Le blog de


حكايتي مع طنط
من قصة الغلام ذو التسع سنوات

 

قلنا أن هذا الغلام لاحظ أن جارته التي هي

في سن امه ترفع ملابسها الشفافة

تقريبا حتى بانت أفخاذها، وكان هذا المسكين

يعتقد أنها بريئة وكان يختلس

السرقة الى افخاذها ثم تفاجأ بجزء من فرجها

وقد بان فأخذ يتصبب عرقاً من هول

المنظر....

 

المهم أن هذا الغلام أخذ الخوف يدب فيه

ولاشعورياهرب من هذا الموقف خارجا من

الجارة الى منزلهم ولا يدري مايفعل ، ومع

مرور الايام لم يستطع هذا الغلام أن

ينسى ذاك المنظر الجميل لساقي المرأة وأفخاذها

ومابينهما وأخذ يتخيلها في كل

ليلة ثم يحتلم بها في منامه وببرائته ولم

يفهم مقصد الجارة الحميمة ، وفي ذات يوم

زات الجارة أمه وكانت تخشى أنه ذكر لها شيئا

ورأته حينما دخلت فزاد خوفها

وخوف الغلام من هذه الزيارة المهم أنها أكتشفت

أن الغلام كتم سرها وهو كذلك

أكتشف أنها لم تخبر أمه بشئ وتكررت الزيارات

وأطمئنا الاثنين لسلامة موقفهما من

الفضيحة ، وأصبحت الجارة تفكر كيف تستدرج هذا

الصبي مرة أخرى الى منزلها ¡

وهويتمنى أن يذهب اليها مرة أخرى

وبعد مرورة ستة أشهر وقد تخيل كل منهما أن

الآخر نسي الموضوع ذهب صاحبنا الى

زيارة إبن الجارة الذي يصغره سنا عند عتبت

الباب ولما علمت الجارة بمقدم

الحبيب الصغير الى عتبت الباب ذهبت الى المطبخ

لعمل شاي وأحضرت بعض البسكويت

ودعتهما للدخول لتناول الشاي والبسكويت بالداخل

ففرحا بذلك ودخلا ، ووجد

صاحبنا جارتهم وهي ترحب بهم بحفاوة بالغة ¡

المهم ان الجارة الان تفكر كيف

تدبر لابنها ان يغادر المنزل تاركا هذا الغلام

لها وبالفعل (إن كيدهن عظيم)

رأت أنها قبل ان يغادر ابنها لابد وان تدخل

في جو هؤلاء الاطفال وتلعب معهم

وتقص عليهم القصص المفيدة والمسلية وفجأة جاء

زوجها (مطربل) الى المنزل ودخل

عليهم فقدمت له قائمة طلبات لابد وأن يحضرها

وأقترحت عليه أن يأخذ إبنها

لاحضار هذه الطلبات ذهب الاب ومعه إبنه لتنفيذ

هذه الاوامر وأراد الغلام

صاحبنا أن يستأذن لإنه بقي لوحده بعد خروجهم

فقالت له الجارة

إن تدليكك المرة السابقة كان فعلا ممتاز

وعالجها من آلام كثيرة ورجته أن يفعل

ذلك مرة أخرى

فقال الغلام

لابأس

فستلقت الجارة ورفعت قميصيها إستعداداً لهذا

المساج الجميل ، وبدأ الغلام

بالفعل بعمل اللازم وقد قرر في نفسه أن

يستمتع بكل لحظة وكل حركة وأن ينظر

لكل شيء يستطيع سرقة النظر اليه وحينما بدأ

العمل بكل لطف وبدأ بساقها ثم

فخذيها قالت له ارتفع قليل للإعلى لإن هذا

يؤلمني أكثر فرفعت قميصها ورأى

صاحبنا عجباً شيء منتفخ جميل فهاج جنسياً

وإنتصب قضيبه وقامت بتلميسه بطرق

غير مباشرة المهم أن الجو إشتعل حماسا من

الطرفين ووجد هذا الغلام نفسه وقد

أخذ يدلك هذا الكس ثم البطن والثديين وفجأة

وجدا أنفسهما عاريين تماما وقالت

الجارة من أين لك بهذا الذكر وهذه الذكورة

إنت فعلا شاب مغري ولطيف فضمته

اليها وقالت له أتعرف مايجب عليك عمله الان

 

Ven 10 jui 2009 Aucun commentaire