلب الرحمة من زغلول وأن يريحها من ذلك العذاب وقام زغلول
بإدخاله فجئة وبسرعة حتى أحست جنة أن دخل إلى أمعائهاولم تتوانابإطلاق
صرخة عالية تعبر فيها عند مدى نشوتها وسعادتها والخامة تلحس نهديها حتى
أنهما صار مشدودين وبدى لها أنهما سوف ينفجران وما زالو كذلك حتى أنز
زغلول منيه الحار بشكل سريع وغزير جداً داخل كس جنة حتى أنة بدأ ينزل
بعضه من أطراف شفراتها وبذلك قضت جنة بنت الفران أسعد أقوات حياتهتا
بصحبة زغلول والخادمة وما زالو كذلك على مدى شهور عديدة حتى ترك زغلول
الفرن وهاجر بعيدا وهربت الخادمة وبصحبتها جنة حتى يتمكنا إشباع
غريزتهما في مكان آخر وبذلك أبحت جنة من أشهر غانيات ذلك الزمان وتطوت
حتى أصبحت إحدى جواري الملوك الذي قام بدوره بنكاحها وحملت منه وأصبح
أبنها بعد ذلك من أشهر ملوك الزمان وأستمرت الحياة بعد ذلك حتى يومنا
هذا وأنا الأن أكتب لكم هذي القصة التي أتمنى أن تنال على إعجاب الجميع
دون إستثناء وتوتة توتة خلصت الحدوتة

 

Publié dans : الادب الإيروسى
Ecrire un commentaire - Voir les 0 commentaires

Présentation

Recherche

Calendrier

Avril 2024
L M M J V S D
1 2 3 4 5 6 7
8 9 10 11 12 13 14
15 16 17 18 19 20 21
22 23 24 25 26 27 28
29 30          
<< < > >>

Créer un Blog

Créer un blog sexy sur Erog la plateforme des blogs sexe - Contact - C.G.U. - Signaler un abus